بوابة الوفد:
2025-06-26@21:46:19 GMT

التأثير والفشل

تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT

مهما كان جهدك ومهما كان عطاؤك ومهما كان نشاطك، المهم ما تأثيرك، فإن كان محدوداً، فكل الذى تبذله يذهب إلى الذكريات، إياك أن تلف وترجع تانى فتحاول أن تقوم بكل ما بذلته من جهد ونشاط، فأنت فى كل الأحوال لن تصاب إلا بالفشل، لأنك تعمل وحدك وترفض أن تعمل مع فريق، ولا تحترم أى عمل مؤسسى، فالعمل من خلال فريق «عمل المحترمين» الذين ينفتح أمامهم كل الأبواب المغلقة، مشكلتك أنك ترغب أن يُنسب إليك كل نجاح «يا راجل».

الآن وبعد أن أوقعت نفسك والناس التى تعمل معها فى مشكلة كبيرة، فماذا أنت فاعل؟ بالتأكيد سوف تفعل واحدة من اثنتين، الأولى وهى الغالبة أن تعند وتقول إن ما قمت به هو الصح ولن أستبدله، وأنك أردت أن تقيم مشروعاً تنهض به الأمة، ويلف الناس حول أنفسهم ولا يجدون شيئاً للرد عليه غير امضِ فى حالك، لقد أوقعتنا فى الفخ، وعلشان تحل مشكلتك لازم ندفع شرط جزائى خرافى وبالعملة الصعبة، فى وقت البلد يحتاج إلى كل «سنت» لسداد ثمن طعامها وشرابها، وأنت لا تعترف بالفشل، والثانية أن تسيب حد يحل ما فعلت... وبرضه فشل.

لم نقصد أحدًا!!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين حلمى الذكريات عمل مؤسسى الأبواب المغلقة

إقرأ أيضاً:

الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية

أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل" برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات "الدرون"، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز م. عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة.
أخبار متعلقة بتنسيق مع نظيرتها السورية.. الداخلية تحبط تهريب 200 ألف قرص إمفيتامينالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء منطقة الرياضوأشار إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.الطائرات تعمل بالتصوير الحراريوأوضح مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة "سيل" م. فارس السعدون، قدرات طائرات الدرون الفنية إذ تعمل بالتصوير الحراري، والتقاط الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقل من 1.2 كيلومترًا، ما يوفر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحركة أو تصويرًا حراريًا.
وأشار إلى أن كل طائرة يمكنها أداء تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًا إلى غرف المراقبة والسيطرة.
وتابع: ثم يرفعون البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في "المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي"، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.

مقالات مشابهة

  • الفاضلي: البعثة الأممية في ليبيا.. فاشلة   
  • وزراء إسرائيليون يقرون بالفشل في غزة ومسؤولون بالائتلاف يدعون لإنهاء الحرب
  • الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية
  • بعيو لـ”الرئاسي”: أنفقتم على الميليشيات وتجاهلتم مرضى السرطان والفشل الكلوي
  • كارثة فى غزة : 64 شهيدا من فجر اليوم حتى الآن
  • إسرائيل تصنّف المركزي الإيراني منظمة إرهابية.. ما التأثير والمآلات؟
  • حاسبيني في اللقاء الـ14 لملتقى التأثير المدني: دولة المواطنة تقتضي وقف ضرب المفاهيم المؤسّسة للدّولة
  • الجيش الإسرائيلي يقر بالفشل في إنقاذ الجنود في غزة
  • محلل سياسي: أمريكا قادرة على التأثير في قرارات إسرائيل إذا أرادت
  • الجزائر تكثّف اتصالاتها مع نواكشوط لمحاولة التأثير على موقفها في قضية الصحراء