منال سلامة: «ابنتي تتعلم كتابة السيناريو وعندها إصرار كبير في مهنة التمثيل»
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت الفنانة منال سلامة، إن ابنتها الفنانة أميرة دياب تدرس كل شيء متعلق بمجال التمثيل، موضحة أنها تتعلم كتابة السيناريو والموسيقى، والإخراج، والمونتاج وأنها درست في أمريكا كل ما يخص المهنة.
رأيها في مهنة التمثيلوأشادت «سلامة»، خلال استضافتها مع الإعلاميتين سناء منصور وجاسمين طه ذكي، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على قناة «dmc»، أن التمثيل مهنة رائعة وراقية جداً، موضحة أنها عندما أفصحت ابنتها «أميرة»، عن رغبتها في التمثيل في بداية الأمر رفضت بشدة، حتى تعيش حياة طبيعية، لأن مهنة التمثيل لا يوجد بها أي خصوصية.
وتابعت، أن كان موقف والدها المخرج عادل أديب كان مؤيدا لها، هو ديمقراطي، وبدأ يقنعها، موضحة أنها كانت تتمنى أن ترى أولادها بمهنة الهندسة أو الطب حتى يمارسون حياة طبيعية فلذلك كانت رافضة ولكنها تحترم مهنة التمثيل.
وأشارت إلى أن في البداية وافقت على أنها تعمل بالتمثيل، ولكن خلف الكاميرا من خلال دراسة الميديا، موضحة أن بعد ذلك استسلمت لرغبة أميرة لأنها شخص عنيد وعندها إصرار كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة منال سلامة برنامج السفيرة عزيزة مهنة التمثيل مهنة التمثیل
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.