إطلاق 15 قمرًا صناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن إطلاق 15 قمرًا صناعيًا جديدًا من طراز ستارلينك إلى الفضاء، كاليفورنيا في 20 يوليو العُمانية أطلقت اليوم مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية سبيس إكس 15 قمرًا صناعيًّا من طراز ستارلينك إلى .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق 15 قمرًا صناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كاليفورنيا في 20 يوليو /العُمانية/ أطلقت اليوم مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية سبيس إكس 15 قمرًا صناعيًّا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء.
وأفادت المؤسسة في بيان بأن صاروخ "فالكون 9" الذي يحمل الأقمار الصناعية أُطلق من قاعدة /فاندنبرغ/ الجوية في ولاية كاليفورنيا.
وقالت بأن المرحلة الأولى من الصاروخ عادت إلى الأرض بنجاح بعد حوالي 9 دقائق، وهبطت على متن طائرة بدون طيار تابعة لشركة سبيس إكس.
وكان من المفترض أن يتم إطلاق الصاروخ أمس الأربعاء، ولكن تم تأجيله بسبب مشاكل تقنية.
/العُمانية/
عبدالناصر العبري
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى الفضاء
إقرأ أيضاً:
اكتشاف ذيل الأرض الضخم بطول مليوني كيلومتر في الفضاء .. ما القصة؟
في اكتشاف علمي جديد، كشفت وكالة ناسا عن وجود ظاهرة لا يعرفها الكثيرون، وهي وجود ذيل مغناطيسي يمتد لمسافة تفوق مليوني كيلومتر في الفضاء.
بحسب العلماء، يُعتبر هذا الذيل جزءًا أساسيًا من آلية حماية كوكبنا من الإشعاعات الكونية والرياح الشمسية وغيرها من المخاطر الخارجية، حيث يعكس هذا الاكتشاف، الديناميكية المعقدة بين الأرض وبيئتها الفضائية.
كما يمثل اكتشاف ذيل الأرض المغناطيسي خطوة مهمة نحو فهم كيفية حماية الغلاف المغناطيسي للحياة على كوكبنا، ويكشف عن الأسرار المستترة للتفاعل بين الأرض والفضاء الكوني.
كيف يتكون الذيل المغناطيسي؟الأرض ليست مجرد كوكب يدور في الفضاء، بل تمتلك ذيلاً مغناطيسيًا هائلًا يتشكل بفعل الغلاف المغناطيسي. هذا الغلاف هو درع غير مرئي ينشأ عن حركة المعادن المنصهرة داخل لب الأرض الخارجي.
يقوم المجال المغناطيسي بحبس وتوجيه البلازما، وهي غاز مشحون كهربائيًا ينبعث من الرياح الشمسية، في شكل تيار طويل يخترق الفضاء إلى ما وراء الأرض، مكونًا ذيلاً ديناميكيًا ومتحول الشكل.
يشبه العلماء هذا التكوين بقطرة مطر تتكون وهي تسقط، حيث تضغط الرياح الشمسية على الجهة المواجهة للشمس، وتمتد البلازما خلف الكوكب في الليل، مكونة ذيلاً معقدًا.
ما أهمية الذيل المغناطيسي؟يلعب ذيل الغلاف المغناطيسي دورًا حيويًا في حماية الأرض. فهو يصد الإشعاع الكوني والجسيمات عالية الطاقة، مما يؤثر بشكل مباشر على الأقمار الصناعية ورواد الفضاء، فضلاً عن شبكات الاتصالات والطاقة على الأرض.
خلال فترات النشاط الشمسي الكثيف، مثل الانبعاثات الكتلية أو التوهجات الشمسية، يتغير الذيل بشكل ملحوظ، مما يجعل دراسة هذه الظاهرة ضرورية للتنبؤ بحالة الطقس الفضائي وحماية البنية التحتية الحيوية.
في عمق الذيل، تتدفق البلازما المشحونة في نمط يشبه نهرًا فضائيًا، مما يعكس التوازن الدقيق بين قوى الأرض والشمس. وعلى الرغم من قضاء عقود من استكشاف الفضاء، لا تزال الطبيعة الحقيقية لذيل الغلاف المغناطيسي غامضة.
تؤكد وكالة ناسا لأبحاث الفضاء، أنه لا يمكن لمركبة فضائية واحدة استكشاف كل تفاصيل هذا الذيل الضخم، ما يجعل الدراسات المستقبلية في هذا المجال أكثر أهمية من أي وقت مضى.