نشأت الديهي يكشف تفاصيل المخطط الغربي لتهجير الشعب الفلسطيني .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك ميناء في قبرص يستعد لنقل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ، وسط تنسيق بين الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، متسائلا :""لماذا يتم نقل المساعدات من ميناء قبرص، وليس من ميناء العريش؟
. نشأت الديهي يزف بشرى للمواطنين
وتابع الديهي، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين،:" لو أن الاحتلال صادق في إيصال المساعدات، لوافق على فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني، .. هناك شيء غريب يلوح في الأفق، ويبدو أن هناك مخططًا لتهجير الشعب الفلسطيني، من خلال السفن التي ستأتي بمساعدات من قبرص، ونقلهم إلى جهة أخرى".
ولفت إلى أن الرئيس الأمريكي جون بايدن، تحدث على أن التوصل إلى وقف إطلاق النار قبل شهر رمضان سيكون أمرًا صعبًا، مشيرًا إلى أن هناك محاولة من المخابرات الأمريكية لوقف إطلاق النار قبل شهر رمضان.
وأشار إلى أن صحيفة وول ستريت الأمريكية تحدثت على أن قطر هددت قادة حماس بترحيلهم من الدوحة، حال عدم الموافقة على الهدنة، مشيرًا إلى أنه لم يتأكد من صحة هذا الخبر من مصادر أخرى حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشأت الديهي الإعلامي نشأت الديهي الجانب الفلسطيني الدول الأوروبية الشعب الفلسطيني المساعدات الإنسانية لقطاع غزة المساعدات الانسانية الولايات المتحدة تهجير الشعب الفلسطيني نشأت الدیهی إلى أن
إقرأ أيضاً:
اللجنة الإسلامية للهلال الدولي تُدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
دعت اللجنة الإسلامية للهلال الدولي بمنظمة التعاون الإسلامي جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر واللجان الوطنية للقانون الدولي الإنساني، إلى إحياء مناسبة يوم القانون الدولي الإنساني الذي يوافق التاسع من مايو بتنظيم الندوات التوعوية من أجل احترام هذا القانون في جميع حالات تطبيقه والعمل على قمع انتهاكاته.
وعبرت اللجنة عن أسفها لمواكبة إحياء ذكرى يوم القانون الدولي الإنساني 9 مايو 2025 في دول المنظمة، مشاهد ارتكاب انتهاكات للاحتلال الإسرائيلي الخطيرة للقانون الدولي الإنساني، معربة عن بالغ إدانتها واستنكارها للانتهاكات الجسيمة والممنهجة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزة والضفة الغربية، التي تمثل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني ولأحكام اتفاقيات جنيف الرابعة لعام 1949م الخاصة بحماية السكان المدنيين وقت الحرب والاحتلال، وتشهد الأراضي الفلسطينية، وعلى وجه الخصوص قطاع غزة، عدوانًا عسكريًا متواصلًا باستخدام مفرط للقوة، واستهداف متعمّد للمدنيين، وتدمير شامل للبنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات، والمدارس، ومراكز الإيواء، والمنشآت الإنسانية الذي يُعد جريمة إبادة جماعية، تترافق هذه الانتهاكات الجسيمة مع فرض حصار خانق يشمل الغذاء والدواء والوقود، ما يرقى إلى جريمة تجويع جماعي وعقاب جماعي محظور بموجب القانون الدولي، التي تشكل جرائم حرب.
وطالبت اللجنة في بيانها المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، والمحكمة الجنائية الدولية بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، وفتح تحقيقات فورية وشفافة، وضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم؛ داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار، ورفع الحصار عن قطاع غزة، وضمان الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية