الثورة نت|

نفذت وحدات من قوات اللواء 37 مدرع، مناورة عسكرية تحت شعار “المعنويات عالية” في إطار الجاهزية والاستعداد لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

ونفذت المناورة عبر ثلاث مراحل بعد أن تم استطلاع أماكن وانتشار العدو المفترضة ومعرفة طبيعة الأرض وتضاريسها.

حيث هاجمت القوات في المرحلة الأولى أماكن وتجمعات العدو ومرابض المدفعية ومراكز الاتصالات ومراكز القيادة والسيطرة بواسطة القوة الصاروخية والمدفعية والطيران المسير، وتكثيف نيران الدروع والقناصة المعدلات على تبة ٢٥ و٣٥ و٢٠ و١٥ و٥٠ و٣٠ وتقدمت وحدات من المشاة لتطهيرها عبر أربعة مسارات وتم الاشتباك مع العدو المتموضع وقتل جميع أفراده والسيطرة على جميع التباب المخطط لها.

وقامت القوات المشاركة بنصب كمين محكم وزراعة العبوات الناسفة في طريق العدو، ووضع مجموعة من القناصة والدروع بعدما علمت بأنه يريد الالتفاف عبر المدرعات على تبة 25 و 35، وقصف طيران العدو عدة غارات لتأمين الالتفاف إلا أنه فشل في ذلك.

وتقدمت وحدات من المدرعات فدمرت عدداً منها عبر العبوات وتم الاشتباك مع بقية المدرعات وقتل وأسر من كانوا فيها واغتنام عدد منها.

وعكست المناورة المهارات العالية التي يتمتع بها المشاركون وجاهزيتهم لتنفيذ المهام الموكلة إليهم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى وحدات من

إقرأ أيضاً:

“عشائر غزة”: نهاية أبو شباب متوقعة والعدو الصهيوني لن يمنح الأمان لأي أحد

الثورة نت /..

أكدت “الهيئة العليا لشؤون العشائر بغزة”، أن “نهاية المدعو ياسر أبو شباب كانت متوقعة لشخص اختار أن يخرج عن شعبه وقيمه وأعرافه، وانحاز إلى عدوه بدل أن يبقى وفيًا لقضيته العادلة”.

وقالت في بيان، مساء اليوم الخميس، إن “شعبنا الفلسطيني، بكل فصائله وقواه الوطنية وقبائله وعشائره وعوائله، يفرق تمامًا بين الخلاف السياسي الذي يمكن أن يتسع له المجال ويُحل بالحوار، وبين أن تصبح جنديًا في صفوف العدو، الذي لا يقيم وزناً لأي اعتبار سوى سحق إرادة شعبنا”، حسب وكالة “قدس برس”.

وأضافت أن “العدو لم يكن يومًا يمنح الأمان لأي أحد، حتى وإن كان تحت حمايته أو تدليله. فهو لا يحمي إلا مصالحه، ولا يعترف إلا بالقوة التي تُفرض على الأرض”.

وأردفت الهيئة أن “مثل هؤلاء الذين اختاروا التعاون مع العدو، فإن مصيرهم سيكون دائمًا الخيانة والنهاية الحتمية التي لا مفر منها”.

وشددت الهيئة على أن “كل من اختار طريق العمالة والتواطؤ مع العدو لا مكان له بيننا”.

وأهابت “بكل من تورط في هذا الطريق المظلم أن يعود إلى حضن شعبنا، فهناك فقط سيشعر بالأمن والأمان، ولن يجد أمامه سوى يد العون والاحتضان من قبل شعبه، الذي لا يفرق بين أبنائه مهما كانت الظروف”.

وفي وقت سابق اليوم، كشف مصدر مقرب من كتائب “القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، أن اغتيال ياسر أبو شباب، جرى عبر كمين محكم نفذته “القسام”، داخل مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • ناطق “حماس”: العدو الصهيوني يتمسك بمخطط التهجير من غزة عبر معبر رفح
  • “الديمقراطية” تدعو الوسطاء لوضع ضوابط ملزمة ل”إسرائيل” لتطبيق المرحلة الثانية
  • أمن المقاومة في غزة يفتح “باب التوبة” للعملاء بعد مقتل العميل أبو شباب
  • فضيحة في حضرموت.. عناصر الانتقالي تبيع أسلحة “العسكرية الأولى” في شوارع المكلا
  • “حماس”مقتل أبو شباب هو المصير الحتمي لكل من خان شعبه ووطنه
  • “عشائر غزة”: نهاية أبو شباب متوقعة والعدو الصهيوني لن يمنح الأمان لأي أحد
  • “طبيعة الصراع مع العدو الإسرائيلي” في ندوة فكرية بحجة
  • مصرع العميل “ياسر أبو شباب” في رفح
  • “حماس”: ارتقاء 3 أسرى داخل سجون العدو دليل جديد على حجم جرائمه الممنهجة
  • ندوة في حجة حول “طبيعة الصراع مع العدو الإسرائيلي”