مجموعة بيك الباتروس للفنادق تشارك ببورصة برلين السياحية ٢٠٢٤
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تشارك مجموعة بيك الباتروس للفنادق والمملوكة لرجل الأعمال كامل أبو على فى فعاليات بورصة السياحة العالمية ITB المقرر إقامتها فى العاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من ٥ - ٧ مارس القادم بهدف زيادة التدفقات السياحية الوافدة من السوق الألمانى إلى مصر حيث يعتبرالسوق الالمانى من اهم الاسواق المصدرة لسياحة البحر الاحمر .
وأكد كامل أبو على – رئيس مجلس إدارة المجموعة ورئيس جمعية مستثمرى البحرالآحمر بأن مشاركة مجموعة بيك الباتروس بجناح هو الأكبر لهذا العام فى بورصة برلين ترجع إلى أهمية الاستثمارات السياحية فى التنمية الاقتصادية للدولة وبأهمية السوق الألمانى على وجه الخصوص وبأن مشاركته هى رسالة لمزيد من الآهتمام بالسياحة الوافدة من السوق الألمانى وبضرورة زيادة المخصصات التسويقية والدعائية الموجهة لهذا السوق ..
ويذكر أن مجموعة بيك الباتروس للفنادق تملك ٢٦ منتجعا بشرم الشيخ ومرسى علم والغردقة و ثلاث منتجعات بدولة المغرب وتحديدا فى منطقة مراكش واغادير وقريبا بنهاية هذا العام سيتم افتتاح منتجعان اخران بدولة المغرب وقد حصدت بيك الباتروس جوائز هوليداى شيك HolidayCheck الألمانية لهذا العام لعدد ٧ منتجعات مابين شرم الشيخ ومرسى علم …
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حسني بي: عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام
قال رجل الأعمال حسني بي، إن عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام، فالمصرف المركزي يبيع يوميًا نحو 100 مليون دولار، يعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يدر أرباحًا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى.”
وأضاف بي، في تصريحات صحفية لـ«منصة فواصل» أنه رغم تصاعد المخاوف، لا خطر مباشر يهدد بانهيار الاقتصاد الليبي، فاحتياطيات البلاد تكفي لتغطية الواردات لأربع سنوات، لكن الأزمة الحقيقية تكمن في السياسات النقدية المرتبكة والانقسام المالي، حيث تحولت المضاربة من مجرد نشاط اقتصادي إلى حالة من التلاعب المنظم تهدد الاستقرار وتستنزف الثقة في النظام المالي.
ونوه بأن أزمة المضاربة في ليبيا ليست طارئة، بل نتاج تراكم أخطاء في السياسات المالية، بدأت باستغلال سعر الصرف الثابت الذي وفر للمضاربين أرباحا مضمونة دون أي مخاطرة، هذا النمط شوّه مفاهيم السوق، وخلق بيئة غير عادلة تُهدر موارد الدولة وتُقوّض المصلحة الوطنية.
ولفت إلى أن عوائده تُستغل بطرق تضر بالصالح العام، فمصرف ليبيا المركزي يبيع يوميا نحو 100 مليون دولار، يُعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يُدر أرباحا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى الاقتصادية.