عبدالله بن زايد يستقبل وزيرة خارجية بلجيكا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية معالي حاجة لحبيب وزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية والتجارة الخارجية والمؤسسات الثقافية الاتحادية في مملكة بلجيكا.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات بين دولة الإمارات ومملكة بلجيكا والسبل الكفيلة بتعزيز مسارات التعاون المشترك في المجالات كافة.
أخبار ذات صلةورحب سموه بزيارة معالي حاجة لحبيب وزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية والتجارة الخارجية والمؤسسات الثقافية الاتحادية في مملكة بلجيكا، مؤكداً عمق علاقات الصداقة بين البلدين.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي حاجة لحبيب التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وفي مقدمتها الأزمة في قطاع غزة ومحيطه وتداعياتها الأمنية والإنسانية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد بلجيكا عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية سلوفينيا: دور مصر محوري في المباحثات بين إسرائيل وحماس
رحبت وزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون بدور مصر المحوري كوسيط رئيسي في المباحثات بين إسرائيل وحماس لوقف الحرب في غزة.. مشيدة بنهج مصر الذي يتماشى مع قناعة سلوفينيا بأنّ الإطار الشامل وحده كفيل بإحلال السلام في المنطقة .
وقالت وزيرة خارجية سلوفينيا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم / الأربعاء / إننا نشاطر مصر نفس الأهداف والقيم الأساسية . مؤكدة أن المباحثات التي تعقد حاليا في مصر تُمثّل أهمّ فرصة دبلوماسية منذ بدء الحرب في غزة .
وأضافت أن سلوفينيا دعت باستمرار إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن، ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق الي قطاع غزة .. موضحة أن بلادها تحافظ على التزامها بدعم جهود الوساطة المصرية من خلال انخراطها الدبلوماسي على مختلف المستويات، ومساعدتها لفلسطين، والتزامها بإيجاد حلول قائمة على القانون الدولي .
وأكدت ترحيب سلوفينيا بخطة السلام الجديدة التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبالاستعداد المُعلن من قِبَل إسرائيل وحماس للمشاركة فيها .. مشددة علي الحاجة إلي تبني الحذر فيما يتعلق بتنفيذ هذه الخطة بشكل كامل وبما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ورؤية حل الدولتين على أساس حدود عام 1967.
وأشارت فايون إلى أن هذا العنصر الأخير غائب تمامًا عن الخطة المقترحة حاليًا.. معربة عن أملها أن ينخرط الطرفان الفلسطيني والإسرائيلي بشكل بنّاء في إعداد خطة شاملة تضمن سلامًا دائمًا ومستداما للفلسطينيين والإسرائيليين على حدٍ سواء.