تواصل شركة سيات من تعزيز تواجدها داخل السوق المصري بعد طرح موديلات 2024، ومنها النسخة الشبابية الشهيرة "ابيزا"، والتي تنتمي إلى فئة الهاتشباك، حيث يتم طرحها محليًا عبر فئة واحدة من التجهيزات وهي F3.
. صور
زودت السيارة سيات ابيزا موديل 2024 بمحرك تيربو سعة 1000 سي سي، 3 سلندر، يضخ قوة إجمالية قدرها 115 حصانا و200 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء 7 غيار.
وتستهلك السيارة سيات ابيزا موديل 2024 نسبة من الوقود قدرها 5.2 لتر، عندما تخوض مسافات إجمالية قدرها 100 كيلومتر، بالاضافة إلى زمن للتسارع يقدر بـ 9.5 ثانية وصولاً من نقطة الثبات 0 إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة.
قفل مركزي وريموت تحكم.زجاج كهربائي.عجلة قيادة متعددة المهام.فتحة سقف بانوراما.بلوتوث.شاشة وسائط 8.25 بوصة.6 مكبرات صوتية.زجاج كهربائي.مرايات ضم كهربائية.جنوط رياضية 17 بوصة.حساسات ضوء ومطر.
تقدم السيارة سيات ابيزا موديل 2024 عبر فئة واحدة من التجهيزات "FR" وبسعر رسمي يبلغ مليون و350 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيات ابيزا تقنية الفار سيات إبيزا سيات ابيزا موديل 2024 سعر سيات ابيزا أرخص سیارة
إقرأ أيضاً:
انتشال جثمان أحد ضحايا السيارة الغارقة فى نهر النيل بقنا
تمكنت فريق الإنقاذ النهرى بـ قنا، من انتشال جثمان أحد الشابين الغارقين في نهر النيل بنطاق، عقب سقوطهما بسيارة نقل تحمل مواشى من أعلى عبارة نيلية مخصصة للنقل أمام مركز دشنا، بعد 4 أيام من البحث.
فيما يواصل غواصين الإنقاذ النهرى، جهودها في المنطقة التي عثر جثمان أحد الغارقين، لانتشال الجثمان الآخر، وإسدال الستار على المأساة التي شهدتها المنطقة.
ودفع مرفق اسعاف قنا، بسيارة لنقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى دشنا المركزى، لوضع الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
وكانت أجهزة الأمن بقنا، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد سقوط سيارة ربع نقل في نهر النيل بدشنا يستقلها سائق وشخصين، أثناء صعودها عبارة نيلية، للتوجه إلى مركز الوقف، وتبين أن السائق تمكن من القفز منها، فيما لقى خميس السيد عبد الرجال، 50 عامًا، تاجر مواشي، وابن عمه محمد علي عبد الرجال 30 عامًا، مقيمان بقرية الغرابوة التابعة لمركز دشنا، مصرعهما غرقاً في النيل.
وتمكنت قوات الحماية المدنية بالتعاون مع الأجهزة المعنية، في اليوم الأول، من انتشال السيارة الغارقة من وسط المياه بالنيل، إلا أنها كانت فارغة تماماً من الأشخاص أو حتى المواشى المزمع الذهاب بها إلى سوق مدينة الوقف.