البوابة:
2025-06-20@03:47:59 GMT

صحيفة عبرية تكشف دور ماجد فرج في غزة

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

صحيفة عبرية تكشف دور ماجد فرج في غزة

ذكر تقرير نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم"، أن "إسرائيل" تلقت مساعدة غير متوقعة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) لتأمين مساعدات إنسانية لقطاع غزة.

ووفقا للتقرير، فإنه تم تفعيل عناصر من حركة فتح في قطاع غزة بموافقة حكومة الحرب الإسرائيلية، وبالتنسيق مع رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فرج.

من جانبه، اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أن تلقي إسرائيل للمساعدة من رجال أمن من فتح يمثل "عارا".

 

وأضاف بن غفير، أنه لا يجب على إسرائيل الاستعاضة عن "الإرهاب" باستخدام "عوامل إرهابية"، داعيا إلى الحكم الإسرائيلي الكامل.

قوائم ماجد فرج في غزة

وفي تصريح سابق للجزيرة نت، كشف مصدر مطلع، عن تفاصيل مثيرة تتعلق بالقوة الأمنية التي تم اعتقالها حماس في غزة، بعد مرافقتها لشاحنات مساعدات من الهلال الأحمر المصري.

وأكد المصدر، أن هذه القوة الأمنية شكلت بعد اجتماع أمني إسرائيلي، مع رئيس جهاز المخابرات الفلسطيني ماجد فرج، في إحدى العواصم العربية، وبحضور رئيس مخابراتها.

وأوضح المصدر أن فرج قدم قائمة بمئات الأشخاص المقيمين في غزة لتولي هذا الدور، بتنسيق من الدولة العربية المعنية.

وفي خطوة أولى، تم تشكيل 10 فرق تتكون كل منها من 4 أشخاص لمرافقة 10 شاحنات دخلت من معبر رفح، لتسليم المساعدات إلى غزة، إلا أن العملية واجهت فوضى وتجمهراً للناس، مما دفع بعناصر القوة الأمنية لسحب أسلحتهم للسيطرة على الوضع، مما أدى لانكشافهم لقوات أمن حكومة غزة التي قامت بالتحقيق معهم.

وأشار المصدر إلى أن حركة حماس أطلعت القوى الوطنية والإسلامية بمن فيهم ممثلو حركة فتح في اجتماع بغزة على تفاصيل ما جرى، حيث أجمع الكل على إدانة هذه الأحداث ودعم الإجراءات التي اتخذت ضدها.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ماجد فرج فی غزة

إقرأ أيضاً:

من خرمشهر إلى خيبر شكن.. صواريخ إيران التي قد تغيّر قواعد المواجهة مع إسرائيل

تبرز القدرات الصاروخية لإيران كحجر أساس في استراتيجيتها الدفاعية والهجومية في ظل التصعيد العسكري المتواصل مع إسرائيل، حيث تحتفظ طهران بترسانة واسعة من الصواريخ التي لم تُستخدم بعد، ما يزيد من صعوبة مهمة منظومات الدفاع الإسرائيلية في اعتراضها.

وتمتلك إيران تشكيلة متنوعة من الصواريخ متوسطة المدى، تصل قدراتها إلى أكثر من 1000 كيلومتر، وتشمل صواريخ تعمل بالوقود السائل مثل “خرمشهر”، إلى جانب صواريخ باليستية متطورة تعمل بالوقود الصلب. بعض هذه الصواريخ مجهز بمركبات عودة قابلة للمناورة، مزودة بزعنفة تحكم ونظام ملاحة عبر الأقمار الصناعية، لتعزيز دقتها وقدرتها على المناورة داخل الغلاف الجوي.

وتبرز بين الصواريخ التي لم تُستخدم حتى الآن عدة نماذج مهمة، منها:

صاروخ خرمشهر: يصل مداه إلى 2000 كيلومتر، يحمل رأساً حربياً يزيد وزنه على 1500 كيلوغرام، ويتميز بسرعته العالية وقدرته على المناورة لتفادي الدفاعات الجوية. ويُعتقد أنه مزود بأنظمة مراوغة للرادارات وفق وكالة تسنيم الإيرانية في مايو 2023. صاروخ فتاح 2: صاروخ فرط صوتي حديث، قادر على المناورة داخل الغلاف الجوي وتجاوز الدفاعات الصاروخية، بمدى يبلغ 1400 كم وسرعة تصل إلى 13 ماخ، ما يجعل اعتراضه أكثر صعوبة. صاروخ قاسم: صاروخ باليستي يعمل بالوقود الصلب، بمدى يزيد عن 1400 كم ودقة عالية في الإصابة، وهو من الصواريخ قصيرة المدى المستخدمة في العمليات التكتيكية بمدى يتراوح بين 200 إلى 250 كم، وفق “Missile Threat – CSIS”. يستخدم وقوداً صلباً يسمح بسرعة إطلاق وتحضير أكبر مقارنة بالصواريخ ذات الوقود السائل، ويحمل رؤوساً تقليدية أو متفجرات عالية القوة، ولا يعتمد على نظام توجيه متقدم، ما يقلل من دقته لكنه فعال في الضربات التكتيكية. صاروخ ذو الفقار: صاروخ أرض-أرض متوسط المدى يتراوح بين 700-1000 كم، مزود بتقنيات توجيه متقدمة ضد السفن، وقد يُستخدم في حال اندلاع مواجهة بحرية مع القوات الأميركية. صواريخ سومار ويا علي: صواريخ كروز بمدى يتراوح بين 700 إلى 2500 كم بحسب النسخة، تتميز بقدرتها على الطيران على ارتفاعات منخفضة يصعب رصدها، ولم تُستخدم حتى الآن في معارك مفتوحة، لكنها قد تُستخدم ضد البنى التحتية. صاروخ رعد: يعمل بالوقود الصلب، بمدى 500 كم، ويتميز بخفة الوزن وسرعة الإطلاق، وفق وكالة تسنيم الإيرانية.

وفي المواجهات الأخيرة مع إسرائيل، استخدمت إيران عدة أنواع من الصواريخ أبرزها:

صاروخ فتاح 1: الجيل الأول من صواريخ “فتاح”، صواريخ فرط صوتية يُعتقد أنها أقل قدرة على المناورة من “فتاح 2″، استُخدمت في الموجة الـ11 من عملية “الوعد الصادق 3”. صاروخ سجيل: صاروخ بالوقود الصلب متوسط المدى، يتراوح مدى صاروخ سجيل بين 2000 إلى 2500 كم، استُخدم في الموجة 12 من عملية “الوعد الصادق”، ويُعتبر قادراً على الوصول إلى أهداف عسكرية إسرائيلية أو أميركية في المنطقة. صاروخ خيبر شكن: من الجيل الثالث لصواريخ الوقود الصلب، بمدى يصل إلى 1450 كم، يتميز بدقة إصابة محسنة عبر نظام توجيه يعمل بالأقمار الصناعية، ويُعتقد أنه مزود برؤوس قابلة للمناورة وزعانف تحكم وملاحة بالأقمار الصناعية، وقد استُخدم في عمليات “الوعد الصادق 1″ في أبريل 2024 و”الوعد الصادق 2” في أكتوبر الماضي، بحسب قناة سكاي نيوز.

وتشكل هذه الصواريخ جزءاً أساسياً من قدرة إيران على مواجهة التحديات الإسرائيلية، وتزيد من تعقيد مهمة أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية في التصدي للهجمات المحتملة، مما يرفع من مستوى التوتر العسكري في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • صحيفة أمريكية تكشف حجم خسائر إسرائيل اليومية
  • ما هي صواريخ إيران الفرط صوتية التي ترعب إسرائيل؟
  • من خرمشهر إلى خيبر شكن.. صواريخ إيران التي قد تغيّر قواعد المواجهة مع إسرائيل
  • بي-2 سبيريت.. الطائرة التي تريدها إسرائيل لتدمير منشأة فوردو النووية
  • في ظل الحرب المدمرة مع إيران.. أنباء عن إرسال إسرائيل وفد تفاوض إلى شرم الشيخ لصفقة الأسرى
  • عراقجي: ملتزمون بالدبلوماسية.. وندافع عن أنفسنا ضد إسرائيل
  • حرب المعلومات المضللة بين إسرائيل وإيران.. ما أبرز الأخبار الكاذبة التي انتشرت؟
  • صحيفة: إسرائيل "أخرّت" قدرة إيران على صناعة سلاح نووي
  • صحيفة: غارات إسرائيل قد تفقد جدواها قريبًا.. والعين على فوردو
  • صحيفة عبرية: دولة شرق أوسطية عرضت على ترامب الانضمام للحرب ضد إيران