الدكتوراه للباحث معصار العزب من جامعة صنعاء
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
حصل الباحث معصار علي العزب، على درجة الدكتوراه من كلية التربية بجامعة صنعاء عن أطروحته الموسومة بـ “استراتيجية مقترحة لتفعيل المسؤولية الاجتماعية للجامعات اليمنية في ضوء متطلبات التنمية المستدامة”.
وأشادت لجنة المناقشة والحكم برئاسة الدكتور حمود المليكي من جامعة ذمار ممتحنا خارجياً، وعضوية الدكتور أحمد الآنسي من جامعة صنعاء مشرفاً رئيسياً، والدكتور فاروق حيدر ممتحنا داخليا والدكتور خالد الجرادي مشرفا مشاركا، بجهود الباحث ومضمون الرسالة ومستواها العلمي وبالنتائج التي توصلت إليها.
وأوصت اللجنة بطباعة الرسالة وتداولها بين الجامعات والمراكز البحثية اليمنية والعربية كونها تمثل إضافة معرفية لحقول البحوث العلمية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
اليمنية تعلن توقف رحلاتها من صنعاء وتحتفظ بحق المقاضاة
أعلنت الخطوط الجوية اليمنية في صنعاء عن توقّف كامل (مؤقت) لرحلاتها من مطار صنعاء الدولي حتى إشعارٍ آخر.
وجاء الإعلان بسبب ما وصفته اليمنية بالعمل الإرهابي الجبان الذي استهدف طائرة مدنية، تابعة للشركة التي قالت إنها نأت بنفسها عن كل صراع، وتفرغت كليًا لخدمة اليمنيين دون تمييز.
وقالت الخطوط اليمنية إن الاحتلال الإسرائيلي استهدف طائرة جديدة صباح اليوم قبل لحظات فقط من بدء صعود الركاب من حجاج بيت الله الحرام إلى متنها، ضمن رحلة تفويج مجدولة، حاصلة على كافة التصاريح اللازمة للهبوط والتشغيل والإقلاع من جميع الجهات المعنية.
واعتبرت هذا العدوان يكشف عما وصفته بالحقدٍ الدفين تجاه كل ما يربط الشعب اليمني بالحياة والأمل، ويؤكد مرةً أخرى أن أعداء اليمن لا يُعيرون أي اعتبار لمقدّرات وحقوق ومصير أبناء هذا الشعب العظيم، وفق تعبير البيان.
وحملت إسرائيل والمتعاونين معها المسؤولية الكاملة عن هذا الاستهداف، واعتبرته عدوانًا مباشرًا على سيادة الجمهورية اليمنية، ومؤشرًا خطيرًا على تمادٍ لم يعد السكوت عليه مقبولًا.
ودعت مؤسسات الطيران المدني وأحرار العالم لكسر صمتهم، وإدانة هذا العمل، معربة عن حقها في الاحتفاظ بحقها القانوني الكامل في مقاضاة وملاحقة جميع المتورطين في هذه الجريمة، من مخططين ومنفذين وداعمين.