الجزيرة:
2024-07-27@01:23:10 GMT

أسرع حالات الطرد في تاريخ كأس أمم أوروبا

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

أسرع حالات الطرد في تاريخ كأس أمم أوروبا

شكلت البطاقات الحمراء منعطفات مهمة حسمت نتائج مباريات في كأس أمم أوروبا لكرة القدم، بداية من أول بطاقة تلقاها الإنجليزي آلان موليري عام 1968 إلى آخر لاعب طرد، وهو السويسري ريمو فريولر في "يورو 2020".

وليس فقط الطرد بحد ذاته هو من يلعب دورا حاسما، بل أيضا توقيته والدقائق التي يلعبها أي فريق منقوصا أو بـ10 لاعبين.

وتاليا، قائمة أسرع بطاقات حمراء في بطولة أمم أوروبا:

10-الهولندي ماتياس دي ليخت: يورو 2020 (وقت الطرد الدقيقة الـ55)

تدخل عنيف من قبل الهولندي ماتياس دي ليخت على باتريك شيك مهاجم منتخب التشيك. في البداية، منح الحكم بطاقة صفراء للمدافع الهولندي، ولكنه تراجع عن قراره بعد مراجعة الفار وطرد الدولي الهولندي ببطاقة حمراء مباشرة.

RED CARD!

Matthijs de Ligt has been sent off for only the second time in his career after VAR intervines to give the Dutch defender a red card for handball. #beINEURO2020 #EURO2020 #NEDCZE

Watch Now – https://t.co/RRmQgctETJ pic.twitter.com/40r5WqbV3F

— beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) June 27, 2021

9-التشيكي ياروسلاف بولاك: يورو 1976 (وقت الطرد الدقيقة الـ53)

طرد بسبب تدخل قاس في مباراة تشيكوسلوفاكيا وهولندا.

Ve věku 72 let zemřel bývalý československý reprezentant, mistr Evropy z roku 1976 a bronzový medailista ze šampionátu 1980 Jaroslav Pollák.

Česká reprezentace vyjadřuje rodině upřímnou soustrast. pic.twitter.com/LTUpUCEsN3

— Česká fotbalová reprezentace (@ceskarepre_cz) June 26, 2020

8-السويسري يوهان فوغل: يورو 2004 (وقت الطرد الدقيقة الـ50)

يعاني يوهان فوغل من كونه أول لاعب طرد في بطولة أمم أوروبا 2004. إذ حصل فوغل على البطاقة الصفراء الأولى في المباراة بين المنتخب الكرواتي ونظيره السويسري قبل أن يدعي السقوط داخل منطقة الجزاء ويحصل على البطاقة الصفراء الثانية ويطرده الحكم.

Johann Vogel
Switzerland EURO 1996 and 2004 pic.twitter.com/z7rarNsttE

— Stickerpedia (@Stickerpedia1) March 8, 2020

7-الروسي سيرغي أوفتشينيكوف: يورو 2004 (وقت الطرد الدقيقة الـ45)

الطرد الثاني في "يورو 2004" حدث بعد 3 أيام في مباراة دور المجموعات بين البرتغال وروسيا. وطرد -في الدقيقة 45- الحارس الروسي أوفتشينيكوف بسبب لمس الكرة خارج منطقة الجزاء.

Sergei Ovchinnikov
Rusija EURO 2004 pic.twitter.com/o3Ns4qeDDx

— Stickerpedia (@Stickerpedia1) November 10, 2019

6-اليوناني سوكراتيس باباستاثوبولوس: يورو 2012 (وقت الطرد الدقيقة 44)

أول بطاقة حمراء في المباراة الافتتاحية بين اليونان وبولندا في نسخة 2012 من البطولة التي استضافتها بولندا وأوكرانيا بشكل مشترك.

Arsenal Complete Signing of Sokratis Papastathopulous – https://t.co/iBH14KypEf pic.twitter.com/2qVUFB3zqH

— LastWordOnSports Inc (@lastwordonsport) July 2, 2018

5- لوريك كانا: يورو 2016 (وقت الطرد الدقيقة الـ36)
طرد كانا بعد حصوله على إنذار للمرة الثانية في المباراة بين إيطاليا وألبانيا بسبب لمسة يد.

Kick it? No.
Head it? No.
Handle it? Yes.

Lorik Cana picks up the first red card of #EURO2016. pic.twitter.com/naqcGqkoh6

— Lovell Soccer (@lovellsoccer) June 11, 2016

4-الإيطالي جيانلوكا زامبروتا: يورو 2000 (وقت الطرد الدقيقة الـ34)

حصل الظهير الإيطالي على بطاقة صفراء في الدقيقة 14 من المباراة بعد التحام متهور مع الهولندي بودوين زيندن، قبل أن يرتكب خطأ آخر في الدقيقة 20 مما جعله يغادر الملعب بالبطاقة الحمراء.

1) La difficile primavera-estate 2000 di Gianluca Zambrotta, non ancora pienamente trasformato in terzino: espulso in 34 minuti per due falli su Zenden, espulso 40 giorni prima nella fatale Perugia-Juventus per due falli in 7 minuti. pic.twitter.com/KozoDZVQJ4

— Giuseppe Pastore (@gippu1) June 29, 2020

3-التركي ألباي أوزالان: يورو 2000 (وقت الطرد الدقيقة الـ29)

ربما لن يرغب ألباي أوزالان في تذكر هذه المباراة لأن البطاقة الحمراء ساهمت في فوز البرتغال على تركيا.

Hakem Kim Milton Nielsen ve Alpay Özalan. EURO 2000. pic.twitter.com/Lxz64WZEcg

— mackolik (@mackolik) June 1, 2016

2-الإيطالي لويجي أبوليني يورو: 1996 (وقت الطرد الدقيقة 28)

كان أول لاعب يطرد في بطولة أمم أوروبا 1996.

افتتح بافل نيدفيد التسجيل لجمهورية التشيك قبل أن يتعادل إنريكو كييزا لإيطاليا بعد فترة وجيزة. ترك الطرد إيطاليا في مأزق واستغلت جمهورية التشيك ذلك حيث سجل راديك بيغبل هدف الفوز في الدقيقة 35.

1-الفرنسي إيريك أبيدال: يورو 2008 (وقت الطرد الدقيقة 24)

كان طرد إيريك أبيدال الأسرع في البطولات الأوروبية على الإطلاق وحدث ذلك بمواجهة فرنسا وإيطاليا في يورو 2008.

It's Eric Abidal, in the 24th minute against Italy in 2008. France went on to lose that game 2-0, crashing out of the group stage.

A tournament to forget for Les Blues https://t.co/otoTGV7XTU pic.twitter.com/S2mvbzaJXA

— World Class FC (@WorldClassXI) June 8, 2021

ارتكب أبيدال خطأ قاسيا على لوكا توني داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 24 من مباراة دور المجموعات، واحتسب الحكم ركلة جزاء لمنتخب "الآتزوري" سجل منها أندريا بيرلو الهدف الأول، قبل أن يضيف دانييلي دي روسي الهدف الثاني لإيطاليا في منتصف الشوط الثاني.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: فی الدقیقة أمم أوروبا pic twitter com قبل أن

إقرأ أيضاً:

استطلاع رأي فكلام واضح.. هل يمهّد باسيل لقرارات الطرد؟!

بصورة مفاجئة أعادت ملف الخلافات داخل "التيار الوطني الحر" إلى صدارة الاهتمام، روّج الإعلام "العوني" لما قال إنّه استطلاع للرأي، أظهر أنّ 89% من المُستطلَعين "التياريين" يعتبرون أنّ الخروج عن خطاب قيادة التيار وقراراتها "تمرّد ومخالفة للنظام"، وليس "تمايزًا واستقلالية"، وأنّ 83% منهم يرفضون أن يكون للنواب والمسؤولين في "التيار" مواقف وتصريحات "لا تلتزم" سياسة التيار وقراراته وأنظمته.
 
وقبل أن ينتهي الجدل الذي أثاره الاستطلاع المسرَّب إعلاميًا، والذي قوبل باستغراب الكثير من القيادات داخل "التيار الوطني الحر" فضلاً عن المنتسبين، لكونهم لم يعلموا به قبل إعلان نتيجته، أطلّ رئيس "التيار" الوزير السابق جبران باسيل بمواقف أكثر وضوحًا، حين أعلن أنّ "التيار" هو حزب وفيه مسؤولية، ومن يريد أن يبقى فيه عليه أن يلتزم، مشدّدًا على أنّ من واجب كل مسؤول في موقع مسؤولية أن يلتزم بقرارات التيار وسياسته.
 
لم يكتفِ باسيل بذلك، بل لفت إلى أنّ نوابًا من الأحزاب في فرنسا طُردوا على الهواء مباشرة لأنهم لم يلتزموا، متسائلاً كيف يمكن لنائب أن يصوّت لمرشح خلافًا لقرار حزبه ويبقى فيه، ليخلص إلى أنّ "الحفاظ على التيار أهمّ من الحفاظ على أيّ فرد فيه، لأنّ التيار أكبر من أيّ فرد"، ما يفتح الباب على علامات استفهام حول ما إذا كان باسيل يمهّد بهذا التكتيك، الأرضية لقرارات "طرد" جديدة، قد تشمل النواب "المغضوب عليهم"؟!
 
جدل الاستطلاع
 
 قد تكون فكرة استطلاع الرأي فريدة من نوعها من بين الأفكار التي استحدثها "التيار الوطني الحر" تحت قيادة الوزير السابق جبران باسيل، لكنّها قد تكون أيضًا من أغربها على الإطلاق، وأكثرها جدلية، خصوصًا أنّ الاستطلاع بدا إعلاميًا أكثر منه علميًا، فهو افتقر إلى أيّ معايير واضحة ومحدّدة، ولم يُعرَف إلى ماذا استند تحديدًا في اختيار العيّنة التي تمّ استطلاعها، علمًا أنّ للعيّنة دورًا جوهريًا وأساسيًا في تحديد اتجاه أيّ استطلاع.
 
ولعلّ خير دليل على ذلك أنّ الخبر الذي نشره إعلام "التيار الوطني الحر" فاجأ الناشطين والقياديين في "التيار" قبل غيرهم، إذ إنّ الكثيرين منهم بدوا متفاجئين بالموضوع، خصوصًا أنّ قيادة "التيار" لم تعلن سابقًا عن أيّ استطلاع من هذا النوع، كما تفعل مثلاً مع استحقاقات الانتخابات التمهيدية وغيرها، والتي يشكو "عونيّون" أصلاً منّ أنّ قيادة "التيار" همّشت دورها، بفعل التعديلات على النظام، التي حوّلت "التيار" إلى "حزب القائد".
 
وفي هذا السياق، وُجّهت العديد من الانتقادات إلى الاستطلاع الذي اعتبرته شريحة واسعة داخل "التيار"، "معلَّبًا"، إن جاز التعبير، وأنه يأتي لخدمة توجّهات رئيس "التيار" ومفصَّلاً على قياسه، علمًا أنّ نتيجته التي بدت "مضخّمة ومبالغًا بها" رفعت من مستوى الجدل الذي أثارته، حتى إنّ البعض شبّهها بنتائج الانتخابات "الشكلية" التي تحصل في بعض الدول ذات الأنظمة الديكتاتورية إن جاز التعبير، والتي تأتي دائمًا "على هوى الزعيم".
 
ما يحضّر له باسيل
 
يقول العارفون إنّ الرسائل التي حملها الاستطلاع "الإعلامي" بين طيّاته، جاءت واضحة وثابتة على لسان رئيس "التيار" بعد ذلك، خلال عشاء هيئة المتن، حيث أدلى بمواقف وُصِفت بـ"المتصلّبة"، وفُهِم منها ضمنًا أنّ على كلّ القياديّين في "التيار" الالتزام بما يقرّره، من دون نقاش، وأنّ لا شيء اسمه تمايز واستقلالية داخل الحزب، بل وصل لحدّ "التمنين" بأنّه "يطيل باله" منذ أكثر من سنة ونصف، بعكس ما تفعل أحزاب أخرى.
 
ولأنّ باسيل تحدّث صراحة عن "طرد نواب" في فرنسا بسبب عدم التزامهم بمواقف أحزابهم، قرأ العارفون في مواقفه معطوفة على نتائج الاستطلاع "غير البريء"، بحسب وصفهم، تحضيرًا للأرضيّة لخطواتٍ قد تترجم على الأرض في المقبل من الأيام، خصوصًا أنّ الوساطات التي حُكي عنها كثيرًا لتسوية الخلاف بينه وبين النائب آلان عون لم تنجح على ما يبدو في تقريب وجهات النظر، مع إصرار عون على موقفه وحيثيّته.
 
وإذا كان هناك من يعتقد أنّ باسيل ينتقل بهذه المواقف إلى "خطوات عملية" على مستوى التعاطي مع من وُصِفوا بـ"النواب المتمردين"، وهو ما اختصره بقوله إنّ "التيار" أكبر من أيّ فرد، ولو شمل نفسه بذلك، فإنّ ثمّة من يرى في المقابل أنّ خطواته هذه تصبّ في خانة "الإنذار الأخير"، إن جاز التعبير، بمعنى أنّها قد تشكّل "الفرصة الأخيرة" لتنبيه معارضيه من النواب إلى الالتزام بسياسته وقراراته، تحت طائلة "الطرد" من التيار.
 
يقول البعض إنّ قرار طرد النائب آلان عون من "التيار" مُتّخَذ من جانب باسيل، للكثير من الأسباب والاعتبارات، ولا سيما أنّ باسيل يرى في عون "المنافس المحتمل الوحيد" له على القيادة، في حال أيّ انتخابات جديدة، لكنّ "تريّثه" في حسم الموقف مرتبط بالحيثية التي يمتلكها الأخير، ولترك انطباع في نهاية المطاف، أن عون هو الذي "أجبره" على اتخاذ القرار "المُرّ"، بعدما سُدّت كل الطرق أمامه، فهل اقترب مثل هذا السيناريو؟! المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الإمارات أسرع الاقتصادات العربية نمواً في 2025
  • بايدن لنتنياهو: يجب إبرام اتفاق بشأن غزة في أسرع وقت ممكن
  • استطلاع رأي فكلام واضح.. هل يمهّد باسيل لقرارات الطرد؟!
  • سيد عبد الحفيظ: أحداث مباراة الأهلي وبيراميدز كارثية
  • أسرع أهداف دوري روشن السعودي 2023-2024
  • ميريح ديميرال يصل مقر معسكر الأهلي
  • مدرب يواجه شبح الطرد من «الأولمبياد»!
  • القيمة السوقية لمنتخبات كرة القدم بأولمبياد باريس 2024
  • أولمبياد باريس... المنتخب المغربي يواجه الأرجنتين بطموح الانتصار لكسب أول ثلاث نقاط في مبارياته الافتتاحية 
  • الرياضيون الأكثر تتويجا بالميداليات في تاريخ الأولمبياد