إيران تبيع المنتجات تحت العلامة التجارية العُمانية والإماراتية
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
يمن مونيتور/ طهران/ ترجمة خاصة:
قال رجل أعمال إيراني، إن بلاده تبيع المنتجات تحت العلامة التجارية العمانية والإماراتية في السوق الدولية.
ونقلت وكالة “إيلينا” العمالية يوم الخميس، بنسختها الفارسية، عن ” کامبیز یوسفی” المدير السابق لاتحاد العقارات (FIABCI): نحن نبيع حاليًا المنتجات التي نصنعها بمواد معدنية إيرانية وخبرات إيرانية تحت العلامة التجارية العمانية والإماراتية في السوق الدولية.
وقال: أنشأنا مصنعًا لإنتاج المواد الجديدة مع معادن إيرانية في عمان، وتمكنا من الاستحواذ على جزء من السوق، ونقوم حاليًا بتوزيع منتجات جديدة بمواد إيرانية ولكن مع علامات تجارية إماراتية وعمانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ولفت إلى أن انتاج مواد البناء الجديدة “توصلنا في البحث إلى مفهوم المعادن والتربة، وتركيبها بنسب نقاوة مختلفة من أكسيد المغنسيوم، وكبريتات المغنسيوم، وكلوريد المغنسيوم، وبنسبها المحددة وصيغها الكيميائية”.
وأشار إلى أن “أن الصين والولايات المتحدة هما الرائدتان في إنتاج مواد البناء الجديدة هذه في العالم”.
ولفت يوسفي في إجابة على تساؤل لماذا لا تبنى المصانع في إيران إلى أن النظام الإيراني يفرض عقبات كبيرة أمام الاستثمار: فيما سعت في الإمارات وعمان إلى تسهيل عملية إنشاء المصانع في أسرع وقت ممكن، ورحبوا بالمصنعين بإعفاءات ضريبية لا حصر لها. والسبب الثاني هو أن سوق البناء في إيران غير مستقر من حيث السعر”.
المصدر الرئيسفروش مصالح ایرانی با برند عمان
يمن مونيتور8 مارس، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام شرطة تعز تعلن ضبط اثنين "من أخطر العناصر الإجرامية" مقالات ذات صلة
شرطة تعز تعلن ضبط اثنين “من أخطر العناصر الإجرامية” 7 مارس، 2024
وصول خبراء أمميين لتقييم تداعيات السفينة التي أغرقها الحوثيون قبالة سواحل اليمن 7 مارس، 2024
الحكومة اليمنية: المجتمع الدولي فشل في التعاطي مع تهديدات الحوثيين للملاحة البحرية 7 مارس، 2024
مقتل مسن بانفجار لغم حوثي في البيضاء وسط اليمن 7 مارس، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودوليWhat’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...
الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...
الله يصلح الاحوال...
الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...
ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحکومة الیمنیة الیمن 7 مارس فی الیمن
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يتوعدون: سنقاتل مع إيران كما قاتلنا مع غزة
قال عضو المجلس السياسي لجماعة الحوثي في اليمن محمد البخيتي إن جماعته مستعدة للتدخل إلى جانب إيران في مواجهة ما وصفه بـ”الاعتداءات الصهيونية”، كما فعلت مع غزة.
وأضاف البخيتي للجزيرة مباشر، مساء الثلاثاء، أن استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية يمثل تجاوزا لكل الخطوط الحمر، مشيرا إلى أن استهداف منشآت نووية لا يشكل تهديدا فقط للدولة المستهدفة، بل على المنطقة والعالم بأسره.
وتابع البخيتي “نحن نتحرك وفق استراتيجية قرآنية تأمرنا بالوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين. ومن هذا المنطلق، فإن أي عدوان أمريكي أو إسرائيلي على أي دولة عربية أو إسلامية، لن يمر من دون رد من اليمن”.
وعن طبيعة الرد، أوضح البخيتي أن جماعته سبق أن خاضت مواجهتين مباشرتين مع الولايات المتحدة، وقال “نحن واثقون من النصر، وقد سبق أن انتصرنا في مواجهات مع الأمريكيين، حتى أن نائب الرئيس الأمريكي أعلن انتهاء الهيمنة الجوية والبحرية لأمريكا بعد معركتها مع اليمن“.
وأكد البخيتي أن جماعته تتواصل وتنسق مع دول “محور المقاومة”، وعلى رأسها إيران وفصائل فلسطينية، مشيرا إلى أن بعض العمليات التي نفذتها “أنصار الله” ضد إسرائيل جرت “بطلب مباشر من المقاومة الفلسطينية ولا سيما حماس“.
وفي إشارة إلى إمكان توسع دور الجماعة عسكريا، قال البخيتي "نحن لا ننتظر طلبا من أحد، إذا كانت الدولة المعتدى عليها تدافع عن نفسها فإننا سنتحرك تلقائيا، وستنطلق طائراتنا وصواريخنا لضرب العدو".
وعن احتمال سقوط النظام الإيراني في حال تواصل الهجوم الإسرائيلي، قال البخيتي “كيف يسقط من يتحرك وفق أوامر الله؟ نحن على يقين بالنصر، وإذا فشل العدو في حسم المعركة في غزة واليمن، فكيف سينتصر على إيران التي تملك إمكانيات أكبر بكثير؟”.
وزعم أن التحالف الأمريكي الإسرائيلي فشل في إحداث اختراق حاسم في الجبهات التي واجهها سابقا، سواء في غزة أو اليمن، موضحا أن جماعته تمكنت من "إغلاق موانئ إسرائيلية، وشل الحركة الجوية والبحرية، وإحداث خسائر أمنية واقتصادية".