لن تصدقي| استخدام الصابون بهذه الطريقة يمنحك حواجب كثيفة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يمكن للحواجب الكثيفة والمُعتنى بها جيدًا أن تعزز مظهرك بسهولة وهذه حقيقة، وفي الواقع، فإن تحقيق هذا المظهر ليس بالأمر الصعب إذا اتبعت بعض الخطوات البسيطة.
الحواجب بالصابون، أحدث صيحات الماكياج التي تسيطر على الفتيات، يقول الأشخاص الذين جربوا بالفعل اتجاه صابون الحواجب إنه يوفر مظهرًا ناعمًا يذكرنا بالحواجب المصفحة عند استخدامه بدلاً من جل الحواجب.
كيفية استخدام الصابون لتكثيف الحواجب:
في الواقع، يمكن للصابون أن يمنحك مظهر الحواجب المرققة بمظهرها المصقول، Soap Brow Trend ما تحتاجين إليه:
قطعة ملفوفة نظيفة
قطعة من الصابون الشفاف
فرشاة ذات زاوية صلبة
جل/مرهم للحواجب
خافي عيوب البشرة.
كيفية استخدام الصابون للحصول على حواجب كثيفة المظهر؟
إليكِ كيفية استخدام الصابون للحصول على حواجب كثيفة.
الخطوة 1: أولاً، اختاري قطعة صابون لطيفة ومرطبة، تجنبي استخدام أي صابون يحتوي على عطور أو كحول أو أي مكونات قاسية أخرى، ستحتاجين أيضًا إلى التأكد من أن الصابون الذي تختارينه ليس دهنيًا أو زيتيًا جدًا.
الخطوة 2: بمجرد اختيار الصابون المناسب، بللي حاجبيك، ثم خذي قطعة الصابون وافركيها على حاجبيك، استخدمي حركات دائرية للتأكد من توزيع الصابون بالتساوي على حاجبيك.
الخطوة 3: بعد ذلك، استخدمي فرشاة سبولي نظيفة ومشطي بها حاجبيك بحركة تصاعدية، سيساعد ذلك في الحصول على مظهر أكثر سمكًا وامتلاءً، بعد تنظيف حاجبيك، استخدمي قطعة قماش نظيفة لتجفيف حاجبيك.
الخطوة 4: الآن، أنتِ جاهزة لتشكيل حاجبيك، استخدمي الفرشاة الملفوفة لتمشيط حاجبيك في الاتجاه الذي تريدينه، يمكنك أيضًا استخدام قلم الحواجب أو بودرة الحواجب لملء أي مناطق متفرقة.
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخدام الصابون
إقرأ أيضاً:
فعاليات لبنانية: إلغاء قرار منع سفر الإماراتيين خطوة مباركة
بيروت: «الخليج»
تواصل الترحيب اللبناني بإعلان وزارة الخارجية الإماراتية إلغاء قرار منع سفر المواطنين إلى لبنان، من 7 مايو، حيث رأت لورا الخازن لحود، وزيرة السياحة أن «القرار يؤكد عودة الثقة بلبنان ويفتح الباب لتطوير الروابط التاريخية التي تجمع البلدين. ونأمل بأن تحذو سائر دول مجلس التعاون الخليجي، حذو دولة الإمارات في أقرب وقت ممكن، ليعود لبنان مقصد أشقائه العرب، ومركز النشاط السياحي والثقافي في المنطقة».
وقال رئيس الحكومة الأسبق تمام سلام «بكلّ ترحيب وامتنان، نشيد بقرار دولة الإمارات، بالسماح بسفر مواطنيها إلى لبنان، هذا القرار الذي نراه خطوة مباركة تُعيد وصل ما انقطع وتُجدد أواصر الأخوّة بين بلدين تربطهما علاقات تاريخية عميقة مبنية على المحبة والاحترام المتبادل. وليس القرار مجرد إجراء إداري، بل رسالة واضحة بأن أبواب التلاقي والانفتاح لا تزال مشرعة، وثقة الأشقاء بأمن لبنان واستقراره آخذة في التجدّد. ونحن في لبنان نرحب بالأشقاء الإماراتيين بين أهلهم وفي وطنهم الثاني، بكل الحب والتقدير. ونأمل بأن تكون هذه الخطوة بداية لمرحلة جديدة من التعاون، والاستثمار، والتبادل السياحي والثقافي، بما يعود بالخير على الشعبين الشقيقين. أهلاً وسهلاً بكم في لبنان، بلد الأرز والضيافة». ورحب الدكتور بشارة الأسمر، رئيس الاتحاد العمالي العام بالقرار، وقال «إن القرار جاء نتيجة المساعي التي بذلها رئيس الجمهورية، العماد جوزف عون، مع دول الخليج كافة وبخاصة المملكة العربية السعودية التي سوف تؤدي في المستقبل القريب إلى رفع الحظر عن سفر الرعايا العرب إلى لبنان وإلى السماح بإعادة تصدير البضائع اللبنانية إلى الخليج. ووجود الرعايا العرب في لبنان خلال فصل الصيف سيعيد الانتعاش إلى القطاع السياحي والفندقي والعقاري الاستثماري ويهيّئ لبدء النمو الاقتصادي الموعود».
ورحّب توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال بهذا القرار، وقال «يشكل دفعاً إيجابياً باتجاه توثيق العلاقات الثنائية، ويفتح آفاقاً واسعة أمام التبادل السياحي والاقتصادي والثقافي، كما يُمهّد الطريق أمام عودة الثقة العربية إلى لبنان. ونأمل بأن يُعمّم هذا القرار على باقي الدول الخليجية، بما يُسهم في إعادة لبنان إلى حضنه العربي الطبيعي. ونثمّن هذه الخطوة الأخوية من دولة الإمارات الشقيقة، ونؤكد أن لبنان، قيادةً وشعباً، يفتح ذراعيه للأشقاء الإماراتيين ويرحب بهم في بلدهم الثاني».
ورأى ايلي رزق، رئيس هيئة تنمية العلاقات الاقتصادية اللبنانية الخليجية أن «هذه الخطوة ستنعكس مباشرة على تنشيط الحركة السياحية في لبنان، خاصة في ظل استعدادات البلاد لاستقبال موسم صيفي واعد. ونتوقع أن يسهم في توفير المزيد من فرص العمل للشباب اللبناني، في الداخل أو في سوق العمل الإماراتي، ما سيؤدي بدوره إلى زيادة حجم التحويلات المالية من المغتربين اللبنانيين. ونتطلع كذلك إلى استقطاب الاستثمارات الإماراتية في عدد من القطاعات الحيوية، مثل الكهرباء، والاتصالات، الطاقة المتجددة، المواصلات، والمرافق الجوية والبحرية، والقطاعات الخاصة كالقطاعين الفندقي والعقاري».