لا سبيل لاستقرار الشرق الأوسط سوى إقامة الدولة الفلسطينية – فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال أحمد سيد أحمد، خبير في العلاقات الدولية، إن لقاء وزير الخارجية سامح شكري مع نظيره الأيرلندي يعكس المركزية الدور المصري واستمراره في مختلف المسارات، بما في ذلك حشد الدعم الدولي للقضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين، وتوضيح الحقائق المتعلقة بالجرائم الإسرائيلية التي تشكل انتهاكاً للقانون الدولي.
وأضاف “أحمد” خلال مداخلته في برنامج “هذا الصباح” على شاشة “إكسترا نيوز”، أن هذا اللقاء يعزز جهود حشد الدعم الدولي من أجل تقديم المساعدات الإنسانية وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد خبير العلاقات الدولية، أن كل هذه اللقاءات التي يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الخارجية تعكس نجاح الجهود المصرية في المقاربة الشاملة وهي أن الحل السياسي يكمن في أن إقامة دولة فلسطينية بحدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
صدى البلد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بوتين يستقبل الشرع ويبحثان إعادة رسم النفوذ الروسي في سوريا.. فيديو
أكد حسين مشيك، مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، أن المباحثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره السوري أحمد الشرع هي اللقاء يعد الأول من نوعه بين بوتين ورئيس سوري غير بشار الأسد، وهو ما اعتبره الخبراء الروس محطة مهمة جداً في مسار العلاقات بين البلدين.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن بوتين أكد في مستهل اللقاء على عمق العلاقات بين موسكو ودمشق، مشيداً بالانتخابات البرلمانية التي جرت مؤخراً في سوريا ووصفها بأنها انتخابات ناجحة.
وتابع، أن بوتين شدد خلال اللقاء على أهمية الدور الذي يمكن أن يؤديه الطلاب السوريون المقيمون في روسيا في تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية.
ولفت، إلى أن الجانبين ناقشا ملفات سياسية واقتصادية وأمنية متعددة، من بينها مستقبل القواعد العسكرية الروسية على الأراضي السورية، وإعادة هيكلة المنشآت العسكرية بما يتناسب مع المرحلة الجديدة من التعاون بين البلدين.
وأشار مشيك إلى أن الرئيس السوري أحمد الشرع ركز في كلمته على ضرورة تطوير العلاقات بين موسكو ودمشق، مؤكداً احترام سوريا للاتفاقيات الموقعة مع روسيا وتمسكها باستقلالها ووحدة أراضيها، كما ناقش الطرفان عدداً من القضايا المشتركة التي تمس الأمن الإقليمي والاستقرار في الشرق الأوسط.
اقرأ المزيد..