كشف القائمون على فيلم «درويلة» للنجمين عمرو عبد الجليل ومحمود عبد المغني وآخرين، الذي يعرض بجميع دور العرض السينمائي في مصر والوطن العربي، عن استكمالهم للحملة الدعائية والترويجية له، بطرح أحدث أغنيات العمل، بالتزامن مع عرضه، التي تحمل اسم «طلبت كده»، وهى ديو غنائي تجمع بين كل من المطربين دياسطي ومعجزة، على خطى موسيقى الراب السريع.

أغنية طلبت كده من فيلم درويلة 

كشف دياسطى أن أغنيه «طلبت كده» تكشف الروح الحلوة التي كانت في اللوكيشن، بين كاست العمل ككل، بظهورهم فى إطار مبهج مزين بالسعادة والإخوة، التي تجمع بينهم جميعا.

وجدير بالذكر، بأن كليب «طلبت كده» من غناء وكلمات دياسطي ومعجزه وألحان دياسطي، وتوزيع وميكس وماستر محمد خالد الشهير «ديكستر».

ويذكر أن فيلم درويلة طرح الأسبوع الماضي، في دور العرض السينمائي وبعد طرحه بساعات قليلة، تصدر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، منها موقع التدوينات «X» أي تويتر سابقا، وأيضا موقع «فيسبوك»، وذلك لتفاعل بعض الجمهور معه الذين شاهدوا الفيلم.

ويشار إلى أنه احتفل صناعه، بالعرض الخاص له يوم الثلاثاء الماضي، في إحدى السينمات بالقاهرة الجديدة.

وحضر العرض المخرج معوض إسماعيل وزوجته أميرة قائد المشرف العام على الفيلم، وكلا من النجوم حسني شتا، مسلم، نهال نور، إبرام سمير، والمؤلف عبد الرحمن فتحى والمنتج والمؤلف محمد دياسطى وغيرهم من النجوم.

وتدور أحداث الفيلم، حول مسرح درويلة الذي يمتلكه النجم عمرو عبد الجليل، والصراع على هذا المسرح بين ابنه حسني شتا وابنه بالتبني محمود عبد المغني، ومن هنا تدور الأحداث.

وجدير بالذكر بأن فيلم «درويلة» يتضمن نخبة وكوكبة كبيرة من النجوم لعل أبرزهم: النجم عمرو عبد الجليل، محمود عبد المغنى، أيتن عامر، محمد على رزق، حسنى شتا، إبرام سمير، مسلم، لبنى ونس، نهال نور، محمد على ميزو، كابتن إبراهيم صبحى وآخرين، وهو فكرة وإنتاج محمد دياسطى وإشراف عام أميرة قائد ومستشار إعلامى حسام صلاح وموسيقي تصويرية تامر عطا الله الشهير بـ(توسى) وقصه وسيناريو وحوار لمحمد دياسطى وعبد الرحمن فتحى، وإخراج معوض إسماعيل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم درويلة درويلة افلام

إقرأ أيضاً:

إرثٌ ينبض في الدوحة.. متحف يجمع ستة عقود من أعمال بيكاسو الهند الإبداعية

افتتحت الدوحة متحف مقبول فدا حسين، وهو مساحة ثقافية نابضة بالحياة تستند إلى الرسم التخطيطي الذي وضعه الفنان الهندي عام 2008. يقدّم المتحف، الذي صمّمه المهندس المعماري مارتاند خوسلا، عرضاً يمتد لستة عقود من أعمال حسين، من بداياته الأولى وصولاً إلى إبداعاته اللاحقة المستلهمة من الحضارة العربية.

افتُتح في الدوحة متحف بألوان زرقاء جريئة مستوحى من الرسم التخطيطي الذي وضعه الفنان مقبول فدا حسين عام 2008، ويضم أعماله الممتدة على ستة عقود، داعياً الزوار للدخول إلى عالم أحد أبرز الفنانين الهنود.

إذا كنت قد تساءلت يومًا ما كيف يبدو الدخول إلى مخيلة فنان، فإن أحدث معلم ثقافي في الدوحة يضعك على مقربة من هذه التجربة. تبدأ حكاية المتحف فعليًا من رسم تخطيطي، ليصبح المشروع ليس مجرد تكريم لإرث الفنان، بل مساحة تهدف إلى بناء جسور ثقافية بين جنوب آسيا وغربها.

عام 2008، وضع الفنان الهندي الحداثي مقبول فدا حسين مخططًا بسيطًا لحلم كان يتصوّر أن يتحوّل يومًا إلى متحف. واليوم أصبحت تلك الفكرة واقعًا في مبنى أزرق لافت، تتكامل فيه الأشكال المستوحاة من الحروف العربية مع برج مستوحى من المآذن.

لوحة Credit: BLJWorldwide

لم يكن تحويل رسمة حسين إلى مبنى فعلي مهمة يسيرة، غير أن المهندس المعماري مارتاند خوسلا، المقيم في دلهي، قبل هذا التحدي مؤكداً أن الرسم كان نقطة الانطلاق الأساسية للمشروع. يقول خوسلا: "كان علينا استنباط لغة معمارية مع الحفاظ على تطابقها مع الرسم، وهذا ما انصبّ عليه معظم العمل في مرحلة التصميم".

والنتيجة؟ مساحة تُمكّن الزائر من ملامسة حضور الفنان قبل الدخول إليها. ويضم المتحف أعمال حسين الممتدة على ستة عقود، ومنها عدد كبير من إبداعاته اللاحقة المستلهمة من الحضارة العربية والثقافة الإسلامية.

كان فن حسين جزءًا من الحياة اليومية في الهند لعقود، ويستعيد خوسلا ذكريات طفولته محاطًا بأعماله. يقول: "كانت لوحاته في كل مكان: في المطارات وقاعات المؤتمرات وعلى البطاقات البريدية والتقويمات وحتى في منازل الناس". وهو يأمل اليوم أن يقدّم هذا المتحف في المدينة التعليمية بالدوحة فرصة لاكتشاف أعمال الفنان أمام جمهور جديد.

"الفن يأتي من القلب"

يقول الممثل طه شاه، الذي يلمع اسمه سريعًا في صناعة السينما الهندية، إن سيرة حسين ما زالت تُلهم المبدعين الشباب، خصوصًا أولئك الذين يحاولون رسم مسارهم الخاص.

ويضيف: "إلى جانب كونه أسطورة، بدأ من الصفر. كان يرى أن الرسم ليس حاجة مادية، بل ضرورة داخلية، فالفن يأتي من القلب". وبالنسبة إليه، باتت الصلة بين الإبداع والغاية أكثر قوة من أي وقت مضى. يقول: "انتهى الزمن الذي كان فيه الإبداع أمرًا ثانويًا. الفن هو ما يحقق لك الرضا الحقيقي من الداخل".

Related تسرب مياه في متحف اللوفر يلحق ضررا بمئات من أعمال مكتبة الآثار المصريةالعالم يودّع فرانك جيري.. رحيل أسطورة العمارة وصاحب متحف غوغنهايم بلباو عن 96 عاماًمتحف التاريخ الطبيعي في أبوظبي يفتتح أبوابه ويعرض حفريات نادرة وعجائب علمية فريدة

لم تخلُ حياة حسين من الجدل، إذ أثارت بعض أعماله انتقادات واسعة، قبل أن يعيش في منفاه الاختياري في قطر حتى وفاته عام 2011. ومع ذلك بقي أحد أعمدة الفن الحديث، وغالبًا ما وُصف بأنّه "بيكاسو الهند" لأسلوبه الجريء وقدرته على سرد الحكايات بطريقة استثنائية.

والآن، بات لإرثه منزل. يقول خوسلا: "آمل أن يشكّل هذا المتحف جسراً جديداً بين جنوب آسيا وغرب آسيا. تشابكت ثقافاتنا عبر قرون، وسيسعدني أن تنتقل رؤية حسين الجامعة إلى هذا المكان".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. أول من دخل عليه بعد وفاته.. صاحبة الشقة التي يسكن فيها المذيع الراحل محمد محمود حسكا تكشف تفاصيل جديدة: “وجدته كأنه نائم”
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء مصرية تقتحم حفل غنائي للفنان السوداني عثمان بشة وترقص على أنغام أغنية المهرجانات “سطلانة”
  • بعد غدًا.. فرقة «نويرة» تقدم روائع فيروز في حفل غنائي بالأوبرا
  • حجز محاكمة اللاعب شادي محمد في الدعوى التي تطالبه بفسخ عقد شقة بالقاهرة الجديدة
  • نيمار: طلبت من الأطباء الانتظار للمباريات الـ3 الأخيرة لأقاتل من أجل سانتوس
  • إرثٌ ينبض في الدوحة.. متحف يجمع ستة عقود من أعمال بيكاسو الهند الإبداعية
  • يوم الثلاثاء.. عشاء في السفارة الفرنسية يجمع عدداً من الفاعليات السياسية
  • فيلم الشاطر يجمع رقمًا ضعيفًا أمس
  • اليوم.. البنك المركزي يجمع 98.36 مليار جنيه من بيع أذون الخزانة
  • مستشفى "سعاد كفافى الجامعي".. صرح طبي رائد يجمع بين الكفاءة والجودة العالمية