عمرو الفقي: «المتحدة» جمعت ما بين خبرات النجوم والشباب في دراما رمضان 2024|فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أكد عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الاعلامية، تركزيهم على عدة محاور مختلفة خلال انتاج دراما رمضان، النقطة الأولى يكون الورق جيد لأن الورق هو البطل الحقيقي للعمل، قائلا: "ركزنا على التنوع ما بين التاريخي وعاملين حاجة لم تحصل في تاريخ مصر ما بين جودر والحشاشين وكوميدي واجتماعي وتراجيدي".
وأضاف عمرو الفقي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي"، مع الإعلامي أسامة كمال، على قناة دي إم سي، أن التنوع في دراما رمضان هذا العام مختلف عن كل السنوات السابقة وجمعوا ما بين الخبرات ممثلة في النجوم يحيى الفخراني وكريم عبد العزيز وخالد النبوي وأيضا الشباب في مسار إجباري عصام عمرو وأحمد داش.
وتابع: "الدراما المصرية القوى الناعمة بتاعتنا وبنعرض في دول خارجية والحشاشين سيعرض في روسيا والإمام الشافعي المعروض في الموسم الماضي سيعرض في ماليزيا، ومهم جدا إن الدراما بتاعتنا تصل في كل حته، والسنة دي في مسلسل زي مليحة عن القضية الفلسطينية والتنوع السنة دي موجود بشكل كبير"، لافتا إلى أن مسلسل الحشاشين يوثق لمرحلة مهمة وهي البداية الحقيقة للتنظيمات والاغتيالات السياسية ويحتوى على مشاهد اكشن.
وأشار عمرو الفقي، إلى أن قنوات الشركة المتحدة وقناة الناس تقدم مجموعة من أفضل البرامج الدينية، متابعا: "هناك مجموعة منتقاة من الدعاة والعلماء وبرامج كثيرة على قناة الناس وبنفس المنظور الاختلاف في الفكر والأسلوب، وكان مهم نقدم مجموعة متنوعة من الافكار ووجود مجموعة من العلماء تقدم برامج متنوعة ولا نعتقد أن هناك برامج بالثقل ده في أي حته تانية".
وتحدث عمرو الفقي عن عرض مسلسلات رمضان على منصة "واتش إت"، قائلا: "ستعرض الـ20 عمل ما عدا عمل واحد لأنه ملك قناة إم بي سي والمنصة في الفترة الاخيرة عاملة شغل ممتاز، وأعداد المشتركين تتضاعف كل سنة عن السابقة ووضعت سنة جيدة على مدار سنة ونصف إنها تطلع وجوه جديدة وأعمال معتمدة على الورق وعاملة ارقام كويسة فيما يخص نسب المشاهدة".
شاهد هذا الفيديو:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلامي اسامة كمال القضية الفلسطينية المتحدة للخدمات الإعلامية دراما رمضان 2024 دراما رمضان عمرو الفقی ما بین
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: جبل الطور من أعظم الجبال عند الله.. فيديو
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن من أعظم صور المعية الإلهية التي بثّت الطمأنينة في قلوب الأنبياء وأتباعهم، هي قول الله- تعالى- في كتابه الكريم: "لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى".
وأكد الشيخ عبد المعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الإثنين، أن هذه الآية الكريمة نزلت في لحظة دقيقة ومهيبة في حياة نبي الله موسى عليه السلام، حين أُمر بمواجهة الطاغية فرعون، مضيفًا: "شوفوا الجمال والرحمة.. ربنا بنفسه بيقول لنبيين كريمين: لا تخافا، أنا معكما، أسمع كلامكما، وأرى حالكما".
وتابع الشيخ رمضان عبدالمعز قائلًا: "الآية دي اتقالت لسيدنا موسى عليه السلام، وكان وقتها راجع من مدين بعد ما قضى عشر سنين هناك في عمل وزواج، ورجع بأهله، وأثناء رحلته في جنوب سيناء، عند جبل الطور، شاف نارًا من بعيد، وقال لأهله: امكثوا إني آنست نارًا، لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى".
وأشار إلى أن اللقاء المقدّس وقع هناك، حيث ناداه ربه- سبحانه وتعالى-: "يا موسى، إني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالوادي المقدس طوى".
وشرح قائلًا: "جبل الطور ده اللي عندنا في جنوب سيناء، أقل جبال الأرض طولًا، لكنه أعظمها قدرًا عند الله، لأن الله أقسم به: والطور وكتاب مسطور، وهو موضع مبارك اختاره الله للقاء نبيه وتكليفه بالرسالة".
وأضاف الشيخ عبدالمعز أن المعية الإلهية في الآية الكريمة ليست فقط بالسمع والبصر، بل هي معية رعاية ونصر وتثبيت، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعطينا جميعًا رسالة طمأنينة، فقال:
"اللي بيخاف من المجهول، واللي داخل موقف صعب، واللي شايل هم أو رايح لخطوة كبيرة في حياته، يفتكر إن ربنا قال لنبيه: لا تخافا إنني معكما… فكيف بك أنت، إذا كنت على طاعة؟".
وتابع: "هذه الرسالة القرآنية الخالدة، التي قيلت عند الوادي المقدس طوى، لا تزال تتردد في قلوب المؤمنين، بأن من كان الله معه، فلا خوف عليه، وأن معية الله هي الحصن الحقيقي في زمن الأزمات والمواجهات".