خبير تحكيمي يحسم الجدل حول ركلات الجزاء القطرية ضد النشامى
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
مرشود: الوضع التحكيمي لم يكن بالمستوى المطلوب
كشف الخبير التحكيمي حسن مرشود حقيق أحقية المنتخب القطري بالحصول على 3 ركلات جزاء في لقاء المنتخب الوطني في نهائي كأس آسيا.
اقرأ أيضاً : تفاصيل استقبال الأبطال.. أردنيون يترقبون وصول النشامى إلى أرض الوطن
وقال مرشود في حديث لـ"رؤيا" تعليقا على الحالة الأولى للمدافع عبدالله نصيب، إن اللاعب أكرم عفيف هو من ضرب ساق المدافع الأردني وكان من الواضح أن هناك حالة تمثيل من قبل اللاعب القطري ولم يعود الحكم للفار للتأكد منها.
وفيما يتعلق بالحالة الثانية أكد مرشود أن الالتحام كان طبيعيا في حالة ركلة الجزاء الثانية، التي احتسبت ضد اللاعب محمود مرضي، مشيرا إلى أن اللاعب القطري هو من ضرب قدم مرضي.
وأشار إلى أن الحالة الثالثة تحمل شكوكا حول وجود حالة تسلل، وأن الفار عرضها على أنها ليست تسلل ولم يعود لجميع اللقطات، مؤكدا أن الحكم تابع حالة الجزاء ولم يتحقق من حالة التسلل.
وأوضح أن حارس المرمى يزيد أبو ليلى تحرك حركة طبيعية والمهاجم هو من اندفع باتجاهه، مؤكدا أن الحكم أخطأ باحتساب ركلة الجزاء الثالثة.
وأكد مرشود الوضع التحكيمي لم يكن بالمستوى المطلوب
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: النشامى قطر كأس آسيا المنتخب الوطني
إقرأ أيضاً:
تعرف على الوجهة المحتملة لمحمد صلاح في حالة الرحيل في يناير
أعاد النجم المصري محمد صلاح فتح باب الجدل حول مستقبله داخل نادي ليفربول، بعد تصريحات قوية أعقبت تعادل الفريق أمام ليدز يونايتد، وجّه خلالها انتقادات مباشرة للمدرب آرني سلوت وإدارة النادي، ملمّحًا إلى أن هناك من يدفعه نحو مغادرة ملعب آنفيلد.
ورغم التوتر الحالي، ما تزال أندية الدوري السعودي للمحترفين تراقب الوضع عن كثب، خاصة بعد فشل محاولات ضم اللاعب خلال العام الجاري. وفي هذا السياق، تحدّث الصحفي بن جاكوبس في تصريحات لـ"TalkSport" مؤكدًا أن ليفربول ما زال الأقرب للاحتفاظ بصلاح خلال سوق انتقالات يناير.
وقال جاكوبس إن إدارة ليفربول ترى ضرورة بقاء صلاح حتى نهاية عقده، لكن في حال اتخاذ قرار بالرحيل، يظل نادي الهلال المرشح الأبرز لضم اللاعب، بعد أن حاول بالفعل التعاقد معه قبل انطلاق كأس العالم للأندية.
كما أوضح أن ناديي القادسية ونيوم يدخلان أيضًا في دائرة الاهتمام. الأول يتمتع بقدرات مالية كبيرة بفضل ملكيته لشركة أرامكو، بينما يستند نادي نيوم إلى دعم استثماري ضخم، تزامنًا مع تأسيسه كجزء من المدينة الرياضية الجديدة المنتظر افتتاحها قبل كأس العالم للأندية.
ويأتي هذا المشهد ليزيد من غموض مستقبل محمد صلاح، في وقت تترقب فيه الأندية السعودية تحركات اللاعب قبل الدخول رسميًا في مفاوضات جديدة.