حلا شيحة لـ«ع المسرح»: صراعاتي الداخلية لم تنته
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت الفنانة حلا شيحة، إن تصريح والدها بأنها مختطفة خلال فترة زواجها من أحد الدعاة في كندا كان معه حق به، مشيرةً إلى أن هذه المرحلة من حياتها مرت، ولكنها لم تكن من أحسن الفترات.
حلا شيحة تكشف عن صراعاتهاوأضافت حلا، خلال حوارها في برنامج ع المسرح، المذاع على قناة «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب، أنها كانت لمدة 12 سنة في حياة مختلفة وعادت إلى عملها وواجهت هجومًا كبيرًا من الجمهور، وكان هناك انقسام ما بين أن هناك من يشجعها على أن تعود للعمل وهناك من هو ضد عودتها للفن.
وتابعت حلا شيحة: «في وسط هذا الصراع، هي من تقف في المنتصف، في حالة من الحيرة، ومهما حاولت أن تشرح للناس ما بداخلها لن يستوعب الناس ما بها أو فيما تفكر، فكل إنسان يمر بظروف صعبة، ويحتاج إلى إتخاذ قرار في أمر معين».
أشارت إلى أنها لا تستطيع أن تستسلم لأي وضع غير مريح بالنسبة لها، وأي أمر يقوم به الإنسان يدفع ثمنه، لافتةً إلى أن الصراع الداخلي لم ينتهِ، ولكنها لا تتغير على من حولها، حتى ولو كانت مزاجية مع نفسها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلا شيحة مسلسل امبراطورية ميم الحجاب ع المسرح حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
«الداخلية» تطور نظام «الاستيقاف الذكي»
أبوظبي: شيخة النقبي
طورت وزارة الداخلية، متمثله في إدارة الذكاء الاصطناعي والأمن الرقمي نظام «الاستيقاف الذكي» وهو يتوفر على جهاز لوحي ذكي مربوط بأنظمة البصمات الحيوية «بصمة العين، اليد، الوجه»، كما يرتبط بالنظام الجنائي الموحد والمرور الاتحادي.
ويسهم هذا النظام لمنتسبي وزارة الداخلية والقيادات العامة للشرطة في دولة الإمارات بإجراء مطابقة فورية للأشخاص في الموقع من خلال البصمات الحيوية، والاستعلام عن البيانات الشخصية عبر قارئ بطاقة الهوية بشكل فوري.
وأوضح العميد المهندس حسين أحمد الحارثي، مدير عام الذكاء الاصطناعي والأمن الرقمي في الوزارة أن النظام يسهم في مساعدة الشرطة بإجراء مطابقة فورية للأشخاص في الميدان، وللتعرف على المشتبه فيهم من خلال بصماتهم الحيوية المختلفة بطريقة رقمية ذكية، ومن خلال منظومة أمنية متكاملة في جهاز لوحي رقمي، كما أسهم النظام في خفض تكاليف عملية النقل والتنقل، في حين بلغت دقة نتائج النظام 90%، ومعدل تحديد المشتبه فيه 97%، ورضا الموظفين عن النظام 90%.
وأضاف: «تحرص وزارة الداخلية على مواصلة جهودها في تقديم حلول رقمية تعزز من الأجندة الرقمية لدولة الإمارات، وتنقل خبراتها وتجاربها للجهات الحكومية والخاصة في مجال تطوير الخدمات، وتتعاون الوزارة مع كل المؤسسات والوزارات الحكومية والقطاع الخاص في تطوير خدمات مستندة إلى تقنية «بصمة الوجه»، وتعميم هذه التقنية المبتكرة التي تعتمد على خاصية الذكاء الاصطناعي بما يتلاءم مع احتياجات العمل الحكومي والقطاع الخاص، والاستفادة منها بهدف تسهيل إجراءات المتعاملين، وتعزيز جودة الحياة الرقمية في المجتمع الإماراتي».
وأشار العميد الحارثي من خلال حوار مع مجلة مجتمع الشرطة الصادرة عن وزارة الداخلية إلى أن خدمة بوابة المصادقة الرقمية المتكاملة لبصمة الوجه للقطاعين الحكومي والخاص، استفاد منها عدد من المؤسسات في القطاع المصرفي، حيث اعتمدت على تقنية بصمة الوجه لفتح الحسابات المصرفية.