استمتعي بألذ حلويات رمضان..طريقة عمل الكنافة بالمانجو بأسهل الطرق وأشهى النكهات
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
الكنافة بالمانجو هي واحدة من الحلويات التي تتمتع بقدرتها على ترطيب الجسم وإضفاء الانتعاش، ستتعرف على كيفية تحضير الكنافة بالمانجو بخطوات سهلة ومبسطة، تتضمن المكونات المستخدمة في هذه الوصفة تلك التي يمكن العثور عليها بسهولة في متناول اليد، والتي ستساعدك على الحصول على طبق حلويات لذيذ وشهي، يمكن تقديم الكنافة بالمانجو بوصفات متعددة ومتنوعة تضفي على الحلوى نكهة شهية ومميزة.
تعتبر الكنافة بالمانجو واحدة من الحلويات المفضلة لدى الكبار والصغار على حد سواء، فالمانجو هي فاكهة لذيذة يمكن استخدامها في العديد من الوصفات لإعطاء الأطباق نكهة رائعة وطعما لذيذا، وفي هذا السياق، سنتعرف على طريقة تحضير الكنافة بالمانجو من خلال وصفة سهلة ومكونات بسيطة، التي يمكن تحضيرها في أي وقت وليس فقط في شهر رمضان.
لتحضير كنافة بالمانجو، ستحتاج إلى المكونات التالية:
– 1 كيلوغرام من الكنافة.
– 1/2 كوب من الزبدة.
– 4 ملاعق كبيرة من الكريمة الخفق.
– 1 كوب من عصير المانجو.
– 3 حبات من المانجو الناضجة، مقطعة إلى مكعبات.
لصنع الشربات، ستحتاج إلى:
– 2 أكواب من السكر.
– 1 كوب من الماء.
– 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
اتبع الخطوات التالية لتحضير كنافة بالمانجو
قم بفرك الكنافة المجمدة بأصابعك لتقطيعها إلى قطع صغيرة.
في الوقت نفسه، امزج مكونات الشربات في وعاء، وقم بتسخينها حتى تغلي، ثم قلل الحرارة واتركها تطبخ على نار هادئة لمدة 10 دقائق حتى يتكاثف الشربات. اتركها تبرد إلى درجة حرارة الغرفة.
ذوب الزبدة وأضفها إلى الكنافة، وامزج الكنافة والزبدة بيديك.
قسم نصف كمية الكنافة في كل مقلاة واضغط بشكل جيد باستخدام الوعاء.
اخبز الكنافة في فرن محمى على حرارة 350 درجة فهرنهايت حتى تصبح لونها ذهبيًا بنيًا.
قم بتحضير الكريمة الخفق وفقًا لتعليمات العبوة باستخدام عصير المانجو.
عندما تنضج الكنافة، رش الشربات فوقها.
قسم نحو ثلثي حشوة الكريمة فوق الكنافة.
أضف قطع المانجو ثم النصف الآخر من الكنافة.
بهذه الطريقة، ستحصل على كنافة بالمانجو لذيذة ومنعشة، يمكنك تقديمها كحلوى مميزة للاستمتاع بنكهة الصيف المنعشة للمانجو باستخدام هذه الوصفة، يمكنك الاستمتاع بتحضير الكنافة بالمانجو في أي وقت تشتهيه، وليس فقط خلال شهر رمضان، فلا تتردد في استخدام المانجو كمكون رئيسي لتعزيز النكهة وتحقيق الطعم اللذيذ في هذه الحلوى المميزة.
سر نجاح الكنافة يكمن في عدة عوامل. إليك بعض النصائح لتحقيق نتائج مثالية:
مكونات في درجة حرارة الغرفة: قبل البدء في تحضير الكنافة، اتركي الكنافة والسمن في درجة حرارة الغرفة لمدة ساعة على الأقل ذلك يساعد على تسهيل تعاملك مع الكنافة والحصول على نتيجة متجانسة.
اختيار الكنافة: اختاري كنافة طازجة وجيدة الجودة يجب أن تكون شعيرات الكنافة متفككة وليست متجمعة في كتلة واحدة، حيث يساعد ذلك على الحصول على كنافة طرية وغير قاسية بعد خروجها من الفرن.
المادة الدهنية: اختاري السمن البلدي أو الزبد، وذوبيه واتركيه يهدأ في درجة حرارة الغرفة يجب أن تكون كمية الدهن نصف كمية الكنافة تجنبي تجميد الدهن مرة أخرى بعد ذوبانه.
الحشو: استخدمي حشو طازج، سواء كانت مكسرات أو مهلبية أو شوكولاتة أو جبن جربي تنويع الحشوات لتحصلي على نكهات مختلفة.
القطر: قم بتحضير القطر قبل البدء في تحضير الكنافة واتركيه يبرد تماما ثم قم بتوزيعه فوق الكنافة فور خروجها من الفرن ذلك يساعد على امتصاص القطر وإضافة الحلاوة المميزة للكنافة.
تغطية الكنافة: بعد توزيع القطر، غطي الكنافة بورق قصدير واتركيها جانبا لمدة 15-20 دقيقة قبل تقديمها ذلك يساعد على الحفاظ على طراوة الكنافة وتماسكها.
تلك هي بعض النصائح التي تساعدك على تحقيق نجاح الكنافة. استمتعي بتحضيرها وشاركيها مع الآخرين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: درجة حرارة الغرفة الکنافة بالمانجو تحضیر الکنافة
إقرأ أيضاً:
مدينة أميركية تتجمّد… وحرارتها تهبط إلى ما دون المريخ!
#سواليف
شهدت #مدينة_منيابوليس، كبرى مدن ولاية #مينيسوتا الأميركية، انخفاضاً لافتاً في #درجات_الحرارة الشهر الماضي، حتى باتت، لبرهة، أبرد من كوكب المريخ نفسه.
وأوضح خبير الأرصاد الجوية في «أكيو ويذر»، برايان لادا، أن موجة صقيع ضربت المدينة في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني)، دفعت درجات الحرارة للانخفاض بمقدار 10 درجات تحت المعدل التاريخي. وسجَّلت المدينة درجات حرارة عظمى تراوحت بين 20 و30 درجة فهرنهايت، في أبرد فترة تمرُّ بها منذ فبراير (شباط) الماضي، لسكانها البالغ عددهم نحو 430 ألف نسمة.
وفي المقابل، وعلى بُعد نحو 225 مليون ميل، رصدت مركبة « #كيوريوسيتي » التابعة لـ«ناسا» درجات حرارة نهارية بلغت نحو 30 درجة فهرنهايت على سطح #الكوكب_الأحمر، وفق «الإندبندنت». وفي حين هبطت درجات الحرارة ليلاً في منيابوليس إلى ما بين العشرينات والمراهقات (فهرنهايت)، فإنها سجَّلت على المريخ درجات حرارة قاربت 100 درجة تحت الصفر. وقال لادا إنّ ذلك «تذكير بأنه رغم تقارب درجات الحرارة النهارية أحياناً، فإنّ الكوكب الأحمر يظلّ عالماً مختلفاً تماماً».
مقالات ذات صلةولكن، لماذا يكون المريخ بارداً إلى هذا الحد؟ الإجابة البديهية هي أنه في الفضاء، وهو كذلك أبعد عن الشمس من الأرض، فضلاً عن أنّ غلافه الجوّي الرقيق لا يحتفظ بالحرارة بكفاءة، وفق «ناسا».
فالأرض تدور على بُعد 93 مليون ميل من الشمس، في حين يقع المريخ على بُعد نحو 142 مليون ميل. كما أنّ غلافه الجوّي لا يُشكّل سوى نحو 1 في المائة من كثافة الغلاف الجوّي للأرض عند السطح، وفق «مرصد الأرض» التابع للوكالة. وهذا يعني أنّ درجة الحرارة على المريخ يمكن أن تنخفض إلى 225 درجة فهرنهايت تحت الصفر، وهي درجة قاتلة. فالبشر قد يتجمّدون حتى في درجات حرارة أعلى من 32 فهرنهايت، وهي درجة تجمُّد الماء. وأشار لادا إلى أنّ غياب بخار الماء في الغلاف الجوّي للمريخ يُسرّع فقدان الحرارة فور غروب الشمس.
لكن ذلك لا يعني غياب الطقس على الكوكب الأحمر. ففي بعض الجوانب، يتشابه طقس المريخ مع طقس الأرض، إذ يشهد كلاهما فصولاً ورياحاً قوية وسحباً وعواصف كهربائية. وتتكوَّن سحب المريخ على الأرجح من بلورات جليد الماء، لكنها لا تدرّ مطراً بسبب البرودة القاسية. وقال علماء «ناسا»: «إنّ الهطول على الأرجح يتّخذ شكل الصقيع. فسطح المريخ يكون عادة أبرد من الهواء، خصوصاً في الليالي الباردة الصافية، مما يجعل الهواء الملامس للسطح يبرد وتتجمَّد الرطوبة عليه». وقد رصدت مركبة «فايكينغ 2» هذا الصقيع على السطح في بعض الصباحات خلال سبعينات القرن الماضي.
وتُواصل مركبة «كيوريوسيتي» تتبُّع الطقس المريخي منذ وصولها إلى فوهة غيل عام 2012، وهي تقع في نصف الكرة الجنوبي قرب خطّ الاستواء. وفي الأول من ديسمبر (كانون الأول)، سجَّلت المركبة درجة حرارة عظمى بلغت 25 درجة فهرنهايت، بينما هبطت الصغرى إلى 96 درجة تحت الصفر.