- منتخب الجوجيتسو يحتفظ ببطولة العالم للمرة الرابعة على التوالي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن منتخب الجوجيتسو يحتفظ ببطولة العالم للمرة الرابعة على التوالي، احتفظ المنتخب الوطني للجوجيتسو برعاية شركة مبادلة للاستثمار بلقب بطولة العالم للجوجيتسو للعام الرابع، خلال المنافسات التي اختتمت اليوم الخميس، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منتخب الجوجيتسو يحتفظ ببطولة العالم للمرة الرابعة على التوالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
احتفظ المنتخب الوطني للجوجيتسو برعاية «شركة مبادلة للاستثمار» بلقب بطولة العالم للجوجيتسو للعام الرابع، خلال المنافسات التي اختتمت اليوم الخميس، في العاصمة المنغولية أولان باتور بمشاركة أكثر من 40 دولة حول العالم.ونجح أبطال وبطلات المنتخب في التربع على عرش البطولة، محققين 14 ميدالية ملونة بواقع (8 ميداليات ذهبية، و4 ميداليات فضية، وبرونزيتين).وتمكّن لاعبو المنتخب الوطني في اليوم الختامي من تحقيق 6 ميداليات ملونة بواقع 4 ذهبيات وفضيتين، حيث فازت حمدة الشكيلي بذهبية وزن 48 كيلوغراماً، وشمّا الكلباني بذهبية وزن 63 كيلوغراماً، وذياب النعيمي بذهبية 56 كيلوغراماً، ومهدي العولقي بذهبية وزن 77 كيلوغراماً، فيما تمكن اللاعبان عمر السويدي وفراج العولقي من احراز فضيتي 56 و77 كيلوغراماً على التوالي.من جهته، أهدى رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو عبد المنعم الهاشمي الإنجاز إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لدعمهما المتواصل للرياضة والرياضيين، وحرصهما على الاستثمار في أبناء وبنات الإمارات، وإلى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي لمتابعته الحثيثة لمشروع الجوجيتسو في الدولة، وحرصه على حضور تدريبات المنتخبات وتوجيهاته المتواصلة لضمان استدامة التميز.وقال الهاشمي في تصريحات صحافية: «شهدت البطولة تحقيق العديد من المكاسب خصوصا في ما يخص المواهب الجديدة التي ظهرت وقدمت نفسها بشكل جيد، وكذلك التميز الواضح لبنت الإمارات التي أثبتت من جديد أنها كلما توفر لها الدعم ومنحت الفرصة، أبدعت وأدهشت الجميع في كل المجالات، وأنا أعتبر أن بلقيس عبدالله، وشما الكلباني وحمدة الشكيلي قدوة لكل بنات الإمارات الراغبات في التحدي والتميز وإثبات الذات، خاصة ان تلك البطولة هي أقوى بطولات العالم في رياضة الجوجيتسو، ولن يفوتنا أن نهنئ أسر اللاعبين واللاعبات ونثمن دورهم في دعم أبنائهم».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على التوالی
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته لاسترداد 780 ألف جنيه مقدم صداق بعد طلبها الخلع للمرة الرابعة
لم تتجاوز سنوات زواجهما الثلاثة حتى تحولت العلاقة الزوجية بين زوج وزوجته إلى سلسلة لا تنتهي من النزاعات القضائية، بدأت بالطلبات المالية وانتهت بطلب الخلع للمرة الرابعة، قبل أن يفاجئ الزوج زوجته بدعوى جديدة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، يطالبها فيها برد مقدم الصداق البالغ 780 ألف جنيه، متهما إياها بابتزازه ماديا وإلحاق ضررا نفسيا به.
سنوات الزواج ووعود بالاستقرار تنتهي بحرب قضائية بين الزوجينيروي الزوج في دعواه أن حياته الزوجية لم تبدأ كما كان يأمل، فبدلا من الاستقرار الذي حلم به، وجد نفسه ـ حسب قوله ـ في مواجهة مطالبات مالية "غير مبررة" من زوجته، واضطر بسبب ضغطها للاستدانة لتلبية احتياجات التي ووصفها بأنها "رغبة منها بالانتقام منه والضغط عليه وتقليد صديقاتها دون حساب لظروفه ووضعه".
وقال الزوج أمام المحكمة: زوجتي لا تهتم إلا بالمال، كل اختلاف بيننا ينتهي بتهديدها برفع دعوى خلع. حولت حياتي إلى جحيم، وأغرقتني في الديون، وحاولت مراراً إذلالي أمام عائلتي"، مشيراً إلى أنه فوجئ بزوجته تمنعه من رؤية طفله، ما دفعه إلى اتخاذ الإجراءات القانونية لاسترداد مقدم الصداق الذي دفعه لها عند الزواج، مؤكدا أن طلبها المتكرر للخلع مجرد وسيلة للضغط والحصول على المزيد من الأموال دون وجه حق.
الزوجة ترد: "طالبني بالتنازل عن حقوقي.. وأخل باتفاقات موثقة"على الجانب الآخر، جاءت رواية الزوجة مختلفة تماما، فقد أكدت في دعوى الخلع أن زوجها أخل باتفاقات مكتوبة تم توقيعها قبل الزواج، تضمنت حقوقا مادية ومعنوية، منها التزامات مالية معينة لم يفي بها، وأوضحت أنها حاولت أكثر من مرة إنهاء العلاقة وديا، لكنها تراجعت حفاظا على طفلها، قبل أن تصل إلى حقيقة استحالة استمرار الحياة بينهما.
وقالت الزوجة في دعواها: زوجي حرمني من حقوقي الثابتة بعقد الزواج، ورفض تنفيذ الاتفاقات الموقعة قبل الزفاف، ولم أعد أستطيع العيش معه بعد أن تجاهل كل حقوقي".. وطالبت المحكمة بالحصول على حقوقها المسجلة في العقد، وبتطليقها خلعا، ومحاولة الزوج الهروب من التزاماته.
بين الخلع ورد المهر: من يكسب معركة القانون؟قانون الأحوال الشخصية ينص على أن الزوجة في حال طلب الخلع تتنازل عن مؤخر الصداق ونفقة العدة والمتعة، كما تعيد مقدم الصداق للزوج إذا كانت قد حصلت عليه بالفعل.
أما الاتفاقات المكتوبة قبل الزواج، فالقانون يعتبرها وثائق ملزمة إذا كانت موثقة أو شهد عليها شهود، ويجوز للزوجة التمسك بها والمطالبة بتنفيذها.