العرب القطرية:
2025-06-20@19:54:11 GMT

إشبيلية يستعيد نغمة الانتصارات

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

إشبيلية يستعيد نغمة الانتصارات

استعاد إشبيلية نغمة الانتصارات بعد فوزه على ضيفه ريال سوسييداد 3-2، امس في المرحلة السابعة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
سجّل المغربي يوسف النصيري (11 و13) وسيرخيو راموس (66) لأصحاب الأرض والبرتغالي أندري سيلفا (45+5 من ركلة جزاء) وبرايس منديس (90+2) لريال سوسييداد الذي عدّل بتشكيلته الأساسية قبل أيام من محاولته تعويض تأخره أمام باريس سان جرمان الفرنسي في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.


ورفع إشبيلية الذي حقق فوزه الأوّل بعد تعادلٍ سلبيّ مع مضيفه فالنسيا وخسارةٍ من ريال مدريد بهدفٍ نظيف، رصيده إلى 27 نقطة في المركز الرابع عشر، فيما تجمّد رصيد سوسييداد عند النقطة 40 في المركز السابع.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: الدوري الإسباني إشبيلية ريال سوسييداد

إقرأ أيضاً:

توماس لونغمان.. رائد النشر الذي وضع أسس صناعة الكتاب الحديثة ماذا تعرف عنه؟

في القرن الثامن عشر، كان العالم يشهد ثورة معرفية بفضل التقدم في الطباعة، وانتشار التعليم، وزيادة الطلب على الكتب. 

وبينما كانت إنجلترا تزدهر في هذا السياق، ظهر اسم توماس لونغمان كأحد أبرز رواد النشر الذين تركوا بصمة لا تُمحى في تاريخ الثقافة البريطانية والعالمية.

بدايات متواضعة لرجل طموح

ولد توماس لونغمان في عام 1699، وكان ينتمي لأسرة بسيطة من مدينة بريستول، لم يكن من النبلاء ولا من الطبقة الثرية، لكنه امتلك رؤية مبكرة لأهمية الكتاب كأداة لنقل المعرفة. 

انتقل إلى لندن في شبابه، وعمل في إحدى المكتبات ليتعلم أصول المهنة عن قرب.

وبفضل إصراره وذكائه التجاري، استطاع في عام 1724 أن يؤسس دار النشر الخاصة به والتي حملت اسمه: “Longman”. 

كانت البداية بسيطة، لكنه سرعان ما كوّن شبكة من المؤلفين والموزعين، وبدأ في بناء سمعة قوية.

ثورة في عالم النشر

لم يكن توماس لونغمان مجرد تاجر كتب، بل كان صاحب رسالة، فقد آمن بأهمية نشر المؤلفات التي تثري العقول وتنفع الناس، سواء كانت أدبية أو علمية أو دينية.

ساهم في نشر كتب تعليمية كانت تستخدم لاحقا في المدارس والجامعات البريطانية، كما دعم مؤلفين شباب لم يكن لديهم من ينشر لهم.

ومن أبرز ما ميز أسلوب لونغمان في النشر هو اهتمامه بجودة المطبوعات، وتطوير طرق التوزيع، ووضع نظم دقيقة لإدارة العقود مع المؤلفين، وهي أساليب كانت جديدة في ذلك العصر، لكنها أصبحت لاحقًا من المعايير الأساسية في صناعة النشر.

بعد وفاته عام 1755، استمرت دار “لونغمان” في النمو والازدهار على يد أحفاده، لتصبح لاحقًا واحدة من أعرق دور النشر في أوروبا. 

وفي العصر الحديث، اندمجت دار لونغمان مع دور نشر أخرى لتكون كيانات أكبر، أبرزها شركة “Pearson Education”، لكن اسم “لونغمان” لا يزال يستخدم حتى الآن في بعض السلاسل التعليمية


 

طباعة شارك توماس لونغمان دار نشر لونغمان عالم النشر مؤلفين شباب ثورة معرفية الكتب

مقالات مشابهة

  • بوتين: روسيا لا تسعى إلى استسلام أوكرانيا وتريد الاعتراف بالواقع الذي نشأ على الأرض
  • دعاء آخر ساعة يوم الجمعة للرزق.. اغتنم الوقت الذي لا ترد فيه الدعوة
  • أتلتيكو مدريد يحقق فوزه الأول في مونديال الأندية على حساب سياتل
  • نتنياهو: هذا الشيء الوحيد الذي يُؤخّر انتهاء الحرب في غزة
  • هذا ما قاله نتنياهو من موقع مستشفى سوروكا الذي أُصيب بضربة إيرانية
  • نسي تذكرة اليانصيب في سيارته… فاكتشف فوزه بـ50 ألف دولار!
  • الصحافة العالمية تُشيد بياسين بونو: حارس الهلال الذي أوقف ريال مدريد.. صور
  • توماس لونغمان.. رائد النشر الذي وضع أسس صناعة الكتاب الحديثة ماذا تعرف عنه؟
  • غوارديولا يتعاقد مع مساعد كلوب السابق لاستعادة نغمة الفوز بالبطولات
  • ما الذي يُخبرنا به التاريخ عن تأثير صدمات أسعار النفط؟