يمن مونيتور/ برلين/ ترجمة خاصة:

قالت صحيفة بيلد الألمانية، يوم الأربعاء، إن حادثة لا “تصدق” حدثت قبالة سواحل اليمن، حيث أطلقت الفرقاطة الألمانية صاروخين لإسقاط طائرة أمريكية دون طيار في البحر الأحمر، حيث تواجه الدولتين هجمات الحوثيين على السفن.

وفقًا لتصريحات داخلية ومعلومات من الجيش الألماني، حدثت دراما يوم الثلاثاء حول الفرقاطة “هيسن”، التي تقوم حاليًا “بمهمة خطيرة في البحر الأحمر”، حيث أطلقت صاروخين على طائرة مسيرة أمريكية اعتبرتها الفرقاطة معادية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها ترجمه “يمن مونيتور”: كلا الصاروخين الاعتراضيين الألمانيين SM2 لم يصلا إلى هدفهما لأسباب فنية، بل سقطا في البحر دون تحقيق أي شيء.

حيث تحلق طائرة ريبر MQ-9 بدون طيار على ارتفاع 12 ألف متر. ويبلغ الحد الأقصى للارتفاع التشغيلي للصاروخ الألماني المضاد للطائرات SM-2 أكثر من 20 ألف متر ومع ذلك فشلت الصواريخ الألمانية في اسقاطها.

وقالت “بيلد”، إن الحادث يرمز إلى الحالة المقفرة جزئيًا للجيش الألماني تحت وزارة الدفاع التي يقودها الوزير بوريس بيستوريوس.

أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية مايكل ستيمبفل يوم الأربعاء أن الطائرة بدون طيار التي تم استهدافها وإطلاق النار عليها لم يتم تشخيصها في البداية لأي من الدول الحليفة. ثم حاولت “هيس” إسقاط هذه الطائرة بدون طيار، لكنها لم تنجح.

وأكد متحدث عسكري صراحة يوم الأربعاء أنه قبل القصف، طلبت “هيس” من جميع الدول الحليفة الإبلاغ عن أي طائرات بدون طيار في المنطقة، لكن لم تبلغ أي دولة بالإبلاغ عن وجود طائرة بدون طيار خاصة بها في منطقة العمليات. وفي وقت لاحق فقط تبين أنها كانت طائرة بدون طيار لم يتم الإبلاغ عنها.

وقالت بيلد: من المعروف أن هناك طائرات أمريكية بدون طيار مقاتلة في المنطقة لا علاقة لها بالعملية في البحر الأحمر.

وكانت ألمانيا قد أعلنت عن تدمير طائرة بدون طيار في وقت مبكر يوم الأربعاء في أول اشتباك للفرقاطة “هيسن” مع الحوثيين، والتي تشارك ضمن مهمة الاتحاد الأوروبي لحماية الملاحة في البحر الأحمر “أسبيدس”.

ومنذ 19 نوفمبر/تشرين الثاني، يشن الحوثيون عشرات الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على التجارة البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن بحجة دعم الفلسطينيين الذين يواجهون حرباً وحشية من الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر ورداً على ذلك تشن الولايات المتحدة وبريطانيا هجمات في البر اليمني على مواقع للجماعة.

المصدر الرئيس

Blamage für unsere Marine im Roten Meer

 

 

يمن مونيتور28 فبراير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام واشنطن: هجمات الحوثيين تزيد المعاناة وترفع أسعار السلع في اليمن مقالات ذات صلة واشنطن: هجمات الحوثيين تزيد المعاناة وترفع أسعار السلع في اليمن 28 فبراير، 2024 الناخبون العرب يعاقبون بايدن لدعمه حرب إسرائيل على غزة 28 فبراير، 2024 “تدويل الرد على الهجمات”.. مسؤول دفاعي أمريكي يكشف تفاصيل نهج إدارة بايدن تجاه الحوثيين   28 فبراير، 2024 ليندركينغ يشن هجوماً حاداً على الحوثيين: “منافقون” يقدمون مصلحتهم الذاتية 28 فبراير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية ليندركينغ يشن هجوماً حاداً على الحوثيين: “منافقون” يقدمون مصلحتهم الذاتية 28 فبراير، 2024 الأخبار الرئيسية سفينة حربية ألمانية تطلق النار على طائرة أمريكية بدون طيار في البحر الأحمر! 28 فبراير، 2024 واشنطن: هجمات الحوثيين تزيد المعاناة وترفع أسعار السلع في اليمن 28 فبراير، 2024 “تدويل الرد على الهجمات”.. مسؤول دفاعي أمريكي يكشف تفاصيل نهج إدارة بايدن تجاه الحوثيين   28 فبراير، 2024 ليندركينغ يشن هجوماً حاداً على الحوثيين: “منافقون” يقدمون مصلحتهم الذاتية 28 فبراير، 2024 وزير صومالي يربط اتفاقية الدفاع مع تركيا بالأحداث في باب المندب 28 فبراير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم واشنطن: هجمات الحوثيين تزيد المعاناة وترفع أسعار السلع في اليمن 28 فبراير، 2024 “تدويل الرد على الهجمات”.. مسؤول دفاعي أمريكي يكشف تفاصيل نهج إدارة بايدن تجاه الحوثيين   28 فبراير، 2024 ليندركينغ يشن هجوماً حاداً على الحوثيين: “منافقون” يقدمون مصلحتهم الذاتية 28 فبراير، 2024 وزير صومالي يربط اتفاقية الدفاع مع تركيا بالأحداث في باب المندب 28 فبراير، 2024 أعضاء مجلس الشيوخ يشككون بجدوى استراتيجية بايدن في البحر الأحمر 28 فبراير، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 18 ℃ 18º - 17º 57% 1.38 كيلومتر/ساعة 17℃ الأربعاء 24℃ الخميس 23℃ الجمعة 23℃ السبت 23℃ الأحد تصفح إيضاً سفينة حربية ألمانية تطلق النار على طائرة أمريكية بدون طيار في البحر الأحمر! 28 فبراير، 2024 واشنطن: هجمات الحوثيين تزيد المعاناة وترفع أسعار السلع في اليمن 28 فبراير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬902 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬943 اخترنا لكم 6٬715 عربي ودولي 6٬171 رياضة 2٬141 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬028 كتابات خاصة 2٬011 منوعات 1٬854 مجتمع 1٬763 تراجم وتحليلات 1٬553 تقارير 1٬481 صحافة 1٬458 آراء ومواقف 1٬422 ميديا 1٬276 حقوق وحريات 1٬228 فكر وثقافة 848 تفاعل 767 فنون 462 الأرصاد 191 أخبار محلية 72 بورتريه 62 كاريكاتير 27 صورة وخبر 24 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس أخر التعليقات Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: طیار فی البحر الأحمر أمریکیة بدون طیار طائرة بدون طیار طائرة أمریکیة یوم الأربعاء على الحوثیین بدون طیار فی على طائرة

إقرأ أيضاً:

لتشديد الحصار على الحوثيين..  إجراءات لإغلاق منافذ التهريب

دفعت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، خلال الأيام الماضية، بقوات ومعدات عسكرية كبيرة إلى عدد من المحافظات اليمنية والمناطق الساحلية شرق البلاد وجنوبها وغربها، بدعم من التحالف بقيادة السعودية، وذلك بحسب مصادر خاصة لـ"العربي الجديد"، بهدف حماية سواحل اليمن والإشراف عليها، وإغلاق منافذ التهريب التي كانت تستخدمها جماعة الحوثيين وجماعات أخرى. تأتي هذه الخطوة لتشديد الحصار على الحوثيين وتأمين بعص المناطق الساحلية، مع العلم أن الساحل اليمني يتجاوز 1200 كيلومتر من شرق البلاد إلى غربها، وتطل عليه عشر محافظات يمنية، هي عدن وأبين ولحج وشبوة وتعز والحديدة وحجة وحضرموت والمهرة وسقطرى.

 

وأوضح المصدر الخاص في قيادة السلطة المحلية في محافظة أبين، لـ"العربي الجديد"، أن لقاء واسعاً عُقد في أبين، يوم الأربعاء الماضي، ضم قيادة السلطة المحلية وقادة الأجهزة العسكرية والأمنية وقيادات الألوية. واتُخذت في اللقاء خطوات وإجراءات لتأمين ساحل المحافظة، إلى جانب التشديد على قطع كل طرق ومنافذ التهريب من قبل "جماعات متطرفة" في أبين تتعامل مع جماعة الحوثيين، وتحاول تهريب الأسلحة وتقنيات تساعدهم في تعزيز قدراتهم العسكرية بما فيها الطائرات المسيّرة وقطع ومعدات التصنيع، في محاولة من الحوثيين وهذه الجماعات إيجاد بدائل لطرق التهريب التي أُغلقت سواء عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتها أو في المهرة وشبوة وكذلك ساحل رأس العارة التابع لمحافظة لحج. لذلك تسعى محافظة أبين، وفق المصدر نفسه، "لتأمين سواحلها وقطع الطريق أمام أي محاولات لاستخدامها للتهريب، واحتمال استعمال الأسلحة المهربة ضد أبين وأبنائها".

 

تشديد الحصار على الحوثيين

 

ويبدو أن إغلاق المنافذ البحرية والبرية هدفه تشديد الحصار على الحوثيين بالدرجة الرئيسية، وبالتالي الاعتماد على المنافذ الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً والأطراف السياسية والعسكرية المنضوية تحتها، مثل ميناء ومطار عدن إلى جانب مطار سيئون ومطار وميناء المخاء. يأتي ذلك بموازاة مبادرة السلطات المعترف بها لفتح طريق الضالع- صنعاء، يوم الخميس الماضي، أمام حركة المشاة والدراجات النارية، بالتزامن أيضاً مع حراك دولي في سواحل اليمن والمنطقة لمنع التهريب وتشديد الرقابة على موانئ دول القرن الأفريقي.

 

وتشارك قوات أخرى في هذا الحصار على الحوثيين وإحباط عمليات التهريب، إذ كانت القوات الدولية الموجودة في البحر العربي والمحيط الهندي، وقوات خفر السواحل اليمنية في محافظة المهرة أقصى شرق اليمن، قد أوقفت دفعات من المهربين التابعين للحوثيين الذين يهربون الأسلحة والمعدات والتقنيات للجماعة. ونفذ الطرفان في عرض البحر العربي عملية مشتركة لمنع التهريب، في محافظة المهرة المطلة على البحر العربي، والواقعة على الحدود اليمنية مع سلطة عُمان.

 

وكانت "العربي الجديد" قد حصلت على معلومات في وقت سابق، من مصادر عسكرية خاصة، عن وجود حركة ونشاط واسع لقوات دولية ويمنية في محافظة المهرة، لإغلاق طرق التهريب التي يستخدمها الحوثيون وجماعات أخرى لتهريب الأسلحة، براً وبحراً، وتحديداً عبر البحر العربي. ويعد هذا المنفذ من أهم منافذ التهريب، سواء الأسلحة والتقنيات، أو قطع تصنيع الطائرات المسيّرة والصواريخ لجماعة الحوثيين.

 

ووفق تلك المصادر، فإن هناك خطين هُربت منهما الأسلحة عبر البحر العربي للحوثيين، إذ انطلقت عمليات التهريب من موانئ الصومال وجيبوتي، على أيدي مهربين تابعين للحوثيين والإيرانيين، فيما كان يتم إدخال الأسلحة عبر سواحل المهرة، ونقلها براً إلى مناطق خاضعة للحوثيين. دفع ذلك قيادة الشرعية والتحالف في وقت مبكر، إلى تشديد الإجراءات ومراقبة الحركة الملاحية وملاحقة المهربين، فيما خرجت تهديدات في أكثر من مرة من قبل الجماعات المتطرفة والحوثيين باستهداف المهرة.

 

ملاحقة عمليات التهريب

 

يتوجه الاتهام بدرجة رئيسية إلى إيران، بالإضافة إلى تواطؤ أطراف إقليمية ودولية، في تسهيل هذا التهريب للحوثيين. وفي هذا الإطار أيضاً يواصل التحالف والقوات الدولية ملاحقة عمليات التهريب سواء التي تذهب للحوثيين أو الجماعات المتطرفة، عبر خليج وباب المندب أو البحر الأحمر، إضافة إلى البحر العربي والمحيط الهندي.

 

ومع تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في اليمن قوة "درع الوطن" (في 2023)، تم الدفع بقوات منها إلى محافظة المهرة لضبط الأمن وتشديد الإجراءات وإغلاق كل طرق التهريب، في الوقت الذي شددت فيه القوات الأميركية الرقابة على سواحل الصومال وجيبوتي، وألقت القبض على العشرات من المهربين في البحر العربي، التابعين للحوثيين، وعديد من قوارب وسفن الشحن، كان تحمل أسلحة وقطع غيار الطائرات والصواريخ وغيرها.

 

وشكل التهريب تحدياً كبيراً لقوات الحكومة المعترف بها دولياً وقوات الأطراف السياسية والعسكرية المنضوية تحتها، إضافة إلى التحالف العربي، بسبب طول السواحل اليمنية، فيما تشكلت قوات خفر سواحل، من شرق البلاد إلى غربها، في محاولة لمنع التهريب. كذلك تم تشديد الإجراءات في الساحل الغربي وإغلاق منافذ التهريب في البحر وتسلمت قوات "المقاومة الوطنية" (بقيادة طارق محمد صالح ابن شقيق الرئيس الراحل لي عبد الله صالح) و"قوات العمالقة" (ضمن التحالف) الرقابة على هذه المنافذ، وملاحقة المهربين. ويتركز وجود قوات من "العمالقة" وقوات من المجلس الانتقالي الجنوبي وأخرى من "درع الوطن" في السواحل الشرقية من أبين وحتى المهرة.


مقالات مشابهة

  • الجيش الأوكراني يسقط 75 مسيرة روسية من أصل 112 خلال الليل
  • صحيفة روسية: حاملة الطائرات البريطانية الأكثر شهرة تتجه إلى الحوثيين للانتحار
  • فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيين
  • حاملة الطائرات الأمريكية تعود إلى قاعدتها بعد معارك شرسة ضد الحوثيين في البحر الأحمر
  • قصف روسي عنيف على أوكرانيا بطائرات بدون طيار
  • كييف تستهدف بـ«مسيرات» 40 طائرة حربية داخل العمق الروسي
  • أوكرانيا تشن هجوم بطائرات بدون طيار على قاذفات روسية في سيبيريا
  • تدمير 40 طائرة حربية.. جهاز الأمن الأوكراني يكشف تفاصيل أخطر عملية في عمق روسيا
  • لتشديد الحصار على الحوثيين..  إجراءات لإغلاق منافذ التهريب
  • اليمن يفرض شروط السيادة في البحر الأحمر: “ترومان” تغادر و”كوين إليزابيث” تعبر بإذن صنعاء