واقعة غريبة من لاعبات أيرلندا ضد منتخب الكيان المحتل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
حرصت لاعبات المنتخب الأيرلندي لكرة القدم النسائية للناشئات تحت 17 عامًا، على إدارة ظهورهن خلال عزف النشيد الوطني للكيان المحتل، قبل مباراتهن في التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا 2024 تيرانا ألبانيا، احتجاجًا على ما تشهده غزة حاليًا.
ولعب منتخب الكيان المحتل النسائي مع أيرلندا في المرحلة الثانية من التصفيات، بعد أن تقدم خلال الدور الأول بانتصاراته على أندورا (7-0)، ولاتفيا (2-0) وهزيمة أمام صربيا (2-5)، والخسارة أمام أيرلندا 3-0.
وفي وقت سابق من الشهر الحالي، رفض المنتخب الوطني لكرة السلة الأيرلندي للسيدات، مصافحة اللاعبات الإسرائيليين، خلال مواجهة تصفيات بطولة أوروبا لكرة السلة في ريغا بسبب الصراع الدائر في غزة.
كما حرص اللاعبون الأيرلنديون أيضًا على اختيار عدم المشاركة في العرض التقليدي للفريق والبقاء على مقاعد البدلاء. بعد هذه الأحداث، تم "تعطيل حساب تطبيق"انستجرام" الخاص بالمنظمة الرياضية الأيرلندية بشكل دائم"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسرائيل الكيان الصهيوني الكيان المحتل لاعبات منتخب ايرلندا
إقرأ أيضاً:
جيروزاليم بوست: رئيسة أيرلندا الجديدة حليف لحماس وخطر على إسرائيل
نشرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية مقالا كتبه آشر ماوز -العميد المؤسس لكلية الحقوق في "مركز بيريز الأكاديمي" بإسرائيل ونائب رئيس الجمعية الدولية للدفاع عن الحرية الدينية- يحذر فيه من خطر رئيسة أيرلندا المنتخبة كاثرين كونولي على إسرائيل.
وقال إن إسرائيل تنتظر حقا أياما ليست سهلة تحت ولاية الرئيسة كونولي.
وأوضح أن كونولي قالت لهيئة الإذاعة البريطانية، خلال حملتها الانتخابية، أن حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) جزء من نسيج الشعب الفلسطيني، وقد انتُخبت بشكل شرعي لقيادة غزة.
الأكثر مناهضة لإسرائيلوأضاف ماوز أن انتخاب كاثرين كونولي رئيسة لأيرلندا ليس خبرا سارا لإسرائيل، فهي الأكثر بروزا في مناهضتها حتى بين السياسيين الأيرلنديين المناهضين لتل أبيب.
وأشار إلى أن كونولي، النائبة المخضرمة على أقصى اليسار في الطيف السياسي الأيرلندي، تتحدث كثيرا عن "الإبادة الجماعية" في غزة، وتنتقد الفظائع التي ترتكبها إسرائيل.
كذلك، وفقا للكاتب، قالت كونولي لمجلس النواب الأيرلندي (الدايل) "إذا كنا في هذا الدايل غير قادرين على الاعتراف بأن إسرائيل دولة إرهابية، فنحن في ورطة حقيقية"، كما انتقدت ضربات إسرائيل ضد البرنامج النووي الإيراني.
وختم ماوز مقاله بالتأكيد على أن إسرائيل تواجه اليوم رئيسة تُعد من الداعمين الصريحين لحماس، إذ زارت سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية، ودعت إلى "تحرير فلسطين".