جمعة مباركة على وابل من الرصاص
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بقلم : د٠ سرى العبيدي ✍️
أستيقظ العراقيون في بغداد اليوم على وابل من الرصاص الذي اطلق من سفارة الشر في بغداد ضنا منها لهجوم صواريخ أو طائرات مسيرة ٠٠٠
وحسب المعلومات والاقمار الصناعية لم تتعرض ال اي أعتداء
لا من قبل الفصائل المسلحة ولا من اي جهة
وذالك بعد زيارة السيد رئيس أركان الحرس الثوري الإيراني
في مطار بغداد
واجتماعه مع الأذرع المسلحة التابعة ال إيران وأعطاء الأوامر بعدم ضرب المصالح الأميركية في العراق
وهنا نسأل
الجارة إيران والجارة أمريكا
الى متى العراق يصبح العراق
مسرحا ال نزاعتكم٠٠٠٠
رغم أنا أجزم انه لايوجد صراع حقيقي فعلي بينكم
ال متى العراق
ينهب ويقتل
بغياب القانون
والمليشيات تسرح وتمرح
وتسرق الأراضي
نريد أن نفهم
نحن من ضمن ولاية الفقيه
أم من ضمن أمريكا ٠٠٠
تتدعون وتخلفون
مثل مافتحت الجامعة الأميركية في بيت صدام والذي استولى عليها برهم صالح
وأسس الجامعه المزعومة
في قلب بغداد أزاء صمت الفصائل
وزيارة وزير التعليم العالي
ال الجامعة المزعومة
وعند الدخول
لوحة كبيرة
كتب عليها
مرحبا بيكم في الجامعة الاميركية ٠٠٠٠
ايران وأمريكا
يذكرني بالمثل السائد
الطيور عل مشاكل دائمية
ولكن عند النهر
يتشاركون في قظم السمكة
ولانعرف
ماذا سوف يحل بالعراق بعد مرور
٢١ سنه من احتلال وانتهاك سيادة
وغياب هوية وطن
وتهميش الدستور
أخيرا
اقول
الخير يأتيكم من الله
والشر يأتي من أيديكم
د٠ سرى العبيدي ✍️
سرى العبيدي
.المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
السوداني:زيارة ترامب لدول الخليج أثرت على مؤتمر قمة بغداد والمشاريع الاقتصادية التي ينفذها العراق هي لخدمة إيران
آخر تحديث: 15 ماي 2025 - 11:32 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس الوزراء محمد السوداني في مقابلة مع سكاي نيوز عربية، الخميس، إن “مخرجات زيارة ترامب لدول الخليج نأمل منها أن تسهم في إعادة الاستقرار إلى المناطق المتوترة، خصوصاً ما يتعلق بالحرب والعدوان المستمر على غزة ولبنان، فضلاً عن الاعتداءات على سوريا واليمن”.وحول ما إذا كانت زيارة الرئيس الأمريكي قد تؤثر على القمة العربية المرتقبة في بغداد، أشار السوداني إلى أن “من الممكن أن يكون لها تأثير في بعض الملفات، ونحن نتابع مجرياتها”.وشدد رئيس الوزراء العراقي على أن “العراق يجد نفسه مع أي مسار يؤمن بالحوار والسلام في المنطقة، ومع حل القضية التي تمثل جذر المشكلة في الشرق الأوسط، وهي القضية الفلسطينية”، مؤكداً أن “من دون الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، لن يكون هناك حل جذري، وستستمر التوترات والانتهاكات”.وأضاف السوداني أن “العراق يؤمن بأن التنمية هي مفتاح الأمن، وهي التي تخلق فرصاً تؤهل دول المنطقة ومحيطها للتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري”، لافتاً إلى أن “التكامل أفضل من التنافس، وهو قاعدة أساسية للمصالح المتبادلة”.وأشار إلى أن “المنطقة تمثل رئة العالم في مجال الطاقة، وهناك مشاريع واعدة للتكامل الاقتصادي، وفي مقدمتها مشروع (طريق التنمية)، وهو ممر اقتصادي استراتيجي يطرحه العراق”.وبيّن السوداني أن “هناك اهتماماً إيرانياً واضحاً بالمشروع، وقناعة بأنه يُعد مكمّلاً لمشاريع تخترق الأراضي الإيرانية، مثل مشروع (شمال–جنوب) ومبادرة (الحزام والطريق) التي تمتد إلى أفريقيا”، مؤكداً أن “الربط الإقليمي والتشابه بين المشاريع أمر مهم ومفيد لجميع دول المنطقة، لا سيما العراق والسعودية”.