سواليف:
2025-06-01@18:07:18 GMT

هام للأردنيين المقيمين في الكويت

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

#سواليف

أعلنت وزارة الداخلية الكويتية ، أنها حددت مهلة مدتها ثلاثة أشهر لأخذ #البصمة_البيومترية لجميع المواطنين والمقيمين تبدأ من تاريخ 1/ 3/ 2024 وتنتهي بتاريخ 1/ 6/ 2024، وأنه سيتم وقف جميع المعاملات الخاصة بالوزارة في حال لم يتم أخذها.

وقالت (الداخلية) في بيان صحفي للإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني: إنها مستمرة في أخذ البصمة البيومترية للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي والمقيمين في جميع منافذ الدولة الحدودية ومطار #الكويت الدولي والمراكز المعدة لذلك.

وأضافت وفق “كونا” أنه يمكن للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون والمقيمين عمل البصمة البيومترية فور وصولهم إلى المراكز والمجمعات التجارية المُعَدة لذلك، وهي: مديرية أمن حولي بمحافظة حولي، ومديرية أمن الفروانية بمحافظة الفروانية، ومديرية أمن الأحمدي بمحافظة الأحمدي، ومديرية أمن مبارك الكبير بمحافظة مبارك الكبير، ومديرية أمن الجهراء بمحافظة الجهراء (للمواطنين ومواطني دول مجلس التعاون).

مقالات ذات صلة تعميم مرتقب بشأن دوام المدارس في هذا الموعد! 2024/02/24

وذكرت أن المراكز تضم أيضًا قسم تحقيق الشخصية تبصيم الشركات بمنطقة علي صباح السالم، وقسم تحقيق الشخصية تبصيم الشركات بمنطقة الجهراء (للمقيمين)، ومجمع الأفنيوز، ومجمع 360، ومجمع الكوت، والعاصمة مول، ومجمع الوزارات.

وأشارت إلى أنه يُسمح للمسافرين بمغادرة دولة الكويت دون الحاجة إلى أخذ البصمة ويتم أخذها عند العودة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البصمة البيومترية الكويت ومدیریة أمن

إقرأ أيضاً:

تعزيز قدرات الإعلاميين حول التغيرات المناخية محور لقاء نظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومديرية البيئة بمراكش (فيديو)

فيديو : عبد الله أيت الشريف

نظم كل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD)، والمديرية الجهوية للبيئة لجهة مراكش آسفي، لقاء إعلاميا حول التكيف مع التغيرات المناخية تحت شعار: « الإعلام ودوره في تعزيز القدرة على الصمود المناخي ».

حسب تصريح خص به جلال المعطى، مكلف بمشروع ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب، « اليوم 24″، فإن اللقاء الذي أقيم بمقر دار المنتخب- مراكش، ويستمر على مدى يومي السبت والأحد، يأتي في إطار تنزيل المكونات الأساسية للمخطط الوطني للتأقلم مع التغيرات المناخية، الذي يتم تنفيذه بشراكة استراتيجية بين قطاع التنمية المستدامة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD) وبدعم مالي من الصندوق الأخضر للمناخ (FVC).

وهو اللقاء، الذي أضاف المعطى، أنه يندرج ضمن سلسلة من المبادرات الهادفة إلى إشراك مختلف الفاعلين في الجهود الوطنية لتعزيز الصمود المناخي، لا سيما على المستوى الترابي.

كما يأتي اللقاء أيضا حسب المتحدث ذاته، في سياق تفعيل الخطط الترابية للتأقلم مع التغيرات المناخية داخل الجهات المستفيدة من المشروع، وهي: جهة الشرق، جهة سوس ماسة، جهة درعة تافيلالت، جهة بني ملال خنيفرة، وجهة مراكش آسفي. ويمثل الإعلام أحد الركائز الأساسية في دعم هذه الدينامية، من خلال نقل المعلومة البيئية والمناخية بدقة واحترافية، وتحسيس الرأي العام وصناع القرار بأهمية التكيف كخيار استراتيجي لمواجهة المخاطر المناخية المتزايدة.

وأكد جلال المعطى، أن اللقاء الإعلامي حول التكيف مع التغيرات المناخية يسعى أيضا، إلى تحقيق مجموعة من الأهداف النوعية، تشمل بالأساس:
تعزيز معارف الإعلاميين بمختلف تخصصاتهم حول قضايا التغيرات المناخية وأهمية التكيف على الصعيدين الوطني والجهوي.

علاوة على بناء قدرات الصحفيين وتمكينهم من أدوات وأساليب التناول الإعلامي المهني والمبني على معطيات علمية دقيقة في مجال المناخ.
إرساء شبكة تواصل وتفاعل بين الإعلاميين ومختلف الفاعلين في مجال التغير المناخي على المستوى الترابي.

كما يهدف وفقا لتصريح المعطى، إلى تشجيع الإنتاج الإعلامي المتخصص في مواضيع المناخ والتأقلم، خاصة بالجهات المستهدفة من المشروع، بما يعزز الترافع المحلي والدولي لقضايا التنمية المستدامة.

ويستهدف هذا اللقاء الفاعلين في المجال الإعلامي والتواصلي، من ضمنهم:
الصحفيون العاملون بمختلف وسائل الإعلام الوطنية والجهوية (المرئية، السمعية، المكتوبة، والإلكترونية).
والمؤثرون الرقميون والمدونون المهتمون بالشأن البيئي والمناخي.
ممثلو الجمعيات المهنية للصحافة والإعلام، وكذا المهنيون العاملون في أقسام التواصل بالجهات والمؤسسات الترابية.

وهمت الأسئلة المحورية للنقاش، الدور الاستراتيجي الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في دعم جهود التكيف مع التغيرات المناخية على المستويين الجهوي والوطني، وكيف يمكن تحسين التناول الإعلامي لقضايا المناخ والتأقلم وتعزيز التغطية الصحفية لهذه المواضيع الحيوية؟ بالاضافة إلى فتح نقاش حول ما هي التحديات المهنية والميدانية التي تواجه الإعلاميين في تغطية مواضيع التغيرات المناخية؟ وكيف يمكن إرساء آليات فعالة للتنسيق بين وسائل الإعلام ومختلف البرامج والمبادرات الجهوية في مجال المناخ؟ وما هي ملامح الخطاب الإعلامي المؤثر والداعم لقضايا التكيف والصمود المناخي، وما سبل بنائه وتعزيزه؟

كلمات دلالية الاعلام البيئة التغيرات المناخية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مديرية

مقالات مشابهة

  • مجلس التعاون .. نظرة على فكرة التأسيس
  • أمير الكويت والشرع يبحثان سبل دعم العلاقات الثنائية
  • وكالة كونا: زيارة الرئيس الشرع إلى الكويت تحمل أهمية خاصة في مسيرة العلاقات الكويتية السورية
  • ● نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة يتفقد مستشفى الضبعة المركزي بمحافظة مطروح
  • تعزيز قدرات الإعلاميين حول التغيرات المناخية محور لقاء نظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومديرية البيئة بمراكش (فيديو)
  • الشراكة الاستراتيجية بين الصين وآسيان ودول الخليج
  • في سابع محطاته العربية.. الشرع يحط في الكويت لتعزيز التعاون الإقليمي
  • غدا.. نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية يلتقي المستثمرين الصناعيين بـ البحيرة
  • افتتاح مسجد الرحمة في السنبلاوين بتكلفة 7 مليون..صور
  • مصر وبيلاروس تناقشان إنشاء مشروع كبير