أفريقيا الوسطى تعلن تواجد قوات روسية على أراضيها لتدريب قواتها
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أفريقيا الوسطى تعلن تواجد قوات روسية على أراضيها لتدريب قواتها، أعلنت جمهورية أفريقيا الوسطى، عن تواجد قوات روسية على أراضيها من أجل مهمة تدريب للجيش جمهورية أفريقيا الوسطى، مؤكده أن القوات الروسية تساعدها .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفريقيا الوسطى تعلن تواجد قوات روسية على أراضيها لتدريب قواتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت جمهورية أفريقيا الوسطى، عن تواجد قوات روسية على أراضيها من أجل مهمة تدريب للجيش جمهورية أفريقيا الوسطى، مؤكده أن القوات الروسية تساعدها على تعزيز الأمن في أراضيها، في إشارة لقوات فاغنر.
وقال فيديل غوانجيكا، المستشار الأول لرئيس جمهورية أفريقيا الوسطى في مقابلة مع "العربية/الحدث" ، إن بلاده وقعت اتفاق دفاع مع موسكو يسمح بوجود قواتها على أراضيهم.
وأكد أن القوات الروسية موجودة في جمهورية أفريقيا الوسطى وعدة بلدان أفريقية أخرى، لافتاً إلى أن قوات فاغنر تعمل على حماية رئيس البلاد.
أفريقيا الوسطىكذلك أوضح أن حلف الناتو والغرب يعملون على زعزعة أمن المنطقة الأفريقية، وقال إن بلاده لا تخشى من الانقلابات إذ تعمل روسيا على حمايتهم من القوى الغربية.
اتهام فرنسا باستغلال موارد البلادواتهم فرنسا بالعمل على استغلال موارد بلاده بالاتفاق مع الرئيس السابق، مشيراً إلى أن الرؤساء السابقين لبلاده كانوا "عبيدا" لفرنسا، على حد تعبيره.
وقال غوانجيكا، إن فرنسا سحبت قواتها من بلاده بطريقة أحادية، متهماً إياها بالتعامل مع أفريقيا الوسطى على أنها "مُلكية خاصة".
وأضاف أن فرنسا رفضت تزويد بلاده بالأسلحة لمحاربة الإرهاب، ما دفعهم للبحث عنها في روسيا، مؤكداً أن شراكتهم مع روسيا تعود بالنفع على البلدين.
يذكر أن الحكومة البريطانية فرضت الخميس الماضي، عقوبات على ثمانية أفراد وخمس شركات في إفريقيا الوسطى والسودان ومالي، يزعم أنها مرتبطة بشركة "فاغنر" العسكرية الخاصة.
السلام والاستقراروشملت العقوبات في نسختها الجديدة التي نشرتها الخارجية البريطانية "لوباي إنفست سارلو" و"سوا سيكيوريتي"، التي تعمل في جمهورية إفريقيا الوسطى ويُزعم أنها "تشارك في أنشطة تقوض السلام والاستقرار" في البلاد.
نشر قوات في إفريقيايشار إلى أن مجموعة فاغنر الروسية تنشر قوات بالآلاف في ليبيا والسودان وجمهورية إفريقيا الوسطى ومالي ومدغشقر وموزمبيق، لتوفير الدعم والأمن لشركات التعدين الروسية والشركات التي تعمل معها، وفق بعض التقارير الاستخباراتية الغربية.
ولم تقتصر مهمتها كغيرها من الشركات العسكرية على توفير الخدمات الأمنية، بل انخرطت عناصر فاغنر في تنفيذ مهام كبيرة في نزاعات وحروب أهلية، فضلا عن تضرر سمعتها بسبب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمهوریة أفریقیا الوسطى
إقرأ أيضاً:
المكسيك ترفض أي عمل عسكري أمريكي على أراضيها ضد عصابات المخدرات
صرحت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم بأنه لن يُسمح للقوات الأمريكية بدخول بلادها، ردًا على تقارير تفيد بأن الرئيس دونالد ترامب وجه الجيش بعبور الحدود لمحاربة عصابات المخدرات المصنفة جماعات إرهابية أجنبية.
وقالت الرئيسة المكسيكية لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: "لن تأتي الولايات المتحدة إلى المكسيك بجيشها. نحن نتعاون، ونتعاون، ولكن لن يكون هناك غزو. هذا مستبعد تمامًا".
وأضافت شينباوم: "هذا ليس جزءًا من أي اتفاق، بل على العكس تمامًا. وعندما طُرح، رفضنا دائمًا".
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب وقّع التوجيه سرًا، مُبررًا بذلك عمليات عسكرية محتملة ضد المنظمات الإجرامية كما أفادت أن مسؤولين عسكريين أمريكيين بدأوا بوضع خطط لكيفية استهداف الجيش للعصابات.
أي ضربات أحادية الجانب ضد الكارتلات المُصنّفة كجماعات إرهابية قد تُثير أيضًا قضايا قانونية إذا قُتل أفراد لا يُشكّلون تهديدًا وشيكًا أو ليسوا طرفًا في نزاع أذن فيه الكونجرس بعمل عسكري.
صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان لصحيفة ذا هيل: "إن الأولوية القصوى للرئيس ترامب هي حماية الوطن، ولهذا السبب اتخذ هذه الخطوة الجريئة بتصنيف العديد من العصابات كمنظمات إرهابية أجنبية".
في مايو، عرضت إدارة ترامب إرسال قوات أمريكية إلى الأراضي المكسيكية لمحاربة العصابات. جاء ذلك بعد أن وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا في 20 يناير ، يُصنّف فيه عصابات متعددة، مثل مارا سالفاتروتشا (MS-13)، وكارتل سينالوا، وكارتل خاليسكو الجيل الجديد، وكارتل يونيدوس، وكارتل ديل نوريستي، وكارتل ديل جولفو، ولا نويفا فاميليا ميتشواكانا، جماعات إرهابية.
رفضت شينباوم العرض، مؤكدة أن المكسيك ستتعاون مع السلطات الأمريكية في تبادل المعلومات الاستخباراتية.