«البيت الأبيض» يكشف أسباب الامتناع عن التصويت بشأن قرار وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قال مسئول الاتصالات في البيت الأبيض جون كيربي إن أمريكا امتنعت عن التصويت على قرار مجلس الأمن وهذا لا يمثل تحولا في سياستنا، وفق ما ذكرت صحف دولية.
وذكر كيربي أن أمريكا لم تصوت لصالح القرار واكتفت بالامتناع عن التصويت لأن الصيغة النهائية لا تتضمن التنديد بحماس.
ياتي ذلك فيما قالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة إن قرار مجلس الأمن اليوم يؤكد ضرورة الالتزام بالسلام خلال شهر رمضان.
وأردف كيربي: نحن نسد الفجوات المتعلقة بمفاوضات اتفاق تبادل الأسرى لكننا لم نصل إلى اتفاق بعد.
وتبنى مجلس الأمن الدولي قرارا يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وقرارا يطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن وضمان وصول المساعدات الإنسانية.
وطالب قرار مجلس الأمن الطرفين بالامتثال لالتزاماتهما بموجب القانون الدولي بشأن جميع الأشخاص المحتجزين.
اقرأ أيضاًنتنياهو يلغي زيارة وفد إسرائيلي لواشنطن بعد امتناعها عن تصويت قرار وقف إطلاق النار
غوتيريش: يجب تنفيذ قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة
نتنياهو: إذا لم تستخدم الولايات المتحدة «الفيتو» بمجلس الأمن فلن أرسل الوفد إلى واشنطن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن مجلس الأمن جو بايدن البيت الأبيض نتنياهو قرار مجلس الأمن قرار مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
بكين: التعايش السلمي مع أمريكا هو الخيار الأمثل
علق متحدث الخارجية الصينية قوه جيا كون، على تعديل استراتيجية الأمن القومي الأمريكي، قائلًا إن التعايش السلمي والتعاون الثنائي هو الخيار الصحيح والوحيد للعلاقات بين بكين وواشنطن.
قال قوه جيا كون في مؤتمر صحفي يوم الاثنين ردا على طلب التعليق على استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الجديدة إن "الاحترام المتبادل والتعايش السلمي والتعاون المربح للجانبين هو الطريق الصحيح للتعايش بين الصين والولايات المتحدة، وكذلك الخيار الصحيح والواقعي الوحيد".
وشدد على أن التعاون بين الصين والولايات المتحدة مفيد للطرفين، في حين أن المواجهة تضر بكليهما. وفقا لكلامه، بكين مستعدة للتعاون مع واشنطن من أجل تعزيز مزيد من التطور المستقر للعلاقات الصينية الأمريكية، مع الدفاع بحزم عن سيادتها وأمنها ومصالحها التنموية.
نشر البيت الأبيض يوم الجمعة استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الجديدة. وفي هذه الوثيقة قامت واشنطن بإعادة نظر جذرية في مقارباتها لبعض القضايا الرئيسية في العلاقات الدولية.