«دوكاب» و«دبي العطاء» تدعمان «تبنّي مدرسة» في نيبال
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مجموعة دوكاب، عن توقيع اتفاقية تعاون مع دبي العطاء، لدعم مبادرة «تبنّي مدرسة» في نيبال.
قال محمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمجموعة دوكاب: «تسعد دوكاب، إيماناً منها بأهمية ممارسة الشركات للمسؤولية المجتمعية وترجمة ذلك عبر المشاريع والمبادرات المتنوعة، بتعاونها مع دبي العطاء عبر مبادرتها ’تبني مدرسة‘.
من جانبه، قال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة دبي العطاء: «يعاني الإقليم الغربي الأقصى من نيبال، تحديات متعددة تمنع الأطفال من الحصول على التعليم السليم. وبالتالي، يصبح الاستثمار في التعليم وتعليم القراءة والكتابة أمراً حاسماً في تمكين الأسر من انتشال نفسها من الفقر وتزويد الجيل القادم بفرص التعلم الهادفة إلى معالجة القضايا الأساسية التي تؤثر في مجتمعاتهم والبلد ككل. ونتوجه بالشكر لمجموعة دوكاب على اهتمامها بمعالجة هذه القضايا من خلال تبنيها مدرسة في نيبال، الأمر الذي سيوفر للأطفال في هذه المنطقة ولعائلاتهم أساساً متيناً لمستقبل أفضل ومتغير».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات النيبال دبی العطاء
إقرأ أيضاً:
وزيرا «الشؤون» و«التجارة»: المخزون الإستراتيجي من السلع الأساسية متوافر بكميات كافية
أكد كل من وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د. أمثال الحويلة، ووزير التجارة والصناعة خليفة العجيل امس الخميس أن المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية متوافر بكميات كافية وأن التنسيق المشترك بين الوزارتين مستمر لضمان وفرتها بشكل منتظم.
جاء ذلك في بيان صحافي مشترك للوزارتين عقب اجتماع عقد بين الوزيرين في إطار تفعيل خطة الطوارئ الوطنية واستكمالا للزيارات الميدانية والمتابعة المباشرة لمستوى جاهزية الجمعيات التعاونية.
وأوضح البيان أن الاجتماع تناول متابعة تقارير الفرق الميدانية التي ترصد حالة المخزون بشكل دوري ومراجعة بيانات التوريد والتوزيع لضمان كفاءة الاستجابة لأي مستجدات.
ووجه الوزيران خلال الاجتماع الشركات والمصانع المحلية بإعطاء الأولوية في التوريد للجمعيات التعاونية، مؤكدين أنها الجهة المعنية بحفظ وتوزيع السلع الغذائية وتعمل على مدار الساعة لضمان استقرار السوق وتلبية احتياجات المستهلكين.
وشدد الجانبان على أهمية توعية المواطنين والمقيمين بعدم تخزين المواد الغذائية أو تكديسها في المنازل تفاديا لمخاطر التلف أو سوء التخزين، مشيرين إلى أن السلع متوافرة بانتظام ولا يوجد ما يدعو إلى القلق.