لا اتفاق على عقد الجلسة والعرب متمسكون بالمنصب.. كركوك تنتظر جولة ثانية برعاية السوداني
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
لا اتفاق على عقد الجلسة والعرب متمسكون بالمنصب.. كركوك تنتظر جولة ثانية برعاية السوداني.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك التركمان محافظ كركوك الكورد في كركوك المكون العربي
إقرأ أيضاً:
عشتار ” تنتظر على مفترق طرق
#عشتار ” تنتظر على #مفترق_طرق
#محمد_طمليه
أنا “جلجامش” يا “سيدوري” وقد جئت الى هنا بعد ان مات صديق عمري ” انكيدو” ودفناه في ” سحاب ” . جئت لأعرف “سر الخلود” . لا اريد ان اموت يا ” سيدوري” . اسمعي ، ” عشتار” تنتظرني ، وكنت وعدتها بأن احيا الى ابد الابد . هل اخذلها يا راعية ” الحانة الالهية : ؟ تعرفينها اكثرمن سواك . وتذكرين انني وصفتها في نص نشرته في ” العرب اليوم ” قبل مدة ، وقلت فيما قلت انها بالغة الرهافة ، وربما تتأذى اذا مت . ارجوك يا “سيدوري”.
اسمع يا ” جلجامش” انت كاتب مبدع . اعترف لك بذلك ولكنك ستموت في النهاية . الم يمت صديقك ” انكيدو” ؟ انظر الى ” محمد طملية”، انه يتعاطى ” علاجا ” للشفاء. أحمق . قد ينجح الاطباء فـي إرجاء الأمر . وانت تعرف ان من لم يمت بالسيف ، مات بغيره ، حتى ” المتنبي ” مات…
ولكنه حظي بخلود على نحو ما ، يا “سيدوري”.
مقالات ذات صلة يوميات جاري “أبو فرح” في الحرب(1) 2025/06/26بالشعر فقط . ويمكنك ان تخلد مثله اذا كتبت شيئا نافعا . ولكنك تطلب خلودا بيولوجيا. وهذا مستحيل ، فعد الى بلدك.
والى ” عشتارك ” . بالمناسبة ، هي تحبك كثيرا وان لم يبد عليها ذلك عد يا ” محمد طملية”. وكن اثناء حياتك الزائلة طيبا ، بسيطا، نظيفا وحريصا على امتاع زوجتك في الفراش . “جلجامش”. انصحك بأن لا تلقي خطابا في ذكرى مرور اربعين يوما على وفاة “انكيدو”. لا تذهب الى مجمع النقابات . ولا تخرج في مظاهرة ” فوزير الداخلية” ليس سهلا يا ” جلجامش”