توزيع سلات رمضانية للأسر المتضررة في “درنة”
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
بدأ صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة بتوزيع 10 آلاف سلة رمضانية للأسر المحتاجة وذوي الدخل المحدود والمتضررين وذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة درنة، استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك.
ويأتي هذا التوزيع بالتعاون مع الهيئة الليبية للإغاثة وصندوق الزكاة درنة، وتم تنفيذه من خلال كشوفات المسجلين لديهم، وتهدف هذه المبادرة إلى تقديم الدعم للمواطنين المستحقين وتخفيف العبء عنهم خلال شهر رمضان، خاصةً في ظل الظروف الصعبة التي تعانيها المدينة جراء الفيضانات التي ضربتها في سبتمبر الماضي.
الوسومسلات رمضانية شهر رمضان صندوق إعادة إعمار درنة صندوق الزكاة ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: شهر رمضان صندوق إعادة إعمار درنة صندوق الزكاة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“سأقصف موسكو وأرسلها إلى الجحيم”: توقيت تهديد ترامب ليس عفويا
#سواليف
عن محاولات إعادة #ترامب إلى سكة العداء مع #موسكو، كتب دميتري بوبوف، في “موسكوفسكي كومسوموليتس”:
يبذلون قصارى جهدهم لإبعاد دونالد ترامب عن موسكو، أو بالأحرى، تصوير الوضع بطريقة تُظهر أن الرئيس الأمريكي لا يأخذ #الكرملين بالحسبان.
في البداية، حاولوا إقناعه بأن منارة الديمقراطية يجب أن تكون إلى جانب قيم “العالم المتحضر” الليبرالية، وأن #روسيا إمبراطورية الشر. لكن ذلك لم يُفلح. وعليه، سُرّبت المعلومات “الصحيحة”. انظروا، يقولون: ترامب يهدد بقصف موسكو “وإرسالها إلى الجحيم” (وبكين أيضًا).
مقالات ذات صلةلماذا بدأوا بنشر التسجيلات القديمة الآن؟ لأنهم يحتاجون إلى خلفية تظهر أن ترامب مع الغرب، وليس مع موسكو. لأن واقع “العالم المتحضر” مُحبِط. الرئيس الأمريكي يضغط على أوكرانيا ولا يضغط على روسيا. حتى استئناف إمدادات الأسلحة إلى كييف ليس سوى تكرار للوضع الراهن. أي أن المساعدات لن تتوقف فورًا، بل تدريجيًا، مع الانتهاء من عقود “بايدن”. لم تُشر الإدارة الأمريكية الجديدة إلى أي مساعدات جديدة. من الواضح أن الغرب، في ظل هذه الظروف، يحتاج ببساطة إلى “إعادة” ترامب إلى مواقفه المعادية لروسيا، على الأقل على المستوى الخطابي. فلا تظنوا أنه موالٍ لروسيا الآن، بل هو عدو، وإلى حدٍّ أكبر من ذلك، دجّال. إنه يُدرك تمامًا أن التعامل مع روسيا أكثر ربحية من التعامل مع أوكرانيا. وإذا احتاج إلى كلام فارغ من أجل صفقة، فسيقوله. ويمكن فهم ما سيحدث في الواقع في ظل هذه الخطابات من خلال المبدأ الأمريكي: تتبعوا المال”.