أسعار تذاكر حفل إليسا وهيفاء وهبي وسيف نبيل في دبي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تستعد الفنانة إليسا والفنان سيف نبيل والفنانة هيفاء وهبي لإحياء حفل غنائي ساهر لهم، في مدينة دبي الإماراتية يوم 25 أبريل الجاري، ضمن سلسلة حفلات موسم الصيف.
وتنقسم أسعار تذاكر حفل إليسا وسيف نبيل وهيفاء وهبي في دبي، إلى الفئات السعرية التالية: (195 درهم إماراتي، 295 درهم إماراتي، 395 درهم إماراتي، 495 درهم إماراتي، 750 درهم إماراتي، 1500 درهم إماراتي، 2500 درهم إماراتي).
إليسا - كلو وهم
وفي آخر شهر يناير الماضي، طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، أغنية الفنانة إليسا، الجديدة التي تحمل اسم “كلو وهم”، عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب” ومنصات “أنغامي” و"سبوتيفاي" للموسيقى.
أغنية “كلو وهم” لـ إليسا، من كلمات وألحان مرواظ خوري، وتوزيع موسيقي داني خوري، وإنتاج شركة روتانا للصوتيات والمرئيات.
هيفاء وهبي - أغنية وصلتلها
أحدثت الفنانة هيفاء وهبي، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بعد طرح أغنية وصلتلها، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، بعد وفاة ملحنها محمد النادي في شهر يونيو 2023.
أغنية وصلتلها لـ هيفاء وهبي، من كلمات محمود عبدالله، ألحان الراحل محمد النادي، توزيع موسيقي نور، ميكس وماستر سليمان دميان.
أغاني هيفاء وهبي
وكانت طرحت هيفاء وهبي مؤخرا أغنية "مابضعفش" من ألحان سامر أبو طالب وكلمات عمرو المصري وتوزيع سليمان دميان وإخراج إيلي فهد.
أعمال هيفاء وهبي
من جهة أخرى، عُرض مؤخرا للفنانة هيفاء وهبي، فيلم رمسيس باريس، في موسم أفلام عيد الفطر المبارك المتزامن مع عام 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا سيف نبيل هيفاء وهبي دبي الامارات درهم إماراتی هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.