“الألعاب الخليجية للشباب”.. الطائرة تستعد بمعسكر خارجي و5 محطات تجهز المبارزة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تكثف منتخباتنا الوطنية من تحضيراتها لخوض منافسات دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل إلى 2 مايو المقبلين، تحت شعار “خليجنا واحد .. شبابنا واعد”.
وأعلن اتحاد الكرة الطائرة عن إقامة معسكر إعداد خارجي لمنتخب الناشئين، من المرجح أن يكون في صربيا، خلال الفترة من 2 إلى 14 أبريل المقبل، ويتضمن من 4 إلى 5 مباريات ودية، قبل العودة إلى الدولة وإقامة معسكر مغلق حتى موعد انطلاق منافسات مسابقة الكرة الطائرة في دورة الألعاب الخليجية.
وأوضح عوض المنصوري، عضو مجلس إدارة اتحاد كرة الطائرة رئيس لجنة المنتخبات، أن استعدادات منتخب الناشئين انطلقت من يناير الماضي في مدينة العين، وتلاه تجمع ثانٍ في عجمان في فبراير الماضي.
وأشار إلى أن القائمة الأولية لمنتخب الناشئين ضمت 18 لاعباً، وتم تقليص العدد إلى 16 لاعباً، وسيتم اختيار 14 منهم في نهاية المعسكر الخارجي، وفقاً للائحة مسابقة اللعبة في الدورة.
وقال: “هناك متابعة دائمة للاعبين الناشئين من قبل الجهاز الفني الوطني بقيادة إبراهيم المناعي، ومساعده محمد عتيق خلفان، خلال مشاركتهم مع أنديتهم في المسابقات والمباريات المحلية”.
وأكد حرص مجلس إدارة اتحاد الكرة الطائرة، برئاسة عبد الله الدرمكي، على توفير الإمكانات كافة، لدعم خطة إعداد المنتخب الذي يسعى للمنافسة بقوة على المراكز الأولى في الدورة.
وأشار إلى أنه سينضم إلى الجهاز الفني للمنتخب الفترة المقبلة، إحصائي، ومعد بدني، وطبيب، إلى جانب بقية أفراد الجهاز، وهم أحمد عباس مدير المنتخب، والمدرب إبراهيم المناعي، والمدرب المساعد محمد عتيق خلفان.
وفي المبارزة، أستقر الجهاز الفني لمنتخب الإمارات للناشئين على اختيار 20 لاعباً ولاعبة يشاركون في الأسلحة الثلاثة “الفلوريه، والسابر، والإيبيه”.
واللاعبون هم: خليفة السويدي، و حمدان المرزوقي، ومحمد العبيدلي من الشارقة، وروان البلوشي، «شباب الأهلي»، ودانة المسماري، ونجود صلاح “الفجيرة”، وسلطان العبري، وهزاع العبري “أبوظبي للمبارزة”، وعبدالله الكندي، وراشد مبارك، وأصيلة الزعابي “الفجيرة”، والعنود الفلاسي، ومريم علي “شباب الأهلي”، وفارس البلوشي “الفجيرة”، وعيسى الزرعوني “أبوظبي للمبارزة”، وعبدالرحمن مبارك، والهيام البلوشي، وحمدة التميمي، وخديجة المسماري “الفجيرة”، وهيا المحمود “أبوظبي للمبارزة”.
ويخوض المنتخب مجموعة من المحطات التدريبية المختلفة بين إمارات الدولة في أبوظبي ودبي والفجيرة، تحت قيادة المدير الفني أسامة عادل، ومعه الجهاز المعاون المكون من: البلغاري فيرجيل مارسيا في سلاح السابر، والروسي جورجي لمينوف في سلاح الايبيه، والإيطالي فابريسو دي روزا في الأسلحة الثلاثة لمرحلة البراعم “13، و15 عاماً”.
وأكد أسامة عادل وجود 5 محطات إعداد مختلفة للاعبي ولاعبات منتخب الإمارات قبل خوض منافسات الدورة، تتنوع ما بين بطولات محلية وتصفيات أولمبية خاصة بدورة الألعاب الأولمبية للشباب في 2026، وبطولات عالمية، ومعسكرات تدريبية مختلفة.
وقال: “سنخوض معسكر إعداد في إيطاليا، خلال الفترة من الثاني حتى الثامن من أبريل المقبل، وبطولة العالم يومي 18 و19 من الشهر المقبل في السعودية، وتليها بطولة مهمة في الفجيرة، ثم تصفيات المنطقة المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية للشباب “باريس 2026″ يومي 27 و28 من الشهر المقبل أيضا”.
وأضاف “نمتلك مجموعة متميزة من اللاعبين واللاعبات لديهم القدرة العالية على تحقيق طموحاتنا في هذه المشاركة الخليجية الأولى لهذه المرحلة”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ترامب ينصح ماكرون بعد فيديو “الصفعة”: “أبقِ باب الطائرة مغلقاً”
في تعليق ساخر أثار تفاعلًا واسعًا، نصح الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ”إبقاء باب الطائرة مغلقاً”، وذلك عقب انتشار فيديو مثير للجدل يُظهر زوجته بريجيت وهي توجّه له ما بدا وكأنه صفعة لحظة وصولهما إلى فيتنام.
اقرأ أيضاإيلون ماسك يتهم بتعاطي مواد مخدرة خلال حملة ترامب 2024
السبت 31 مايو 2025فيديو يثير الجدل: صفعة أم لحظة مزاح؟
انتشر المقطع المصوَّر داخل الطائرة الرئاسية الفرنسية فور هبوطها في العاصمة الفيتنامية هانوي ضمن جولة آسيوية لماكرون. ويُظهر الفيديو لحظة فتح باب الطائرة، حيث بدا ماكرون واقفًا قرب الباب بينما ظهرت يد زوجته وكأنها توجه له ضربة على وجهه، قبل أن يتفاجأ وينظر إلى الخارج لتحية المستقبلين. لاحقًا، عند نزولهما من الطائرة، مدّ ماكرون يده لزوجته لكنها تجاهلته وتمسكت بحافة السلم بدلاً من الإمساك بيده.
ماكرون يوضح: “كانت مزحة بيني وبين بريجيت”
في رده على الضجة، نفى ماكرون وجود أي خلاف بينه وبين بريجيت، مؤكدًا أن الموقف كان مجرد لحظة مزاح بين الزوجين، وقال:
“كنت وزوجتي نتبادل المزاح كما نفعل كثيرًا، لا داعي للتهويل.”
ترامب يعلّق من البيت الأبيض: “لم يكن ذلك جيدًا”