روسيا.. الكشف عن ساعة يد مبتكرة ومنتجة محليا
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
روسيا – كشف مصنع الساعات الروسي “كونستانتين تشايكين”، عن نموذج جديد من أسرة ساعات اليد الروسية “ريستمون”.
عيار الساعة هو العيار الروسي الجديد K33-3 .
ساعة اليد الروسيةيذكر أن “ريستمون”، هي أول ساعة روسية، مصممة ومجمّعة بالكامل في روسيا، ولها جزء دوار صغير. ومواصفاتها كما يلي:
القطر: 33.2 ملم
السمك: 8.
التردد: 21’600 ذبذبة في الساعة
احتياطي الطاقة: 42 ساعة
عدد الأحجار: 40
الدوار الصغير من سبائك التنغستن الثقيلة VNZH 95
ساعة اليد الروسيةويمكن وصف تصميم ميناء ساعة اليد على أنه “مؤشر الجوكر” للوقت، والذي يتم تقديمه على شكل مينا العينين للساعات والدقائق.
وتعيد العلبة والميناء الجديدان إلى الأذهان أحد الطرازات السابقة (2021) لساعة Minotaur الروسية، حيث يستخدم أيضا مؤشر مشابه ليوم الأسبوع. وهو مكوّن من حرفين وتم وضعهما في فتحتي أنف الشخصية. أما أذني الساعة فتصبحان تلقائيا أذني الشخصية.
ساعة اليد الروسيةيتكون المينا البارز لساعة اليد من 40 جزءا، بينما تحتوي العلبة على 64 جزءا. وأصبحت ابتسامة ساعة اليد أيضا أحد التفاصيل الميكانيكية الأصلية: فهي مؤشر لموضع التاج. وعندما يتم تدويره، يُخرج الحمار البري لسانه.
وقد تم إنتاج ساعة اليد بناء على طلب خاص في نسخة واحدة.
المصدر: ixbt.com
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ساعة الید
إقرأ أيضاً:
أدوية مبتكرة وتقنيات جديدة في مؤتمر الإمارات للعناية الحرجة
دبي (وام)
أخبار ذات صلةشهد مؤتمر الإمارات الـ21 للعناية الحرجة، والقمة العالمية الثانية للاتحاد العالمي لجمعيات العناية المركزة «WFICC»، المقامان حالياً في دبي، طرح أدوية وأجهزة جديدة تعرض لأول مرة في الإمارات، وذلك في ظل التطور المتسارع في تقنيات الرعاية الصحية. ويلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة في وحدات العناية الحرجة، حيث يعد دمج الذكاء الاصطناعي في أنظمة التهوية والتنفس الصناعي من أبرز الابتكارات التي تسهم في تعزيز دقة العلاج، وتقليل المضاعفات، وتحسين نتائج المرضى.
وأكد الدكتور زياد الريس، رئيس شعبة الإمارات للعناية المركزة في جمعية الإمارات الطبية المشارك في الحدث، الذي تنظمه «إنفو بلاس إيفنتتس»، أنه ضمن جهود تحسين الرعاية التنفسية للمرضى في وحدات العناية المركزة، يسهم الذكاء الاصطناعي في تقديم حلول متقدمة تشمل أنظمة تهوية ذكية تقوم بتعديل المعايير تلقائياً استجابة لحالة المريض، وضبط محفزات الشهيق والزفير، وتحسين توقيت الانتقال بين الشهيق والزفير، بما يتناسب مع احتياجات المريض الفسيولوجية، وتنفيذ بروتوكولات فتح الحويصلات الهوائية بشكل آلي وآمن دون تدخل يدوي مستمر، وبدء عملية الفطام من جهاز التنفس الاصطناعي، استناداً إلى مؤشرات ومعايير سريرية موضوعية.
وأوضح أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في بيئة العناية الحرجة يمثل خطوة استراتيجية نحو تحسين الكفاءة السريرية وجودة الرعاية الصحية.
وشهد المعرض المصاحب للمؤتمر الذي تشارك فيه 34 شركة عالمية ومحلية متخصصة في أجهزة العناية الحرجة وأجهزة التنفس الاصطناعي، طرح 3 أدوية لأول مرة في دبي.
صفقات
من المتوقع، خلال الحدث الذي يختتم اليوم الأحد، توقيع بعض الصفقات من قبل صناع القرار في الجهات الحكومية والمستشفيات، خاصة أن الأدوية والأجهزة المعروضة يتم طرحها لأول مرة في مؤتمر العناية الحرجة، ولأن دبي تعتبر بوابة عبور لدول الشرق الأوسط من قبل الشركات العالمية المصنعة لأحدث الأدوية والأجهزة الطبية، قي ظل النمو المتسارع في قطاع الرعاية الصحية، والنمو المتزايد في تعداد السكان والتوسع الجغرافي الذي تشهده دول المنطقة. وناقش المؤتمر خلال فعاليات يومه الثاني، عشرات الأوراق العلمية.