لكل طبقات المجتمع| أحمد موسى: المشروعات الاستثمارية المنفذة من قبل الدولة تحقق المكاسب
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن صفقة رأس الحكمة من أفضل العقود التي أبرمتها مصر.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"، أنه يجب عدم الانسياق وراء التشكيك في صفقة رأس الحكمة.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن مشروع رأس الحكمة مشروع عبقري للدولة المصرية، والعالم بأكمله يتحدث عن هذه الصفقة، مؤكدا أن صفقة رأس الحكمة مشروع عالمي على أرض مصر.
وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن مؤسسات التمويل العالمية أشادت بصفقة رأس الحكمة، موضحا أن مصر والإمارات بينهما شراكة في مشروع صفقة رأس الحكمة، وهي شهادة ثقة للدولة واستقرار سياسي.
واسترسل الإعلامي أحمد موسى، أن هناك طلبات كثيرة للشراكة مع مصر في مشروعات استثمارية، والشراكة مع مصر في مشروعات استثمارية تنعكس على المواطن، والدولة تسير وفقا لمخطط مدروس لاستيعاب الزيادة السكانية.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، أن كل المشروعات الاستثمارية التي تنفذها الدولة تحقق مكاسب، مشيرا إلى أن الدولة تنفذ مشروعات استثمارية لكل طبقات المجتمع.. والدولة تنفذ مشروعات متنوعة لخدمة كل فئات المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى رأس الحكمة صفقة رأس الحكمة الزيادة السكانية التمويل العالمي الإعلامي أحمد موسى المشروعات الاستثمارية المشروعات تخفيض الأسعار الإعلامی أحمد موسى صفقة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
يتربح من الابتزاز.. أحمد موسى: إعلام انجرف وراء الأكاذيب ويحتاج إلى الردع
كشف الإعلامي أحمد موسى أن ما وصفه بالإعلام المعادي يواصل استهداف الدولة المصرية، موضحاً أن هذا النوع من الإعلام لا يشغل نفسه إلا بالتشكيك في كل ما يجري داخل البلاد، من القيادة وحتى أبسط إنجاز يتحقق.
ضرب استقرار الدولةوخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة صدى البلد، أكد موسى أن هدف هذا الإعلام هو ضرب استقرار الدولة ومهاجمة كل خطوة إيجابية، داعياً إلى ضرورة التصدي لتلك الحملات من خلال إجراءات قانونية حاسمة.
وأشار إلى وجود نوع آخر من الإعلام ليس معادياً لمصر في الأصل، لكنه انجرّ إلى نفس خطابات التشويه التي يروج لها الإعلام الموجّه، وهو ما يساهم في بث الشك داخل المواطنين تجاه بلدهم ومنتجاتهم، مؤكداً أن هذا السلوك يحتاج إلى ردع واضح.
النقد الموضوعيوأضاف موسى أنه لا مانع من النقد الموضوعي، بل إنه مرحّب بأي رأي يهدف إلى الإصلاح، لكن ما لا يمكن قبوله هو نشر الأخبار الكاذبة أو الإضرار بمؤسسات الدولة، خاصة في وقت يشهد فيه الاقتصاد المصري نمواً وتقدماً ملحوظين.
واختتم قائلاً: «في ناس بتبز وده كلام أنا أعرفه.. فين المهنية؟ فين الأمانة؟ كل هدفهم جمع المال والتربح من الابتزاز والإساءة للبلد».