رسالة مؤثرة من رانيا فريد شوقي لوالدتها الراحلة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
حرصت الفنانة رانيا فريد شوقي، على تذكر والدتها الراحلة، بعد مرور 40 يوما على وفاتها، داعيةً لها أن يتغمدها الله بواسع رحمته.
نشرت رانيا فريد شوقي صورة لوالدتها، عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، وعلقت: فات أربعين يوم على فراقك، وحشتيني ومفتقداكي في كل حاجة في حياتي، أنا تايهة ومش مستوعبة وضعيفة ومكسورة وماشية أكلم نفسي.
وتابعت رانيا فريد شوقي: هو حقيقي أنا مش هشوفك تاني؟ أستغفر الله العظيم لله الأمر من قبل ومن بعد، اللهم يا ذا الجلال والإكرام، يا رزاق يا كريم، أجعل أمي من أهل الجنة، وأرفع درجتها وأجعلها في عليين، اللهم أنت الكريم، أرزق أمي لذة النظر لوجهك الكريم، تحت ظل عرشك الكريم.
توفيت سهير ترك، والدة الفنانة رانيا فريد شوقي، وأرملة الفنان الراحل فريد شوقي، في شهر مارس الماضي.
وأعلنت الفنانة ناهد السباعي خبر الوفاة، عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، وعلقت: إنا لله وإنا إليه راجعون، توفت إلى رحمة الله تعالى زوجة جدي السيدة سهير ترك، والدة خالاتي رانيا فريد شوقي، وعبير فريد شوقي.. نسألكم الفاتحة، والدعاء لكل من فقدناهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الراحل فريد شوقي الفنانة رانيا فريد شوقي الفنانة ناهد السباعي رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
الحاج سالم المفعلاني.. شوقي القديم للحج تحقق هذا العام
بعد أكثر من 75 عاماً عاشها الحاج سالم المفعلاني من سوريا، يسّر الله تعالى له هذا العام أن يكون من ضمن حجاج بيته الحرام، بعد أن بذل الغالي والنفيس بُغية الالتحاق بركب الراحلين إلى المشاعر المقدسة. مندوب وكالة الأنباء السعودية “واس” التقى بالحاج سالم وهو يستعد لمغادرة المدينة المنورة بعد أن قضى فيها عدة أيام، ليُلبي بالحج لبيت الله الحرام، مُستذكراً تفاصيل رحلته التي كانت قريبة جداً في أعوام مضت ولم يأذن بها الله تعالى حينها، حتى جاء الوقت والمشيئة الإلهية ليكون من ضمن الحجيج.
يقول الحاج سالم: سنوات طويلة عشتها من عُمري وكلي شوق لأن أكون من ضمن الحجاج، فتحُولُ بيني وبين أُمنيتي ظروف قاهرة تمنعني، ولكن بعون الله تعالى أعددت العدة في هذا العام مُبكراً وعَزَمت أمري وابتهلت لله تعالى بالدعاء بأن أكون من عباده المكتوب لهم حج هذا العام، ومن أجل هذه الأُمنية الغالية عرضت مزرعتي للبيع ليكون ثمنها عوناً لي -بإذن الله تعالى- للحج.
ويضيف “المفعلاني”: لا يوجد أي وصف يليق بما أشعر به الآن، فعلاوة على السعادة والطمأنينة، إلا أن حكومة المملكة وشعبها سجلّت أجمل المواقف والمشاهد، فمنذ دخولنا للأراضي السعودية، وعبارات الترحيب تصدح بها الألسن، والأيادي تمتد للعطاء ولخدمة ضيوف الرحمن بكل فخر، حتى الوصول للمدينة المنورة، سائلاً الله -عز وجل- أن يُديم على هذه البلاد العظيمة وأهلها كل خير وتطور ورِفعة، وأن يزيدهم من فضله نظير ما يقدمونه للإسلام والمسلمين من خير وإحسان وخدمتهم العظيمة لقاصدي الحرمين الشريفين.