شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإمارات تؤكد التزامها بتبني الطاقة النظيفة ودعم اتفاق باريس، اجتماعات وزراء الطاقة لمجموعة العشرين، والتي عقدت في ولاية غوا الهندية، بهدف معالجة تحديات تحول الطاقة وتعزيز التنمية الاجتماعية .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تؤكد التزامها بتبني الطاقة النظيفة ودعم اتفاق باريس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تؤكد التزامها بتبني الطاقة النظيفة ودعم...

اجتماعات وزراء الطاقة لمجموعة العشرين، والتي عقدت في ولاية غوا الهندية، بهدف معالجة تحديات تحول الطاقة وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية.

المزروعي، إن الإمارات تطمح أن تكون في 2030، نموذجاً يحتذى به في الانتقال الطموح والعملي إلى مصادر الطاقة النظيفة، وتحرص على مواصلة تلبية احتياجات الطاقة العالمية الحالية، والاستثمار في أنظمة الطاقة المستقبلية في الوقت نفسه.

قطاع الطاقة في الإمارات شهد تطورات كبيرة تضمن السير في الطريق الصحيح لتحقيق هدف الحياد المناخي، حيث تم مؤخراً تحديث استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والتي حددت أهدافًا طموحة لعام 2030، بما في ذلك مضاعفة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة لدينا ثلاثة أضعاف، وزيادة كفاءة استخدام الطاقة للأفراد والشركات حتى 45%، ورفع مساهمة الطاقة النظيفة إلى 32% من مزيج الطاقة، وتحقيق معدل انبعاثات الشبكة بمقدار 0.27 كجم ثاني أكسيد الكربون/ كيلوواط ساعة بحلول 2030، وهي نسبة تقل عن المعدل العالمي.

مجموعة العشرين، عُقد الاجتماع الوزاري الرابع عشر للطاقة النظيفة والاجتماع الثامن لمهمة الابتكار في ولاية غوا الهندية، تحت شعار "النهوض بالطاقة النظيفة معًا"، حيث ترأس المزروعي وفد الدولة المشارك في الاجتماعين المشتركين، وسلّط الضوء من خلال مداخلته على أولويات دولة الإمارات العربية المتحدة لمؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28).

COP28، ترى أن الانتقال العالمي في مجال الطاقة ضمن أولويات جدول أعمال المؤتمر، وستعمل مع جميع المشاركين على حشد وتنسيق الجهود من أجل زيادة القدرة الإنتاجية من الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف، ومضاعفة إنتاج الهيدروجين بحلول عام 2030، بما يتماشى مع الأولوية العالمية لخفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف اتفاق باريس.

اقتصاد الهيدروجين أصبح أولوية قصوى على جدول الأعمال العالمي، مستعرضاً أهداف الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين التي تم الإعلان عنها مؤخرًا، موضحا أن الإمارات أطلقت الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين بهدف أن تصبح منتجًا ومصدراً رائدًا للهيدروجين منخفض الكربون بحلول عام 2031، فضلاً عن استهداف إنتاج 1.4 مليون طن من الهيدروجين منخفض الانبعاثات سنويًا بحلول عام 2031، منها 71.4% من الهيدروجين الأخضر، وأن الدولة تهدف بحلول عام 2050 إلى زيادة الإنتاج عشرة أضعاف ليصل إلى 15 مليون طن سنويًا.

الهند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بهدف تطوير وتعزيز استخدام الوقود الحيوي المستدام، مشيراً إلى أن الإمارات تستثمر بكثافة في الوقود الحيوي كجزء من جهودها لتنويع مزيج الطاقة وتقليل البصمة الكربونية، وأن الدولة لديها العديد من محطات تحويل النفايات إلى طاقة سواء كانت قيد التشغيل أو التطوير، والتي تعمل على توفير طاقة نظيفة وتقليل الانبعاثات وتحويل النفايات عن المكبات، وأنه يتم اتخاذ خطوات جادة في استخدام الوقود الحيوي كوقود بديل نظيف للطيران.

وأكد الوزير ثقته في الاستفادة بشكل كبير من خبرة التحالف، ومساعدته الفنية والفرص القيمة التي يوفرها لتبادل أفضل الممارسات وتعزيز الشراكات الفعالة بين الأعضاء.

107.167.122.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تؤكد التزامها بتبني الطاقة النظيفة ودعم اتفاق باريس وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

البقر بين الألواح الشمسية.. مستقبل الطاقة النظيفة في الحقول والمراعي

يزداد تركيب أنظمة الطاقة الكهروضوئية، ليس فقط على الأسطح، بل أيضًا في الأراضي المفتوحة. ولا يحظى هذا دائمًا بقبول المواطنين.

إلا أن ما يُعرف بالأنظمة الكهروضوئية الزراعية (Agri-PV) يحظى بقبول أكبر، كما أثبت باحثون في جامعة بون.

في هذه الحالة تركب الخلايا الشمسية في مساحات زراعية، مثل المراعي أو كغطاء فوق كروم العنب.

ووفقًا لدراسة استقصائية شملت ما يقرب من 2000 شخص، يحظى هذا الشكل من الطاقة بقبول أكبر بكثير من محطات الطاقة الشمسية التقليدية، وقد نشرت الدراسة في مجلة سياسة استخدام الاراضي 

تُعد الطاقة الشمسية مصدرًا مهمًا للطاقة الصديقة للبيئة ومع ذلك، فإن الألواح الحساسة للضوء تشغل مساحةً كبيرة، كما يعتبرها كثير من المواطنين غير جذابة ومزعجة، خصوصًا إذا تم التضحية بالأراضي الزراعية أو المراعي من أجلها.

أحد البدائل هو ما يعرف بالأنظمة الكهروضوئية الزراعية، التي يتم فيها تركيب الألواح على أراضٍ لا تزال تستخدم للزراعة، مثل حقول الحبوب، والمراعي، وبساتين التفاح، وكروم العنب.


 

ويوضح هندريك زيديس من مركز أبحاث التنمية (ZEF) في جامعة بون: “إنها عادةً ما تقلل من العائد، لكنها تنشئ أحيانًا تآزرا”، فعلى سبيل المثال، يمكن استخدام الخلايا الشمسية كغطاء شفاف لحماية أشجار الفاكهة أو كروم العنب من البرد أو أشعة الشمس القوية.


 

وفي حقول القمح، تُستخدم كحماية من الرياح، مثل الجدران أو الأسوار.

الأبقار ترعى بين الألواح الشمسية

تُظهر الدراسة أن أنظمة الطاقة الكهروضوئية الزراعية تحظى بقبول أكبر بكثير بين الجمهور، مقارنةً بمحطات الطاقة الشمسية التقليدية.

جاء ذلك من خلال استطلاع إلكتروني شمل نحو 2000 شخص في ألمانيا، نفذه زيديس إلى جانب الدكتور مارتن بارلاسكا، والبروفيسور الدكتور ماتين قائم، مدير مركز أبحاث الطاقة المتجددة (ZEF).

تم اختيار المشاركين ليعكسوا التوزيع السكاني الألماني من حيث العمر والجنس والتعليم والدخل ومكان الإقامة.
وقد تم تزويدهم بمعلومات عن مزايا وعيوب الطاقة الشمسية بأنواعها.

وزع المشاركون عشوائيًا على ثلاث مجموعات، شاهدت المجموعة الأولى صورًا لمرعى، وللمقارنة، مرجًا تتخلله صفوف من الألواح الشمسية بين الأبقار الراعية.

أما الثانية، فشاهدت صورًا لحقل قمح مع وبدون ألواح شمسية، والثالثة شاهدت صورًا لكرم عنب في نفس السياق.

قال زيديس: “سألنا المشاركين عن تقييمهم للتدخل البيئي، ومدى جاذبية المناطق، وقيمتها الترفيهية”.

كما سُئلوا عن استعدادهم لدفع مزيد من المال مقابل الكهرباء المنتَجة من هذه المناطق، أو إن كانوا مستعدين لدفع المال لمنع إنشاء المحطة.

44% يرغبون في دفع المزيد مقابل الكهرباء الزراعية

أظهرت النتائج أن الطاقة الكهروضوئية الزراعية نالت قبولًا أكبر بكثير، بغض النظر عن نوع المشهد المعروض.

فقد أبدى نحو 44% استعدادهم لدفع المزيد مقابل كهرباء مُنتجة بهذه الطريقة، مقابل 29% فقط في حالة المحطات التقليدية.

كما أن 2.9% فقط أبدوا استعدادهم لدفع أموال لمنع إقامة تلك المحطات الزراعية، مقارنة بـ 4.8% بالنسبة للتقليدية.

ورغم أن غالبية المشاركين اعتبروا أن الطاقة الشمسية تؤثر على جمالية المناظر الطبيعية، فإن هذه الآثار كانت أقل في حال الأنظمة الزراعية، ربما لأنها تجمع بين إنتاج الطاقة والغذاء، دون التضحية بالأرض الزراعية.


 

وسيلة فعالة لتسريع التحول نحو الطاقة النظيفة

يؤكد البروفيسور ماتين قائم، عضو مشروع “المستقبل المستدام” في جامعة بون، أن “الاستطلاع كان افتراضيًا، والمشاركون لم يُطلب منهم إنفاق أموال حقيقية، لكن النتائج تسمح باستنتاج أن الأنظمة الزراعية الكهروضوئية تحظى بقبول أكبر.”

وبالتالي، يمكن اعتبار هذا النموذج وسيلة فعالة لتسريع التحول نحو الطاقة النظيفة دون التسبب في صراعات مجتمعية أو المساس بالأمن الغذائي.

مع ذلك، يلفت زيديس النظر إلى بعض التحديات، مثل التكلفة المرتفعة لهذه الأنظمة مقارنةً بالأنظمة التقليدية في الأراضي المفتوحة، كما أن إنتاجها من الكهرباء أقل، ما يجعل استرداد تكلفتها بطيئًا.

ويقول: “بدون الدعم، من غير المرجح أن تُركب هذه الأنظمة على نطاق واسع.”

طباعة شارك البقر الألواح الشمسية مستقبل الطاقة النظيفة الحقول والمراعي

مقالات مشابهة

  • تعاون بين «الفنار للغاز» و«سيمنس للطاقة» بمجالات الطاقة النظيفة
  • الهيئة الوطنية للإستثمار تناقش إمكانية انتاج الهيدروجين الأخضر والامونيا الزرقاء وأثرها على الاقتصاد العراقي
  • مجلس الوزراء يستعرض خطة الكهرباء للوصول بالطاقات المتجددة إلى 30% حتى 2030
  • الحكومة تستهدف الوصول بالطاقات المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030
  • “الفنار للغاز” و”سيمنس للطاقة” توقعان مذكرة تفاهم استراتيجية للتعاون في مجالات الطاقة النظيفة وإزالة الكربون
  • البيئة تنفذ برامج تدريبية لتحسين الكفاءة الصناعية ودعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر
  • «البيئة» تنفذ برامج تدريبية لتحسين الكفاءة الصناعية ودعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر
  • وزير الخارجية: المملكة تؤكد التزامها بحل عادل وشامل لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية
  • البقر بين الألواح الشمسية.. مستقبل الطاقة النظيفة في الحقول والمراعي
  • العراق يشرع بتنفيذ خطة طاقة نظيفة لإنتاج 12 غيغاواط بحلول 2030