عبدالله بن زايد يستقبل وزيرة خارجية بلجيكا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية معالي حاجة لحبيب وزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية والتجارة الخارجية والمؤسسات الثقافية الاتحادية في مملكة بلجيكا.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات بين دولة الإمارات ومملكة بلجيكا والسبل الكفيلة بتعزيز مسارات التعاون المشترك في المجالات كافة.
أخبار ذات صلةورحب سموه بزيارة معالي حاجة لحبيب وزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية والتجارة الخارجية والمؤسسات الثقافية الاتحادية في مملكة بلجيكا، مؤكداً عمق علاقات الصداقة بين البلدين.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي حاجة لحبيب التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وفي مقدمتها الأزمة في قطاع غزة ومحيطه وتداعياتها الأمنية والإنسانية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد بلجيكا عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية هنغاريا: مؤتمر حول أوكرانيا بدون مشاركة روسيا لن يحقق السلام
اعتبر وزير الخارجية والعلاقات الاقتصادية الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو، الذي يمثل بلاده في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا، أن هذا المؤتمر لن يحقق السلام لأن روسيا غير ممثلة فيه.
وكتب سيارتو عبر شبكات التواصل الاجتماعي: "كنا دائما نقدر بشدة جهود سويسرا لتحقيق السلام وما زلنا نقدرها. وفي الوقت نفسه، لنكن صادقين: لا يمكن لمؤتمر السلام أن يحقق هدفه إلا إذا كان كلا الطرفين المتحاربين على الطاولة. وهذا ما لن يحدث في نهاية الأسبوع هذا".
ودعا سيارتو إلى "مفاوضات حقيقية وجوهرية وهادفة"، مشيرا إلى أن الجهود المبذولة لضمان إمدادات الأسلحة لأوكرانيا كان يجب أن تصب نحو إحلال السلام.
وفي كلمة أمام قيادة وزارة الخارجية الروسية يوم الجمعة، جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الانتقادات لمؤتمر سويسرا، معتبرا أن ما يقترحه منظموه هو "مجرد حيلة أخرى لصرف انتباه الجميع، وإظهار نتيجة الأزمة الأوكرانية على أنها سببها، وتحويل المناقشة إلى المسار الخاطئ، ومحاولة لإضافة مظهر الشرعية للسلطة التنفيذية الحالية في أوكرانيا مرة أخرى".
وأشار بوتين إلى أنه لم تتم دعوة روسيا إلى المؤتمر، "ما يعني أن هذه ليست مفاوضات، وإنما نية مجموعة من الدولة لفرض وإملاء نهجها"، وأكد أنه "من دون مشاركة روسيا ومن دون حوار ومباحثات ومفاوضات نزيهة، لا يمكن أن يدور الحديث عن تسوية الأزمة الأوكرانية وحل أزمة الأمنين الأوروبي والعالمي بصورة عامة"
المصدر: "نوفوستي"