استخراج بطاقة تموين من بوابة مصر الرقمية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يبحث عدد كبير جدا من المواطنون عن كيفية إصدار بطاقة تموين من خلال بوابة مصر الرقمية.
استخراج بطاقة تموين من بوابة مصر الرقمية- ادخل إلى بوابة مصر الرقمية.- اضغط على خدمات التموين-ثم اضغط على إصدار بطاقة تموين جديدة.-حال إضافة بيانات غير صحيحة أو لأفراد غير تابعين لأسرتك يتم إلغاء الطلب.- إدخال المحافظة المسجلة بالرقم القومي.-اختر الإدارة التموينية ومكتب التموين.- يمكنك إضافة فرد أو أكثر من أفراد أسرتك إلى بطاقتك التموينية.- اضغط على موافق.- إدخال العنوان الذي تريد الاستلام عليه.- اختر طريقة السداد من الخيارات المتاحة أمامك.-سواء بالبطاقة أو شبكة شركات التحصيل.- حال الدفع عن طريق شبكات شركات التحصيل مثل:-أمان ومصاري.أدخل بريدك الإلكتروني.رقم المحمول الخاص بك.ثم اضغط على التالي.- سيظهر لك كود السداد-عداد مداد صلاحيته.-احفظ الكود أو التقط صورة له.-طباعته والذهاب له إلى أقرب منفذ سداد قريب منك.-اطلب الإيصال بعد إتمام عملية السداد.- ستظهر لك رسالة بأنّه تم إرسال طلبك بنجاح.-يمكنك تتبع الطلب بالضغط على تتبع الطلب.
وذلك من خلال موقع وزارة التموين على النحو التالي:
الاتصال بمركز خدمة العملاء على رقم 19765الإبلاغ بمركز الخدمة حتى يتم الوقف الفوري لها.يتولى مركز خدمة العملاء الخاص بالشركة المنفذة بتسجيل طلب المواطن في نموذج خاص باستقبال طلبات مكالمات خدمة العملاء مع تنفيذ الوقف الفوري للبطاقة.تقوم الشركة المنفذة بوقف عمل البطاقة.يتم إبلاغ المواطن بأنه سيتم وقف البطاقة مؤقتا لمدة ثلاثة أيام عمل رسمية.يحرر المواطن طلبا رسميا في مكتب التموين التابع له لعمل بطاقة جديدة.إلغاء التعامل مع البطاقة القديمة نهائيا ولكن في حالة عدم تقديم صورة الطلب خلال الثلاثة أيام يتم إعادة تشغيل البطاقة تلقائيا.تتولى الشركة المنفذة تسليم البطاقة الجديدة إلى مكتب التموين مرفق بها تقرير مفصل موضح به البيانات الخاصة للبطاقة الحديثة.يراجع مكتب التموين البيانات التي تم تعديلها مع البيانات المدرجة بقاعدة البيانات والتأكد من إجراء التعديلات.يسلم مكتب التموين المواطن البطاقة الجديدة بعد توقيعه على التقرير المفصل الذي يحتوى على اسم صاحب البطاقة / الرقم القومي لصاحب البطاقة / عدد المستفيدين / تاريخ الاستلام / اسم البدال.يتسلم المواطن الرقم السري الخاص بالبطاقة الجديدة من مركز الخدمة.يصرف المواطن المقررات التموينية من البدال الشهر التالي لإصدار البطاقة.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج بطاقة تموين بطاقة تموين 2023 بطاقة تموين جديدة وزارة التموين موقع وزارة التموين مكتب التموين مصر الرقمية
إقرأ أيضاً:
ماذا تخبرنا البيانات التاريخية عن تسارع الاحتباس الحراري؟
تشير السجلات التاريخية من منتصف القرن الـ20 إلى ارتفاع مطرد في متوسط درجات الحرارة، ورغم أن التقلبات المناخية الطبيعية قد تسببت في بعض التقلبات فإن الاتجاه العام كان ارتفاعا مستمرا في درجات الحرارة ووصل ذروته في عام 2024.
وتؤكد البيانات أن متوسط درجة حرارة سطح الأرض ارتفع بنحو 1.5 درجة مئوية منذ عام 1924، مما يشير إلى التسارع الكبير في تغير المناخ خلال القرن الماضي بفعل عوامل مختلفة، أهمها الأنشطة البشرية.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ارتفاع قياسي لتسرب الميثان من الوقود الأحفوريlist 2 of 4الهجرة المناخية.. أزمة عالمية صامتة متعدد الأبعادlist 3 of 4ما نماذج المناخ وهل يمكن الثقة في معادلاتها؟list 4 of 4حرارة قياسية في أبريل والخبراء يحذرون من الأسوأend of listوكان معدل الاحتباس الحراري العالمي في الفترة بين 1924 و2024 أعلى بنحو 4 أضعاف من المعدل الذي لوحظ في الفترة بين 1850 و1923، كما شهد الربع الأول من القرن الـ21 بعضا من أكثر الأعوام دفئا على الإطلاق، حيث تصدرت أعوام 2016 و2023 و2024 الترتيب.
وتظهر المؤشرات أيضا الاختلاف في درجة ارتفاع الاحتباس الحراري وتأثيره في جميع أنحاء العالم، حيث تواجه بعض المناطق ارتفاعا أسرع في درجات الحرارة بسبب ظروف مناخية وطقسية محددة.
كما ارتفعت درجة حرارة القطب الشمالي بمعدل يكاد يكون 4 أضعاف المتوسط العالمي، مما أدى إلى ذوبان الجليد بشكل كبير واضطرابات في النظام البيئي.
وشهدت المناطق القارية مثل أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا زيادات كبيرة في الظواهر الجوية المتطرفة، مثل الجفاف المركب وموجات الحر، وامتصت المحيطات الكثير من الحرارة الزائدة، مما ساهم في ارتفاع مستويات سطح البحر وزيادة تكرار الأعاصير وشدتها.
تعد انبعاثات غازات الدفيئة -خاصة الميثان وأكسيد النيتروز وثاني أكسيد الكربون- العامل الرئيسي وراء ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.
إعلانوتعد الأنشطة البشرية العامل الرئيسي وراء ارتفاع تركيزات ثاني أكسيد الكربون، حيث تمثل 55.4% من إجمالي الانبعاثات.
كما ساهم التصنيع وطغيان النمط الاستهلاكي على حساب الطبيعة والتحضر بشكل كبير في ظاهرة الاحتباس الحراري المحلية المعروفة باسم "تأثير جزيرة الحرارة الحضرية".
وتلعب الانبعاثات الطبيعية دورا سلبيا أيضا، إذ تتراوح بين 18.1 و39.3 غيغا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون سنويا، مع قيمة محتملة تبلغ نحو 29.07 غيغا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون.
وتشمل المصادر الطبيعية الرئيسية للانبعاثات حرائق الغابات والمحيطات والأراضي الرطبة والتربة الصقيعية (التربة التي تظل متجمدة لمدة عامين على الأقل) والبراكين والزلازل.
وتشير البيانات إلى أن مستويات ثاني أكسيد الكربون وصلت إلى نحو 420 جزءا في المليون في عام 2023، وهي أعلى قيمة منذ بدء التسجيل، وكان ذلك العام أيضا الأكثر حرارة حتى عام 2024، وهو حاليا الأكثر سخونة على الإطلاق.
كما أدت إزالة الغابات وتغيرات استخدام الأراضي إلى تراجع قدرة الكوكب على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى تفاقم ارتفاع درجة الحرارة.
وتعد الغابات مثل المحيطات مستودعات كربون قيّمة، إذ تمتص وتخزن كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
وتحتفظ التربة أيضا بالكربون في أشكال مثل التربة الصقيعية أو الخث، لكن ارتفاع درجة الحرارة يجعلها أكثر حرارة وجفافا، مما يجعل تخزين المزيد من الكربون أكثر صعوبة.
أما في المحيطات فتعد العوالق النباتية -وهي بكتيريا مجهرية تستهلك ثاني أكسيد الكربون وتطلق الأكسجين- من أهم العناصر المؤثرة في امتصاص الكربون، ومع ذلك تعطل التركيزات العالية من البلاستيك الدقيق في الماء بنية مجتمعات الطحالب، مما يؤثر سلبا على النظام البيئي البحري بأكمله.
إعلانوتمتص النباتات ثاني أكسيد الكربون من خلال عملية تسمى التمثيل الضوئي، وبمساعدة الضوء تُنتج الأشجار الغلوكوز الذي تستخدمه لاحقا لإنتاج السليلوز ومواد أخرى ضرورية للنمو، والأكسجين الذي تطلقه في الغلاف الجوي.
وإذا استمرت الأنماط الحالية فإن التوقعات المناخية المبنية على دراسات تشير إلى أن الاحترار قد يفوق درجتين مئويتين بحلول عام 2045، وهو ما يتجاوز العديد من عتبات المناخ الحرجة.
كما تتوقع التقديرات أن يتم تجاوز حدود 1.5 درجة مئوية في وقت مبكر من ثلاثينيات القرن الـ21، في وقت هدف اتفاق باريس للمناخ إلى الحد ارتفاع درجة حرارة الأرض أقل من درجتين وحصره عند 1.5 درجة مئوية أو دونها.
وتؤكد السجلات الزمنية التاريخية لدرجات الحرارة أن الاحتباس الحراري العالمي قد تسارع خلال القرن الماضي، ويعزى جزء كبير من هذا التفاقم إلى الأنشطة البشرية وانبعاثات غازات الدفيئة.
ويخشى العلماء أن الوقت ينفد أمام الانتقال إلى الطاقة الخالية من الكربون، والدفع نحو سياسات بيئية مستدامة.