أكد أحمد راغب، مقرر لجنة حقوق الإنسان بالحوار الوطني، أن الحوار الوطني عمل على وجود توصيات بتفعيل الأحكام الجنائية أو البراءة، أن تكون مسجلة على قوائم وزارة الداخلية

وقال أحمد راغب، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، ان هناك تسجيل الأحكام النهائية، في حالة صدور حكم نهائي تكون موجودة في صحيفة الحالة الجنائية، ولكن هناك التسجيل الجنائي في شخص سبق اتهامه في قضية أو صدر ضده حكم غيابي يكون الحكم مسجل على جهاز خاص لوزارة الداخلية.

وتابع مقرر لجنة حقوق الإنسان بالحوار الوطني، أنه طالبنا بمواكبة التقنيات الحديثة بحيث تكون الحالات المسجلة بالبراءة معتمدة ومفعلة  ويتم سقوط التهمة والعقوبة على أي شخص.
 

طباعة شارك حقوق الإنسان الحوار الوطني الأحكام الجنائية التسجيل الجنائي الحالات المسجلة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حقوق الإنسان الحوار الوطني الأحكام الجنائية الحالات المسجلة حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

مفوضية حقوق الإنسان لـ«الاتحاد»: تداعيات كارثية جراء استمرار الحرب في السودان

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «اليونيسف»: الكونغو تعاني من تفش حاد للكوليرا انطلاق المؤتمر العالمي الثالث لـ«الفاو» بالقاهرة بمشاركة عربية ودولية

شدد المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، سيف ماغانغو، على ضرورة الوقف الفوري للحرب الدائرة في السودان، محذراً من خطورة استمرار المعاناة الكارثية التي لحقت بملايين المواطنين منذ اندلاع القتال في أبريل 2023.
وذكر ماغانغو، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن النزاع المستمر أدى إلى أوضاع إنسانية بالغة الخطورة طالت الرجال والنساء والأطفال على حد سواء، مشدداً على أن إنهاء الحرب يُعد ضرورة ملحّة لتمكين السودانيين من استعادة حقوقهم الأساسية.
وأشار إلى أن جميع أطراف الصراع مطالبة بالتخلي عن العنف والانخراط في مسار سياسي وحوار حقيقي، موضحاً أن الحل السياسي هو المخرج الوحيد لتحقيق سلام دائم ومستدام في البلاد. 
وقال المسؤول الأممي: إن السودان يعيش واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم منذ اندلاع الصراع المسلح قبل نحو 3 سنوات، حيث أدّت العمليات العسكرية المستمرة إلى نزوح ملايين المدنيين داخل البلاد وخارجها، وتضررت المدن الكبرى، خاصة الخرطوم ودارفور والجزيرة، بالإضافة إلى دمار واسع في البنية التحتية والخدمات الأساسية، ما تسبب في شلل شبه كامل للمؤسسات الصحية والتعليمية والخدمية.
وتشير تقديرات أممية إلى أن أكثر من نصف سكان السودان بحاجة إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية العاجلة، وسط نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود وانهيار سلاسل الإمداد، إضافة إلى تفشي الأمراض بسبب سوء التغذية وتدهور الخدمات الصحية وصعوبة الوصول إلى المنشآت الطبية.
وتُعد أزمة النزوح الداخلي أحد أخطر تداعيات الحرب في السودان، إذ اضطرت عائلات بأكملها للفرار من مناطق القتال إلى ولايات أخرى أو دول الجوار، حيث تواجه أوضاعاً معيشية قاسية ونقصاً حاداً في المأوى والغذاء والمياه الصالحة للشرب.

مقالات مشابهة

  • عضو حقوق الإنسان: انتخابات مجلس النواب تتم في سهولة ويسر
  • عضو "حقوق الإنسان": انتخابات النواب تتم بسهولة ويسر بعد توفير كل المستلزمات
  • حقوق الإنسان: القائمون على الانتخابات قدموا نموذجاً في التنظيم رغم التحديات
  • وزارة العدل تحتفل بالذكرى77 لـ«الإعلان العالمي لحقوق الإنسان»
  • مفوضية حقوق الإنسان لـ«الاتحاد»: تداعيات كارثية جراء استمرار الحرب في السودان
  • البابا: الفاتيكان لن يقف مكتوف الأيدي أمام انتهاكات حقوق الإنسان
  • "حقوق الإنسان" تستعرض الإنجازات الوطنية لتمكين ذوي الإعاقة.. الأربعاء
  • كيف تكون عبدًا لله وفي نفس الوقت حرً؟.. الشيخ خالد الجندي يوضح
  • الشيخ خالد الجندي يوضح كيف تكون عبدًا لله وفي نفس الوقت حرً