مطارنة الكنيسة الكاثوليكية تحتفل باليوبيل الذهبي لتأسيس جماعة طريق جديد
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أقيم احتفال اليوبيل الذهبي لتأسيس جماعة طريق جديد، كذلك، الاحتفال بمرور ثلاثين عامًا على تواجد الجماعة بمصر، وذلك بمدرسة القلب المقدس، بغمرة.
شارك في الاحتفال سيادة المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية، وسيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، ومسؤول اللجنة الأسقفية للأنشطة الرسولية، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، وسيادة المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا بمصر، وسيادة الخورأسقف بولس ساتي للفادي الأقدس، المدبر البطريركي للكلدان، ورئيس الطائفة بمصر.
شارك أيضًا الأسقف الدكتور سامي فوزي شحاتة، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الإنجليكانية، والأب أنطونيوس إرميا، نائبًا عن نيافة الأنبا توماس، أسقف القوصية ومير ودير الأنافورا للأقباط الأرثوذكس، بالإضافة إلى عدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، ومسؤولي، وأعضاء جماعة طريق جديد.
تضمن اليوم فقرة التسبيح، وشهادات الحياة، وكلمات الآباء المطارنة، وكلمات أخرى من الحضور.
كل الشكر لمشاركة فرحتنا في احتفالنا الهيئات الرهبانية الممثلة في راهبات: القلب المقدس، سان جوزيف دي ليون، سانت آن واخوات يسوع الصغيرات وكذلك الجماعات والأنشطة الرسولية: الفوكولاري، عمانوئيل، طريق الموعوظين، جنود مريم، التجديد المواهبي، الجاك، الشباب الكاثوليكي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رئيس جماعة الأوداية يشارك في ندوة الاتحاد العام للشغالين حول قانون الإضراب.
بقلم شعيب متوكل
في حضور شرفي يعكس انخراط الفاعلين
المحليين في النقاشات الوطنية ذات البعد الاجتماعي والحقوقي، شارك رئيس جماعة الأوداية، في أشغال الندوة الفكرية التي نظمتها النقابة التابعة للاتحاد العام للشغالين بمراكش، يوم الأحد بمدينة مراكش، تحت عنوان: “قانون الإضراب: من التشريع إلى الممارسة”.
وقد عرفت الندوة حضور نخبة من النقابيين والباحثين في القانون الاجتماعي، إلى جانب فاعلين سياسيين وممثلي المجتمع المدني، حيث ناقش المشاركون مستجدات مشروع قانون الإضراب، والتحديات التي تواجه تنزيله العملي، وكذا انعكاساته على الحقوق الدستورية المرتبطة بحرية التنظيم والعمل النقابي.
وفي كلمة ترحيبية، ثمّن رئيس جماعة الاوداية مبادرة تنظيم هذه الندوة، مشيرًا إلى أهمية إشراك مختلف الفاعلين في بلورة رؤية توافقية حول القوانين ذات الصلة بعالم الشغل، وخاصة قانون الإضراب الذي يعتبر إحدى الركائز الأساسية لضمان التوازن بين مصالح العمال وأرباب العمل.
وأكد عن دعم جماعته اللا مشروط لكل المبادرات الجادة التي تروم النهوض بأوضاع الشغيلة.
الندوة اختتمت بتوصيات دعت إلى ضرورة مراجعة بعض مقتضيات مشروع القانون، بما يضمن حماية الحقوق المكتسبة، واحترام الاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب في مجال الحريات النقابية.