اختبار شريط بحث يعمل بالذكاء الاصطناعي على إنستغرام
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
بدأت شركة ميتا، مالكة فيسبوك وتطبيق إنستغرام، اختبار إضافة شريط بحث يعمل بالذكاء الاصطناعي إلى تطبيق إنستغرام، في إطار تحركاتها لتوفير المزيد من الخدمات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي لمستخدمي خدماتها كافة، بما في ذلك فيسبوك وواتساب.
يقود إدخال السؤال إلى شريط البحث الجديد المستخدم إلى الدخول في محادثة مباشرة مع ميتا إيه.
ونقل موقع “تك كرانش” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن أرفيند سرينيفاس الرئيس التنفيذي لشركة “بيربلكستي إيه.آي” القول إن تصميم شاشة الأسئلة الجاهزة دفعته إلى الإشارة إلى أن هذه الواجهة تستخدم تصميماً مشابهاً لشاشة بحث شركته الناشئة.
علاوة على ذلك يتيح شريط البحث للجديد للمستخدم اكتشاف محتوى جديد على إنستغرام. على سبيل المثال يمكن اكتشاف فيديو على خدمة الفيديوهات القصيرة من ميتا ثريدز بثه مستخدم يشير إلى أنه يمكن للمستخدم استخدام أوامر مثل “فيديوهات غروب الشمس الجميلة في ماوي” للبحث عن مشاركات أخرى على خدمة ريلز مرتبطة بالموضوع.
ويعني هذا أن ميتا تستهدف استخدام قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي بعيداً عن إنتاج النصوص واستخدامها في تصفح محتوى جديد على الشبكة مثل إنستغرام.
وأكدت ميتا بالفعل أنها تختبر استخدام تقنية ميتا أيه.آي على إنستغرام، لكنها لم تؤكد بالتحديد ما إذا كانت تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي في البحث على التطبيق.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من الامتحان.. نصائح ذهبية لطلاب الشعبة الأدبية لاجتياز اختبار التاريخ
يؤدي طلاب الشعبة الأدبية بالثانوية العامة امتحان التاريخ يوم الخميس المقبل ضمن امتحانات الدور الأول للعام الدراسي 2024-2025، وسط حالة من التركيز نظرًا لأهمية المادة كونها من المواد الأساسية المضافة للمجموع وتتطلب فهمًا للسياق التاريخي وربطًا بين الأحداث.
معلمو التاريخ وخبراء التعليم قدموا مجموعة من النصائح للطلاب، أبرزها ضرورة مراجعة المحاور الأساسية لكل فصل والتركيز على الشخصيات التاريخية ودورها، وربط العصور المختلفة لفهم تسلسل وتطور الأحداث.
وشددوا على أهمية الاطلاع على النماذج الاسترشادية التي تعكس طبيعة الأسئلة الجديدة في نظام البابل شيت القائم على الفهم والتحليل.
كما أوصوا بالتركيز على الخرائط والصور الواردة في الكتاب المدرسي لاحتمالية ورود أسئلة تطبيقية منها، وفهم المصطلحات التاريخية جيدًا والتمييز بينها باعتبارها مفاتيح لحل الأسئلة.
ودعوا إلى تنظيم وقت المراجعة النهائية وتجنب التوتر أو التشتت بين مصادر متعددة، والنوم الجيد قبل الامتحان للحفاظ على التركيز الذهني.
وأكد المعلمون أن الامتحان بنظامه الجديد يُقيّم قدرة الطالب على الاستنتاج والتحليل وليس الحفظ فقط، ما يتطلب الاستيعاب وربط المعلومات بالسياق العام للأحداث لتحقيق أفضل أداء ممكن.