22 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب معين الكاظمي خلال حوار متلفز:

– سياسة اميركا بالعراق والعالم هي السيطرة على مصائر الشعوب اقتصاديا
– المؤسسات النقدية الدولية مرتبطة بالسياسة الأميركية وتنفذ ما يطلب منها
– هيمنة اميركا على الاقتصاد العراقي امر مفروغ منه ومبيعات النفط العراقي تودي بالخزينة الأميركية
– الفيدرالي الأميركي يتهم المصارف العراقية بغسيل الأموال وعدم التزامها بالقانون الدولي
– الحكومة والبنك المركزي لديهما مفاوضات مستمرة مع البنك الفيدرالي الأميركي لتخفيف العقوبات
– تم توضيح الكثير من المفاهيم للفيدرالي الأميركي وعليه استؤنف استيراد الغاز من الجانب الإيراني
– على الحكومة والبنك المركزي دعم المبادرة الصناعية وإلغاء استيراد المواد الأولية
– لابد من توجه العراق لاستيراد الخطوط الإنتاجية لتقليل البطالة وفاتورة الاستيرادات
– الهجمة الموجهة ضد المحكمة الاتحادية من الحزب الديمقراطي تأتي خلافا للواقع
– الحزب الديمقراطي يتهم المحكمة الاتحادية بالتسييس وهذا منافي للمنطق والحقيقة
– المحكمة الاتحادية لم تشرع شيئا للانتخابات بالإقليم وقرارها واقعي وصحيح
– هناك دعم من الموظفين بالإقليم لقرارات المحكمة الاتحادية بالتوطين
– الحزب الديمقراطي يعمل على عرقلة انتخابات حزيران القادم في كردستان

الباحث الأكاديمي علاء مصطفى خلال حوار متلفز:

– ما يحدث في شمال العراق وما يخطط له بسنجار يؤسس لتغيرات جيوسياسية ستنسف المنطقة برمتها
– ما الثمن وراء عقوبات حزب العمال والاتفاقات مع انقرة لبدء عمليات عسكرية وهيمنة على الأرض
– العلاقات مع تركيا جيدة وهذه الفترة تعتبرها انتقالية لبدء عملية عسكرية بشمال العراق
– القيادات العسكرية تعي بشكل كبير زجها بحرب مع حزب العمال امر في غاية الخطورة
– حزب العمال متمرس على حروب الشوارع ولا يجب تقديم أبناء العراق كتضحيات لحروب لا طائل منها

عضو لجنة الكهرباء والطاقة النيابية كامل العكيلي خلال حوار متلفز:

– وضع الكهرباء في العراق معتمد على الغاز المستود
– الايام المقبلة ستشهد التعاقد مع شركات عالمية للطاقة الشمسية
– لم نستثمر الغاز المصاحب لتشغيل محطات الطاقة والاعتماد مازال على الغاز الايراني
– الحكومة تعمل على التعاقد بشكل مباشر مع شركات الطاقة العالمية لتحسين الكهرباء
– أميركا تعطل عملية تحويل العراق لمستحقات الغاز الايراني
– العامان القدمان سيشهدان تحسن وضع الكهرباء وبشكل ملفت
– تم احالة نحو 8 مشاريع في قضاء الزوراء لعائلة واحدة وجميعها متلكئة
– اغلب المشاريع الخدمية في قضاء الزوراء مازالت متلكئة
– بعض المشاريع احيلت الى النزاهة بتوجيه مباشر من رئيس الوزراء
– قضاء الزوراء مازال بحاجة الى انشاء مراكز صحية جديدة ومستشفى
– مشاريع تحلية المياه في قضاء الزوراء بحاجة الى زيادة ضخ المياه الخام
– الدوام ببعض مدارس قضاء الزوراء يتم بشكل رباعي
– يجب نقل الاموال المخصصة لترميم مكتب وزير التربية الى ملف اعمار المدارس
– الموازنة المقبلة لاتتضمن التعيينات التي تنهي ملف الشواغر في المدارس
– الجهد الخدمي المرتبط بمكتب رئيس الوزراء ينجز اعماله بشكل كبير في بغداد
– انسحاب البارتي من انتخابات برلمان الاقليم وسيلة ضغط لا اكثر ولا اقل
– انتخابات برلمان كردستان ستمضي بمشاركة البارتي او لا
– توجيه الاتهامات الى المحكمة الاتحادية والتشكيك بقراراتها مخالفة دستورية

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: المحکمة الاتحادیة حزب العمال

إقرأ أيضاً:

العراق يرد على اتهامات عدم الالتزام باتفاق “أوبك+”

25 مايو، 2025

بغداد/المسلة: رد العراق لأول مرة وبشكل رسمي على الاتهامات الموجهة إليه، بشأن عدم الالتزام بالحصص الإنتاجية المحددة له ضمن اتفاق دول تحالف “أوبك+”، وتجاوزه لهذه الحصص.

وأشار المدير العام لشركة تسويق النفط “سومو”، علي نزار الشطري، في تصريحات متلفزة، إلى أن “هناك التزاما ملحوظا مؤخرا من قبل الشركات والمؤسسات التي تُصنف كـ”مصادر ثانوية”.

وتابع موضحا أن دول “أوبك” و”أوبك+” اتفقت على احتساب هذه المصادر بشكل مستقل، بهدف توضيح مدى التزام العراق بالسقوف الإنتاجية المحددة له.

وأضاف الشطري أن “التزام العراق باتفاق “أوبك+” كان له أثر إيجابي واضح، إذ أسهم في دعم أسعار النفط، التي تعكس بدورها تحقيق التوازن في الأسواق العالمية”.

وبخصوص إنتاج العراق من النفط، أوضح المدير العام لشركة “سومو” أن “سوء الفهم حول كيفية حساب الإنتاج النفطي هو السبب الرئيسي وراء الشائعات التي تشير إلى عدم التزام العراق وكازاخستان بالاتفاق”.

وأشار إلى أن “اتفاق “أوبك” يركز على إنتاج النفط وليس على الصادرات، إذ يُقسّم الإنتاج إلى استهلاك محلي ومخزونات وصادرات يتم مراقبتها عبر الناقلات المتجهة إلى وجهات مختلفة”.

ولفت إلى أن “العراق غالبا ما يُظلم في ما يتعلق بالاستهلاك المحلي، بسبب عدم وجود مكاتب لبعض المؤسسات والمصادر الثانوية داخل البلاد، رغم دعوتها إلى الاجتماعات، حيث استجاب بعضها ولم تستجب أخرى”.

وأشار إلى أن “حجم الإنتاج الذي تنتجه هذه المصادر الثانوية يُحسب على العراق لتقييم مدى التزامه باتفاق أوبك+”.

كما نبه مدير شركة “سومو”، علي نزار الشطري، إلى “ضرورة الأخذ في الاعتبار أن الإنتاج النفطي يشمل أيضا إنتاج المكثفات، وهي سوائل تخرج مع الغاز المصاحب لإنتاج النفط”.

وبيّن أن “هذه المكثفات غالبا ما تُخلط مع النفط الخام في بعض الحقول لتحسين جودته، لكن من الضروري استثناؤها من إجمالي الإنتاج لأنها ليست نفطا خاما”.

وكانت وكالة الطاقة الدولية كشفت خلال الشهر الجاري، أن الدول الأطراف باتفاق مجموعة “أوبك+” بشأن حصص إنتاج النفط قد زادت إنتاجها في شهر نيسان/ أبريل 2025 بمقدار 60 ألف برميل يوميا، ليبلغ حجم إنتاجها 35.01 مليون برميل يوميا، بما يتجاوز حصص الإنتاج المتفق عليها بمقدار 1.23 مليون برميل يوميا.

ويحدد تحالف “أوبك+” حصص إنتاج النفط لأعضائه كجزء من الاتفاقية، وفي العام الماضي 2024، بلغ الحد الإجمالي للإنتاج نحو 39.425 مليون برميل يوميا، باستثناء إيران وفنزويلا وليبيا، التي لا تخضع للحصص.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • العراق يكشف آلية جديدة لاستيراد الغاز التركمانستاني
  • زعيم داعش السابق بألمانيا يقيم دعوى ضد ترحيله إلى العراق
  • نائب:مصالح السوداني الشخصية وراء انعدام السيادة العراقية
  • متنزه الزوراء يستعيد أنفاسه: أمانة بغداد تعززها بـ 5000 شجرة زيتون
  • وزارة النفط:وصلت نسبة استثمار الغاز العراقي الى 70%
  • العراق يواجه جفافًا تاريخيًا غير مسبوق
  • الكهرباء: الوزير فاضل سيقترح آلية جديدة لتصدير الغاز من تركمانستان للعراق
  • العراق يرد على اتهامات عدم الالتزام باتفاق “أوبك+”
  • العراق… نوادٍ للروبوت والذكاء الاصطناعي في 3 محافظات
  • وزير الكهرباء في تركمانستان لخدمة إيران وليس العراق