فيديوجراف.. بالسيجار والكاب.. محمد رمضان يسلم نفسه لمحكمة الجيزة وسط هتافات الجمهور "نمبر وان"
عنوان الصورة / القلق والتوتر يسيطران على محمد رمضان بعد تسليم نفسه للمحكمة
رغم دخوله باللامبورجيني وهتاف الجماهير
إلا أن التوتر والقلق سيطرا عليه في المحكمة
الفنان محمد رمضان “نمبر وان”
قرر تسليم نفسه لمحكمة جنوب الجيزة
لنظر المعارضة على حكم حبسه سنة
لاتهامه بنشر أخبار كاذبة ضد بنك شهير
رمضان وصل إلى المحكمة بسيارته اللامبورجيني
استقبله الجمهور بهتافات "نمبر وان"
أحاط عدد من المواطنين برمضان
لالتقاط صور معه قبل صعوده إلى مبنى المحكمة
ظهر رمضان بنظارة سوداء وكاب وجاكيت جينز
ودخل ساحة المحكمة ممسكا بالسيجار في يده
حاول السيطرة على انفعالاته أمام الجمهور
إلا أن القلق والتوتر سيطرا عليه داخل القاعة
حيث كان يجلس ويقوم بهز قدمه اليسرى
مما يدل على توتره، وفقا لخبراء لغة الجسد
بدأت الهيئة القضائية جلسة المعارضة
وقررت محكمة الجيزة الابتدائية
حجز نظر المعارضة المقدمة من محمد رمضان
على حكم حبسه سنة
لجلسة 6 مارس؛ للنطق بالحكم
في تهمة ترويج أخبار كاذبة ضد أحد البنوك
يذكر أن محمد رمضان ظهر في فيديو عبر “إنستجرام”
أكد فيه أن الدولة تحفظت على أمواله المودعة بأحد البنوك
واستكمل قائلا: "صحيت على تليفون من البنك
أبلغني بأن الدولة تحفظت على أموالي
وكان ردي عليه أنا ومالي ولحم كتافي
ملك بلدي وملك أهل بلدي.
وتابع: "الناس الشعبيين والفلاحين والصعايدة اللي زيي
قد ما بيحطوا فلوس في البنك بيشيلوا فلوس في بيوتهم.. مستورة"
وبعدها تقدم أحد المحامين تقدم ببلاغ للنائب العام ضد رمضان
يتهمه فيه بتعمده نشر أخبار كاذبة ضد أحد البنوك
من شأنها تهديد الاقتصاد القومي
لتصدر المحكمة ضده قرارا بحبسه سنة غيابيا
الكلمات المفتاحية
محمد رمضان
حبس محمد رمضان
محاكمة محمد رمضان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
حسن دنيا يهاجم محمد رمضان: الفن ليس تريند.. بل رسالة ومسؤولية
أعرب الموسيقار حسن دنيا عن استيائه العميق من تدهور الذوق الفني في مصر، مؤكدًا أن الساحة الفنية فقدت اتجاهها الصحيح بعد ثورة 25 يناير، حيث صعدت أنماط غنائية لا تعكس القيم الأصيلة للمجتمع المصري، بل ساهمت في نشر ثقافة سطحية تعتمد على الشهرة السريعة.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر" للإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم"، هاجم دنيا موجة أغاني المهرجانات، مشيرًا إلى أنها شوهت الذوق العام، وابتعدت عن هوية الفن المصري المعروف بالكلمة الراقية والرسالة الهادفة.
وأضاف:“ما نسمعه اليوم من مفردات في الأغاني لا يُعبّر عن مصر، بل هو إساءة لثقافتنا، وترويج لمفاهيم مشوّهة.”
"الفن لم يعد يربّي الذوق.. بل يكرّس للغرور والعنف"انتقد دنيا أيضًا تركيز بعض الفنانين على تحقيق التريند بأي وسيلة، حتى لو اضطروا إلى تقديم محتوى "خارج عن المألوف"، مؤكدًا أن الفن تحول من رسالة سامية إلى وسيلة للانتشار السريع، بعيدًا عن أي التزام بالقيم الجمالية أو الإنسانية.
وقال:“الفن لم يعد يُربّي الذوق العام كما كان في الماضي، بل صار يُكرّس لثقافة الغرور والعنف، ويُبعد الجمهور عن الجمال والإنسانية.”
"محمد رمضان نموذج للفن الذي يسيء للذوق العام"وربط دنيا بين هذا التدهور وبين ما يقدّمه الفنان محمد رمضان، عقب قرار إحالته إلى محكمة الجنايات بسبب أغنيته الأخيرة "رقم واحد يا أنصاص"، مؤكدًا أن ما يقدّمه رمضان "لا علاقة له بالفن الحقيقي"، ويعد نموذجًا صارخًا لـ"الفن الترندي" الذي يسعى فقط للصخب الإعلامي.
"الفن مسؤولية لا وسيلة للشهرة"في ختام حديثه، شدد الموسيقار على أن الفن الحقيقي هو ما يسمو بالوجدان ويرتقي بالمجتمع، قائلاً:“الفن ليس ضجيجًا ولا صراعًا على الأضواء، بل هو قيمة ورسالة ومسؤولية، ومن يفرّط في تلك القيم فقد خان رسالته الفنية.”