البوابة - فصل الربيع هو الوقت المثالي لجلب الطاقة الجديدة والحياة إلى منزلك! يمكن أن يكون التخلص من الفوضى والترتيب طريقة ممتعة ومفيدة للاحتفال بالموسم. إليك بعض النصائح للبدء:
نصائح لإعادة ترتيب وتنظيف المنزل لاستقبال الربيع
الترتيب والتنظيف:
ابدأ بخطوات صغيرة: لا ترهق نفسك بمحاولة التعامل مع منزلك بأكمله مرة واحدة.
اختر غرفة
واحدة أو حتى درجًا واحدًا للبدء.
اسأل نفسك أسئلة: "هل هذا العنصر يجلب لي السعادة؟" "هل استخدمته في العام الماضي؟" "هل سيستفيد منه شخص آخر أكثر؟ إذا كانت الإجابة لا، ففكر في التبرع أو البيع أو إعادة التدوير.
استخدم طريقة "KonMari" : قم بطي الملابس في وضع مستقيم حتى تتمكن من رؤيتها كلها مرة واحدة. احتفظ فقط بالأشياء التي تثير الفرح.
تنظيم الفوضى حسب الفئة: قم بوضع الكتب والأوراق والإلكترونيات وما إلى ذلك في فئات أو مجموعات.
كن قاسياً: تخلى عن الأشياء التي لم تعد تخدمك.
تحديث الديكور والألوان:
احتضن العناصر الطبيعية: أحضر الزهور والنباتات والفروع والمواد الطبيعية الأخرى.
قم بتفتيح لوحة الألوان الخاصة بك: استخدم الألوان الفاتحة والمتجددة مثل الباستيل والأخضر والأبيض.
أضف عنصر حيوي من الألوان: استخدم وسائد زاهية أو أعمال فنية أو سجاد لإضافة الاهتمام.
السماح بدخول الضوء: افتح الستائر، ونظف النوافذ، وأضف المرايا لتعكس الضوء.
قم بتحديث ديكورك الحالي: أعد استخدام الأثاث أو أعد طلاء القطع القديمة أو استبدل المنسوجات.
تسوق بذكاء: ابحث عن متاجر التوفير أو مشاريع الصنع المنزلي أو القطع المستوحاة من الهواء الطلق.
قم بتخصيص المساحة الخاصة بك: أضف صورًا أو عملاً فنيًا أو عناصر أخرى تعكس شخصيتك.
نصائح إضافية:
حدد الميزانية: حدد المبلغ الذي تريد إنفاقه على الديكور.
احصل على الإلهام: ابحث في المجلات أو مواقع الويب أو Pinterest للحصول على أفكار.
اطلب المساعدة: قم بإشراك العائلة والأصدقاء في هذه العملية.
اجعل الأمر ممتعًا: قم بتشغيل الموسيقى وأشعل الشموع واستمتع بالعملية.
المصدر: جبميناي
اقرأ أيضاً:
علم نفس الألوان : الجوانب الرئيسية والتأثيرات
أهم نصائح فاستو للحصول على حديقة مثالية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية:
فصل الربيع
الطاقة
الديكور
الفوضى
الترتيب
إقرأ أيضاً:
أعراض وجود الديدان في الجسم
الجديد برس| تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب
الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى
الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: “يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة”.
ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: “قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي”. ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج “فقط في حالة الطوارئ” للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.