6 متطلبات من الشركة المنفذة لتطبيق تقنية الفار في نهائي الكأس
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
وضعت الشركة المتعاقد معها لتطبيق تقنية "الفار" لمسابقات الاتحاد العماني لكرة القدم 6 متطلبات للبدء بالتطبيق الفعلي لهذه التقنية والتي أعلن عنها الاتحاد العماني والتي ستكون بشكل تجريبي في نهائي كأس جلالة السلطان لكرة القدم والذي سيقام في العاشر من مايو الحالي بالمجمع الرياضي بخصب.
ومن أبرز المتطلبات التي طلبتها الشركة المنفذة لتقنية "الفار" تأمين إنتاج جميع مباريات المسابقات التي ينظمها الاتحاد العماني لكرة القدم سواء كانت مباريات الدوري أو الكأس أو أي مباريات تنفذ بها التقنية حتى إن لم ترغب القناة ببثها لأن عدم إنتاج أي مباراة سيحول دون تطبيق تقنية "الفار" مجملا الأمر الذي يعد خرقا للبروتوكول الدولي وإحدى صور التلاعب بنتائج المباريات، ولغرض تأمين أكبر عدد من زوايا التصوير وإنجاح التقنية في موسمها الأول اعتمد الاتحاد العماني لكرة القدم وفق معايير الفيفا ثلاثة مستويات في الإنتاج وهي (18 و14و11) كاميرا وذلك حسب أهمية المباراة ولا يمكن إنتاج أي مباراة خلاف هذا الإعداد.
كما يجب أن تتوفر منظومات الإنتاج في جميع الملاعب قبل 24 ساعة من موعد انطلاق أي مباراة ونصب الكاميرات والمعدات بالكامل وتوصيل الإشارة إلى منظومة "الفار" وفحص تكامل المنظومتين لبيان إمكانية عملها قبل 22 ساعة من انطلاق المباراة ويسري هذا الأمر على جميع المباريات للجولات العشر الأولى من الموسم القادم ولحين استقرار عملية التقنية ومن بعدها يكون التواجد قبل 24 ساعة والفحص قبل 8 ساعات، كما يجب أن يتوفر داخل كل عربة إنتاج جميع متطلبات التواصل البيني مع منظومة الشركة المجهزة لخدمة "الفار".
وأن تكون عربات البث قادرة على تغذية منظومة "الفار" بإشارة جميع كاميرات البث النهائي للمباراة وأن تكون بجودة (1080) وبتدقيق رقمي (سي دي أي)، وعلى ضوء هذه المتطلبات تم مخاطبة القناة الرياضية كونها المعنية بالإنتاج التلفزيوني للمباريات وهي الناقل الرسمي لمسابقات الاتحاد العماني لكرة القدم وموافاة الاتحاد بمدى توفر الإمكانيات لنقل مباريات الموسم المقبل وكذلك نهائي كأس جلالة السلطان لكرة القدم في العاشر من مايو المقبل.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الاتحاد العمانی لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
32 لاعباً يشاركون في كأس الإمارات لكرة القدم الإلكترونية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
انطلقت منافسات النسخة الثانية من كأس الإمارات لكرة القدم الإلكترونية، التي ينظمها اتحاد الرياضات الإلكترونية، بالتعاون مع شركة M7 للرياضات الإلكترونية، واستضافة مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، بمشاركة 32 لاعباً يمثلون 16 نادياً رسمياً وإلكترونياً من مختلف أنحاء الدولة.
بدأت البطولة بإقامة منافسات دور الـ 32 بنظام اللعب عن بُعد «أونلاين»، حيث شهدت مواجهات قوية أسفرت عن تأهل 16 لاعباً إلى المرحلة النهائية من البطولة، التي تقام من خلال المنافسات الحضورية بمركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، وسط أجواء تنظيمية احترافية وتغطية إعلامية مباشرة.
وأكد سعيد علي الطاهر، الأمين العام للاتحاد، أن تنظيم هذه النسخة يأتي استكمالاً لنجاح النسخة الأولى، وامتداداً لجهود تعزيز الرياضات الإلكترونية في الدولة.
وأضاف: «نسعى من خلال كأس الإمارات لكرة القدم الإلكترونية لترسيخ مكانة هذه الرياضة بوصفها جزءاً من المنظومة الرياضية الوطنية، وتوفير منصة تنافسية تتيح للاعبين تمثيل أنديتهم ضمن بيئة احترافية تراعي أعلى المعايير الفنية والتنظيمية، ونفخر بالتعاون المثمر مع شركة M7، كما نثمّن الدعم الكبير من مركز الإمارات للعلوم الرياضية والطب الرياضي، الذي أسهم في تهيئة بيئة نموذجية لاستضافة هذا الحدث».
ويأتي تنظيم البطولة في إطار جهود اتحاد الرياضات الإلكترونية لتعزيز حضور الأندية الرسمية والإلكترونية في ساحة المنافسات الرقمية، واكتشاف المواهب الوطنية وتطويرها، بما يعكس تنامي الاهتمام المجتمعي والرسمي بهذه الرياضة الواعدة، وسعي الدولة إلى الريادة إقليمياً وعالمياً في هذا القطاع المتسارع.
مباريات سيراميكا كليوباترا فى الدور الأول 2025-2026