بريطانيا: جيثينج أول زعيم من خلفية عرقية يفوز بزعامة حكومة ويلز
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
سرايا - انتخب فوغان جيثينج رئيساً لحزب العمال الويلزي، ليصبح أول زعيم من خلفية عرقية يتولى قيادة لحكومة ويلز.
ونقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن جيثينج 50 عاما في خطاب بعد إعلان النتيجة اليوم السبت، القول "نطوي صفحة في كتاب تاريخ أمتنا ليس فقط لأنني أتشرف بأن أصبح أول زعيم ببشرة سمراء في أي بلد أوروبي، ولكن أيضا لأن الجيل الجديد تغير بشكل كبير".
وسيحل جيثينج المولود في زامبيا محل مارك دريكفورد الزعيم الحالي الذي أعلن في كانون الأول الماضي تركه موقعه بعد خمس سنوات من قيادة حكومة ويلز.
وبفوز جيثينج أصبحت إنجلترا واسكتلندا وويلز يقودها أشخاص من خلفيات عرقية.
إقرأ أيضاً : رئيس الموساد يبحث صفقة التبادل في الدوحة وتفاؤل أميركي بعد مقترح حماسإقرأ أيضاً : راشيل كوري وآرون بوشنل .. أمريكيان قدما حياتهما من أجل غزةإقرأ أيضاً : اتهامات للحكومة البريطانية بقمع الحريات من خلال إعادة تعريفها "التطرف"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
العراق.. الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات التشريعية
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، اليوم الإثنين، النتائج النهائية للانتخابات التشريعية، مؤكدة أن التحالفات والأحزاب بات بإمكانها تقديم الطعون ضمن المدد القانونية.
وبحسب البيانات الرسمية، تصدّر ائتلاف الإعمار والتنمية برئاسة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني نتائج العاصمة بغداد بحصوله على 15 مقعداً، فيما حلّ حزب تقدم بزعامة رئيس البرلمان السابق محمد ريكان الحلبوسي في المركز الثاني بـ 10 مقاعد. وجاء ائتلاف دولة القانون، الذي يقوده رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، في المرتبة الثالثة بـ 9 مقاعد.
وحصل تحالف قوى الدولة بزعامة عمار الحكيم، و حركة صادقون، الجناح السياسي لعصائب أهل الحق بقيادة قيس الخزعلي، و تحالف عزم برئاسة مثنى السامرائي، على 5 مقاعد لكل منها.
كما نالت منظمة بدر بزعامة هادي العامري 4 مقاعد، وهي النسبة ذاتها التي حصل عليها تحالف السيادة بزعامة خميس الخنجر، و ائتلاف الأساس الذي يضم شخصيات من بينها النائب الأول لرئيس البرلمان محسن المندلاوي.
أما حركة حقوق فحصدت 3 مقاعد، فيما حصلت كل من قائمة أبشر يا عراق و حركة إشراقة كانون ومرشحة الأقليات إيفان جابرو على مقعد واحد لكل منها.
وقالت المفوضية إن نسبة المشاركة في بغداد تجاوزت 48 بالمئة، في مؤشر اعتبره مراقبون متوسطاً قياساً بالاستحقاقات السابقة.