مهرجان الكليجا ببريدة يحتضن أكثر من 700 شاب وفتاة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
بريدة : البلاد
يشارك أكثر من 700 شاب وفتاة بمهرجان الكليجا الخامس عشرة ببريدة، من خلال عرض منتجاتهم في صناعة وتسويق منتج “الكليجا”، والمشغولات اليدوية، والمأكولات الشعبية، والحلويات، والصناعات المختلفة التي تستهوي جميع أفراد الأسرة، وذلك بمركز الملك خالد الحضاري ببريدة، الذي يستمر حتى الـ 17 من شهر شعبان الجاري.
ويشارك في المهرجان عددٌ من الجهات الحكومية والأهلية والخيرية، ويمثّل المهرجان أرضًا خصبة لمنتجات محلية تحمل بصمات الطاقات الشبابية بمختلف الاهتمامات، في ظل ما يمنحه القائمون على المهرجان للشباب والفتيات المشاركين في المهرجان لتحقيق الدعم المادي والمعنوي لهم.
وتسعى الغرفة التجارية بمنطقة القصيم المنظّمة للمهرجان، إلى تحقيق عددٍ من الأهداف من خلال الفعاليات لدعم الشباب والفتيات، والتركيز على الموروث الشعبي من الأكلات والمنتجات والصناعات التحويلية، وتعزيز ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال، وإيجاد منصة لتطوير وتسويق المنتجات الشعبية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بريدة مهرجان الكليجا
إقرأ أيضاً:
حَضَر حفل مريام فارس متخفياً.. تنظيم كارثي لموازين يورط أحيزون رئيس “مغرب الثقافات”
زنقة 20 | الرباط
أجمع عموم المتتبعين أن النسخة الحالية من مهرجان موازين كارثية بامتياز و تعد أضعف نسخة على الإطلاق.
و السبب هو العشوائية و عدم المهنية و التنظيم الكارثي لأغلب فعاليات المهرجان الذي تنظمه جمعية مغرب الثقافات برئاسة عبد السلام أحيزون.
ومنذ انطلاقة المهرجان، رافقته انتقادات و استياء فئة عريضة من الجمهور خاصة فيما يتعلق برفض فنانين حمل العلم الوطني ، و إقدام فنانات على التخلص منه في مظهر غير مسبوق.
بالإضافة إلى الإشراف الكارثي و غير المهني للجهة المكلفة بالتواصل و الإعلام ، لدرجة أن صحافيين خرجوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لانتقاد وجبات الغداء التي تقدم لهم و الطريقة غير المهنية التي يخاطبون بها و المنع الذي طالهم لحضور عدد من الحفلات آخرها حفلة كاظم الساهر، بالاضافة الى منع التصوير و التسجيل في حفلات مغنين أجانب مثل 50 CENT.
أمسية أمس بمسرح محمد الخامس كانت النقطة التي أفاضت الكأس ، حينما وجد عدد من الحاضرين أنفسهم وسط فوضى عارمة و تنظيم كارثي لحفل كاظم الساهر.
مواطنون اقتنوا تذاكر بأشعار باهظة لحضور الحفل تفاجئوا بأنهم لم يجدوا مقاعد شاغرة ، أما الفضيحة الكبرى فهي غياب المكيفات داخل المسرح ما حوله إلى “حمام” وفق تعليقات عدد مت الحاضرين.
هذا الأمر بالذات كان محط انتقادات من طرف فنانين سبقوا كاظم الساهر في الغناء بمسرح محمد الخامس مثل تامر عاشور الذي أحيى حفله وهو يتصبب عرقا و أيضا الفنان اللبناني زياد برجي، إلا أنه لا إدارة موازين و لا مسرح محمد الخامس عالجوا الإشكال.
فضائح النسخة الحالية من مهرجان موازين تجاوزت الحدود ، حيث وجهت أسرة عبد الحليم حافظ انتقادا حادا لإدارة مهرجان موازين بعد ظهور عبد الحليم حافظ بتقنية الهولغرام ضمن فعاليات المهرجان الاثنين الماضي دون أخذ ترخيص منها.
و منذ انطلاقه عام 2001، لم يواجه المهرجان هذا الحجم من الانتقادات الواسعة في التنظيم و الإستدعاء المفرط للفنانين الاجانب بأجور خيالية يتم التستر عليها.
أمام كل هذه الإختلالات ، اختار رئيس جمعية مغرب الثقافات المنظمة للمهرجان عبد السلام أحيزون، مساء أمس الخميس، حضور حفل الفنانة ميريام فارس بمنصة النهضة وهو داخل سيارة بقبة سوداء.