تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

– الحكومة: نستهدف تحقيق معدل نمو 4.2% بالعام الجديد.. و«التعليم والصحة» أولوية

- «السعيد»: 150 مليار جنيه للعام الأول من المرحلة الثانية لمبادرة «حياة كريمة»

- إسرائيل تتحدى «مجلس الأمن والعدل الدولية» وتواصل حرب الإبادة فى غزة

- قوات الاحتلال ارتكبت 7 مجازر أدت لاستشهاد 71 فلسطينياً وإصابة 112 آخرين

- «التعليم»: مسابقة الـ18 ألف وظيفة لسد العجز بالوزارة

«التنظيم والإدارة»: نشرنا كل المعلومات الموثقة عن جميع المسابقات وإتاحتها إلكترونياً

- «الصحة»: فحص 6.

2 مليون طفل ضمن مبادرة «علاج فقدان السمع»

-عائشة بن أحمد: «بدون سابق إنذار» رسالة للتعامل مع المرض اللعين

- زيارة الطبيب النفسى ليست رفاهية.. و«مروان وليلى» قدما روشتة لتجاوز الخلافات الزوجية

 -استلهمت مشاعر الأمومة فى المسلسل من والدتى ومشاهد المستشفى أرهقتنى

عبدالعزيز مخيون: «المعلم» ما زال يحمل مفاجآت ومصطفى شعبان ممثل جبار و«جودر» سيبهر الجمهور

- طوارئ «أفريقيا» مستمرة داخل الزمالك والأهلى

- «الأبيض» جاهز لـ«فيوتشر» و«الأحمر» يعود من تنزانيا اليوم

 

الصفحة الثانية

- مواقع عالمية: مصر من بين أفضل ثلاث وجهات سياحية لقضاء الإجازات خلال 2024

- «forbes»: تتميز بالعديد من الأماكن التى يمكن للسائح زيارتها.. و«Global Highlights»: شرم الشيخ ودهب والقاهرة والجيزة الأفضل فى الصيف.. و«The Telegraph» توصى بزيارة الغردقة

.. و«الغرف»: نستهدف جذب 18 مليون سائح.. وعيدا «الربيع والفطر» سينعشان القطاع

«-التضامن»: إطلاق مرحلة جديدة لحملة «أنت أقوى من المخدرات» لرفع الوعى بخطورة الإدمان وحماية الشباب من أضرار التعاطى

- «القباج»: انخفاض نسب التعاطى بين الموظفين إلى 1%.. وتراجع مشاهد التدخين إلى أقل من 3% فى الأعمال الدرامية خلال الثلث الأول من رمضان

«-الرعاية الصحية»: برنامج تدريبى لتعزيز قدرة الأطقم الطبية على استخدام التقنيات الحديثة

- تعاون مصرى - إيطالى فى المشروعات الصغيرة والمتوسطة والتعليم

- «الإسكان»: إزالات فورية لمخالفات بناء فى «6 أكتوبر والشيخ زايد»

- «الجزار»: الدولة لن تسمح بتكرار هذه الظواهر التى تضر بالمجتمع.. وتطبيق القانون على المخالفين

- «شحاتة»: حقوق المرأة مصونة فى «الجمهورية الجديدة»

 

الصفحة الثالثة

- «التخطيط»: خطة العام المالى الجديد تستهدف تحقيق معدل نمو 4.2%.. وتضع «التعليم والصحة» ضمن أولوياتها

- «السعيد»: 42.4% من الاستثمارات للتنمية البشرية.. و25.4% من الاستثمارات الحكومية لمياه الشرب والصرف الصحى.. وإقامة 5 تجمعات تنموية بشمال سيناء

- وزير التعليم العالى: ضرورة ربط المنتج البحثى بالصناعة وتوجيه الأبحاث لخدمة المجتمع والاقتصاد الوطنى

- «التعليم» تفتتح «استوديو المحتوى الجديد» بالتعاون مع «يونيسكو»

- «الرى»: حصر المقتنيات والمنشآت التاريخية تمهيداً لترميمها

- مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: لماذا لا يقرأ «طه حسين» القرآن؟

 

الصفحة الرابعة

- مقال رأي لـ مصطفى عمار، بعنوان: مليحة.. الدراما المصرية تنتصر

- مقال رأي لـ عصام زكريا، بعنوان: العدالة الدرامية بين «مسار إجباري» و«لحظة غضب»

- مقال رأي لـ محمود فوزي السيد، بعنوان، 5x15

- مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: «بابا جه».. كوميديا الأسئلة الحرجو

- مقال رأي لـ محمد غالب، بعنوان: آن أوان جيل عصام عمر

 

الصفحة الخامسة

- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: مسلسلات الحوار الوطني

- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: السلطة الذكورية في «بيت الرفاعي»

- مقال رأي لـ د. محمد حسن، بعنوان: بيت الرفاعي..«إخوات وأفاعي»

- مقال رأي لـ رامي المتولي، بعنوان: «لحظة غضب».. الاختلاف لصناعة التفرد

- مقال رأي لـ مصطفى الكيلاني، بعنوان: الكوميديا.. الخروج من حيز الشاشات العربية

- مقال رأي لـ إمام أحمد، بعنوان: رسالة.. أم ترفيه.. أم كلاهما؟

 

الصفحة السادسة

-حنان سليمان: لست من نجوم الصف الأول.. وأدوارى تركت بصمة لدى الجمهور.. وشخصية «موزة» فى «الضوء الشارد» من أقرب الأدوار إلى قلبى

-لم أعترض على صغر مساحة الدور فى «المال والبنون» ومشهد الوفاة

-بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ).. نهاد أبوالقمصان: «أمر إلهى للوفاء بالعهد»

 

الصفحة السابعة

- عائشة بن أحمد: «بدون سابق إنذار».. رسالة مهمة للتعامل مع المرض اللعين

- عبدالعزيز مخيون:«المعلم» ما زال يحمل مفاجآت ومصطفى شعبان ممثل جبار و«جودر» سيبهر الجمهور

- مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: بدون سابق إنذار

- مقال رأي لـ أحمد رفعت، بعنوان: «الشركة المتحدة» كيف ولماذا؟ (9) الطريق إلى رمضان 2024

 

الصفحة الثامنة

- صائمون أمام لهيب الفرن: «محدش بياكلها بالساهل»

- سر الكنافة البلدى يكشفه «عم على»: مصنوعة بحب.. ومن ريحة زمان

- أحمد ماهر: صاحبت الخيل من 30 سنة.. ولعبت جودو

المحفِّظة المثالية.. «أبلة عزة» تنير قلوب أبناء القرية بالقرآن

 

 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن الوطن مقال رأی لـ

إقرأ أيضاً:

المواطنة الواعية درع الوطن في مواجهة التحديات.. ندوة لمجمع إعلام القليوبية

نفذ اليوم مجمع إعلام القليوبية ندوة تثقيفية تحت عنوان "المواطنة الواعية درع الوطن في مواجهة التحديات" بالتعاون مع مجلس مدينة طوخ والهيئة العامة لتعليم الكبار فرع القليوبية.

وذلك في إطار إهتمام قطاع الإعلام الداخلي التابع للهيئة العامة للاستعلامات ببناء الإنسان باعتباره شريك فاعل في حماية مقدرات الوطن وصون هويته واستقراره تحت إشراف الدكتور أحمد يحيى مجلي - رئيس قطاع الإعلام الداخلي.

حاضر في الندوة الدكتور أحمد عبد الفتاح عيسى - استشاري العلاقات العامة والرأي العام وتحسين الصورة الذهنية بالبرنامج الرئاسي بداية حلم، والدكتور مهران النجار - أستاذ بكلية الزراعة جامعة بنها والمدير السابق لمكتب التعاون الدولى للجامعة الشيخ عمر جابر أحمد - إمام وخطيب بإدارة أوقاف طوخ، إيهاب محمد عبد الحميد - مدير عام المتابعة والتوجيه بفرع القليوبية لتعليم الكبار، وأعد وأدار اللقاء أميرة محروس السيد - أخصائي إعلام بمجمع إعلام القليوبية.

بدأت الندوة التثقيفية بكلمة ريم حسين عبد الخالق - مدير مجمع إعلام القليوبية موضحة أن تعزيز الأمن القومي المصري يبدأ من الفرد من المواطن الذي يتحلى بالوعي والولاء والانتماء، فبقدر ما ننجح في بناء إنسان مصري واعٍ بقدر ما نحصن وطننا ضد التحديات ونضمن مستقبلاً آمناً لأجيالنا القادمة. فالمواطنة الواعية ليست رفاهية فكرية بل ضرورة وطنية وسلاح سلمي في معركة بقاء الدولة.

فالوطن لا يُحمى فقط بالسلاح، بل يُحمى أولاً بالفكر. والمواطن الواعي هو صمام أمان مصر في هذا الزمن المعقد.فلنغرس في أبنائنا قيم الانتماء الإيجابي، ولنصنع جيلاً يؤمن أن حماية الوطن مسؤولية تبدأ من داخله، وتُترجم في وعيه وسلوكه.

كما أكد الدكتور أحمد عيسى أن المواطن ليس مجرد فرد يعيش داخل حدود الوطن، بل هو شريك أصيل في حمايته وبنائه، وحين يمتلك الوعي والإدراك يصبح أحد أقوى أسلحته في مواجهة محاولات الهدم والتخريب، فالمواطن الواعي هو الذي يدرك أن أمن الوطن يبدأ من أمن الفكر، وأن الانتماء لا يُقاس بالكلمات بل بالأفعال، وبمقدار ما يقدمه الإنسان من وعي ومسؤولية تجاه وطنه.

فلم يعد الأمن القومي مقتصرًا على حماية الحدود أو مواجهة الجيوش، بل يشمل أيضًا الأمن الاجتماعي والفكري والغذائي والمائي والإعلامي. وكل هذه الأبعاد تحتاج إلى مواطن يعي ما يدور حوله، يفرّق بين الحقيقة والتضليل، ويقف في صف بلاده في وجه كل من يسعى لزعزعة استقرارها.

وأشار إلى أن خطورة المواطنة غير الواعية تتجلى في عدة أبعاد منها:

- الوقوع في فخ الشائعات والحرب النفسية.

- سهولة التأثر بالفكر المتطرف.

- ضعف الانتماء الوطني يؤدي إلى تراجع الشعور بالانتماء والمسؤولية تجاه الوطن.

- الإساءة للمصالح الوطنية دون إدراك.

- ضعف المشاركة في الحياة السياسية.

- غياب الرقابة المجتمعية.

- المساهمة في خلق أزمات داخلية.

ثم تحدث الدكتور مهران النجار مشيرًا إلى أن قضية المواطنة من القضايا المحورية التى تؤثر بشكل مباشر على استقرار الدول وتطورها، و أن تعزيز المواطنة الواعية يتطلب دورًا محوريًا من مؤسسات التعليم والإعلام. فهما القادران على غرس قيم الانتماء والمساءلة والعمل الجماعي في نفوس الأجيال الجديدة، وذلك بهدف رفع وعي الجمهور بدلاً من التركيز على الإثارة والمحتوى السطحي.

فالوطن رمزًا للهوية والانتماء، ومرجعية رئيسية للهوية الثقافية والتاريخية، حيث يجمع أبنائه حول قيم وأهداف مشتركة، ويمنح الأفراد شعورًا بالانتماء والوحدة والتلاحم، وتتطلب المواطنة الحقيقية توازنًا بين الحقوق والواجبات، وتحقيق الاستقرار، فالوطن المستقر يعتمد على مواطنين ملتزمين يحترمون القوانين ويسعون للمحافظة على مكتسباته، مما يسهم في تقليل النزاعات والصراعات، والتوجه لبناء اقتصاد مستدام ودولة قوية قادرة على تحقيق التنمية الشاملة.

وفي سياق متصل أكد الشيخ عمر جابر إلى أن "المواطنة الواعية" تعد من القيم السامية التي حثت عليها الأديان السماوية، وخصوصًا الدين الإسلامي، حيث يرتكز الإيمان الحقيقي على شعور الفرد بالمسؤولية تجاه مجتمعه ووطنه. فالإسلام في جوهر تعاليمه، دعا إلى بناء الإنسان المسؤول الذي يسهم في استقرار مجتمعه ويكون جزءًا من قوة وطنه لا معول هدم له، فالإسلام لا يعارض الانتماء للوطن أو العمل من أجل استقراره، بل يؤكد على ذلك. فحب الأوطان، وإن لم يكن عبادة مستقلة فإنه قيمة إنسانية نبيلة تتماشى مع مقاصد الشريعة في حفظ النفس، والمال، والعرض، والدين.

واستدل على ذلك بقول رسول الله ﷺ عندما خرج من مكة: "والله إنك لأحب البلاد إليّ، ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت."

هذا الموقف النبوي يختصر المعنى العميق للمواطنة والانتماء.

وفي الختام نوه مشددًا على أننا بحاجة اليوم إلى استعادة مفهوم المواطنة الواعية من قلب تعاليم ديننا، وربطه بواقعنا المصري المعاصر، فمصر لن تُحمى فقط بالجيوش بل بأبنائها الذين يفهمون أن حماية الوطن مسؤولية مشتركة وأن كل جهد يُبذل في سبيله هو عبادة يُثاب عليها في الدنيا والآخرة.

أكد إيهاب محمد على أن المواطنة الواعية لا تقتصر على حمل بطاقة الرقم القومي أو الإقامة في الدولة، بل تتجاوز ذلك لتشمل الإحساس الحقيقي بالانتماء، والالتزام بالقيم الوطنية، والإسهام الإيجابي في تنمية المجتمع، والدفاع عنه وقت الشدائد، فهي مواطنة تنبض بالحسّ الوطني، وتترجم هذا الحس إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع، وأنه في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم تبرز أهمية "المواطنة الواعية" كركيزة أساسية لتعزيز استقرار الدولة ودعم أمنها القومي. وفي مصر، التي تقع في قلب منطقة استراتيجية تتشابك فيها المصالح الإقليمية والدولية، تصبح المواطنة الواعية أداة لا غنى عنها لبناء مجتمع متماسك قادر على مواجهة التهديدات الداخلية والخارجية.

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: " تنقصنا الحكومة الرشيدة"!!
  • آدم البنّا يطرح أغنية جديدة بعنوان "بتاع الصبر" بالتعاون مع الملحن أحمد زعيم
  • كواليس تحقيق الزمالك مع أحمد حمدي| مصدر بالنادي يكشف
  • التعليم العالي: إعلان ننائج تصنيف التايمز لتأثير الجامعات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة
  • "المواطنة الواعية درع الوطن في مواجهة التحديات" ندوة لمجمع إعلام القليوبية
  • المواطنة الواعية درع الوطن في مواجهة التحديات.. ندوة لمجمع إعلام القليوبية
  • حماة الوطن: منفتحون على التحالف مع الأحزاب الأخري
  • وزيرة التخطيط: نستهدف تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 4.5%
  • لجنة شؤون التعليم تناقش بيان الحكومة بشأن "تعزيز القيم والهوية الوطنية"
  • وزيرة التخطيط: 350 مليار جنيه موازنة حياة كريمة بالعام المالي الجديد