إيطاليا تفرض غرامة بـ10 ملايين يورو على تيك توك بسبب تهديد للقاصرين
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
إيطاليا تفرض غرامة بـ10 ملايين يورو على تيك توك بسبب تهديد للقاصرين.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايطاليا تطبيق تيك توك
إقرأ أيضاً:
في خضم المفاوضات على البرنامج النووي.. واشنطن تفرض عقوبات جديدة على طهران
أعلنت الولايات المتحدة أمس الاثنين فرض عقوبات جديدة على البرنامج النووي الإيراني، وذلك في خضم المفاوضات مع طهران.
وتستهدف العقوبات على وجه التحديد ثلاثة مواطنين إيرانيين وكيانًا إيرانيًا ذا صلة بمنظمة الابتكار والأبحاث الدفاعية "إس بى إن دى"، حسبما ذكرت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية في موقعها على الإنترنت.
وقال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، في بيان إن إيران تواصل توسيع برنامجها النووي بشكل كبير وإجراء أنشطة بحث وتطوير مزدوجة الاستخدام (مدنية وعسكرية) تنطبق على الأسلحة النووية وأنظمة توصيلها.
وأوضح أن إيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي لا تمتلك أسلحة نووية على الرغم من تخصيبها اليورانيوم بنسبة 60%.
وتقوم طهران حاليًا بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، وهو ما يفوق بكثير الحد الأقصى البالغ 3.67% المنصوص عليه في الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
وتأتي هذه العقوبات في الوقت التي استكملت فيه واشنطن وطهران الأحد الماضي في مسقط، العاصمة العمانية، الجولة الرابعة من المفاوضات بشأن النووي الإيراني، دون الإعلان عن تقدم محرز.
وتهدف هذه المحادثات التي بدأت في 12 أبريل الماضي إلى التوصل إلى اتفاق جديد يهدف إلى منع إيران من امتلاك أسلحة نووية، وهو طموح عادةً ما ترفضه طهران.
وتؤثر العقوبات الأمريكية، التي تجمد أي أصول موجودة للجهات المعنية في الولايات المتحدة وتحظر أية معاملات مالية، على ثلاثة مسؤولين وعلماء كبار في البرنامج النووي، بالإضافة إلى شركة "فويا بارس بروسبكتيف تكنولوجيستس"، المعروفة أيضًا باسم "آيديال فاكيوم" بزعم سعيها للحصول على معدات يمكن استخدامها في أبحاث الأسلحة النووية.