تخطيط سعودي مثالي للوصول إلى عشر مدن ذكية، ضمن أفضل 50 مدينة عالمية، وذلك ليس ببعيد، بل سيكون قريباً عبر تحقيق عوامل الحوكمة والاستدامة والتفاعل مع السكّان، لتلبية تطلّعاتهم ورغباتهم، وتحقيق الرفاهية العالية لمجتمع المدن المستهدفة، تماشياً مع رؤية 2030، فيما يخص الوصول إلى جودة الحياة.
واستثمرت المملكة إمكاناتها في سبيل توفير الرفاهية للمواطنين والمقيمين على أرضها، لتنعكس هذه النهضة التنموية على كامل المنطقة، بدعم كبير من القيادة الرشيدة – أيدها الله- وفقاً لوزير الشؤون البلدية والقروية، الذي أكد أن الطموح العالي للقيادة جعلهم يبحثون عن التجارب المُميزة مع استقطاب النماذج الاستثنائية، للعبور نحو الأهداف المنشودة، والانطلاق في رحلة إعادة تشكيل المشهد الحضري للمدن والمحافظات، ليُصبح الجميع شريكاً مُتكاملاً معنا في البناء والتنمية واستدامة ازدهار المُدن، وهذا فكر متقدم بالتأكيد يقود لنهضة شاملة في المدن المختلفة.
وبما أن مفهوم المدن الذكية، يتطلب مع التكنولوجيا إيجاد نظم بيئية وتشغيلية، ستكون هناك إستراتيجية للنمو الحضري وتصوير المدن، بينما جاء المنتدى العالمي للمدن الذكية ليؤكد تصميم المملكة على الريادة الاقتصادية القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي، والاستفادة من التقنيات العالية؛ لتحقيق مستهدف المدن الذكية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كلمة البلاد
إقرأ أيضاً:
تراجع استخدام الألمان للهواتف الذكية في إجراء المكالمات
#سواليف
كشفت بيانات رسمية تراجعا ملحوظا في استخدام #الألمان لهواتفهم #الذكية في إجراء المكالمات، فقد ذكرت الوكالة الاتحادية للشبكات ردا على استفسار من وكالة الأنباء الألمانية أنه بينما بلغ عدد دقائق المكالمات عبر #الهواتف_المحمولة في #ألمانيا 163 مليار دقيقة في عام 2021، انخفض هذا الرقم إلى 145 مليار دقيقة في عام 2024.
وكان الانخفاض أكبر بالنسبة لهواتف الخطوط الثابتة، حيث تراجعت من 104 مليارات دقيقة من المكالمات في عام 2020 إلى 57 مليار دقيقة في 2024.
في المقابل، ارتفع عدد المحادثات عبر خدمات المراسلة مثل واتساب وسيغنال وثريما إلى جانب خدمات الإنترنت الأخرى. وبينما كان عدد دقائق المحادثات الصوتية عبر هذه الخدمات 121 مليار دقيقة في عام 2022، فقد بلغ عددها العام الماضي 197 مليار دقيقة. وتشهد مكالمات الفيديو أيضا اتجاها تصاعديا حادا، من 143 مليار دقيقة في عام 2022 إلى 184 مليار دقيقة في عام 2024.
مقالات ذات صلةوفي كثير من الأحيان، لم يعد التواصل اليومي يتعلق بإجراء مكالمات، بل برسائل الدردشة التي تسمى أيضا بالرسائل الفورية، سواء أكانت نصوصا أم صورا أم رسائل صوتية أم مقاطع فيديو أم رموزا تعبيرية. وبحسب البيانات، تم إرسال 902 مليار رسالة فورية في ألمانيا العام الماضي، بزيادة قدرها 11 مليار رسالة عن عام 2023.