إن أطعت الله حمدالله على توفيقه لك، وإن عصيت ربك ذكر اسمك عند حضرته فاستغفر لك ليجبرك.. فأنت مذكور عنده فى كل حالك، وهو رحمة لك فى طاعتك وعصيانك؛ ألم يقل: «حياتى خير لكم، ومماتى خير لكم، تعرض على أعمالكم، فما وجدت من خير حمدت الله عليه، وما وجدت غير ذلك استغفرت الله لكم»؟!
صلى الله عليه وآله وسلم
.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً: